قال آفي ديختر وزير حماية الجبهة الداخلية في اسرائيل ان الحديث عن أن حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله ، هو شخصية سياسية، يشبه الحديث عن أن أسامة بن لادن شخصية سياسية كذلك.
وأضاف ديختر، الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي “الشاباك” خلال لقائه أعضاء من مجلس الشيوخ الفرنسي، الاربعاء 20 فبراير/ شباط “إن تم تصنيف منظمة حزب الله على أنها غير إرهابية يعني مثل القول بان باريس ليس جزءا من فرنسا”.
وتساءل: “هل الإسرائيليون بعيدون عن الواقع، ام الاوروبيون؟ ما يثير استيائي اكثر من اي شيء آخر هو تفريق البعض بين الجناحين السياسي والعسكري (في حزب الله).. انها مهزلة” وفق ما جاء في صحيفة “يديعوت أحرنوت”.
وشدد ديختر على ضرورة ان تغير دول الاتحاد الأوربي سياستها وان ترفع الغطاء السياسي عن الحزب، وفق ما ذكرت وكالة “شفا” الفلسطينية. وتأتي تصريحات ديختر عقب رفض الاتحاد الأوربي ضم حزب الله لقائمة الدول الإرهابية الخاصة بدول الاتحاد.
اقسم بالله الذي رفع السماوات السبع بلا عمد….بان الشيخ اسامة بن لادن
هو خير… من زعيم حزب اللات نصر ابل.يس…
اخي جمال الدين
لاتقسم هذة سياسات ولا نفهم الناس !!!
انا عن نفسي لم ازكي حتى ابني وهو فلذة كبدي !!!
فكيف برجال السياسة __
بصراحه الإثنين أفعالهم لا تسر ولكن بن لادن ربما كان يتصرف بحسن نيه وهذا لايبرر ما فعل . أما حسون فهو صاحب نيه سيئه مبيته وقلب حاقد و ضمير عميل منقاد لأسياده في ايران