مقال مرسل من احمد -فؤاد الغيم

بواسطة: احمد -فؤاد الغيم

حجازي محمد يوسف وكني بابي اسحاق الحويني ، عالم من اهل السنة والجماعه من علماء الحديث في العصر الحديث، امتاز بالعلم ودماثة الخلق مع طرفة في الحديث
له عدة مؤلفات وعدة لقاءات ومحاضرات .
توفي رحمه الله في عام ٢٠٢٥ بعد ان دافع بوقته وجهده ونفسه عن احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
ولعل افضل من يحكي عن ابي اسحاق رحمه الله هو الحويني نفسه رحمه الله وغفر له وجزاه الله عن دفاعه عن حديث النبي صلى الله هليه وسلم خير الجزاء

من هو طالب الالسن الذي أصبح اعلم اهل الأرض بالحديث "قصة حياة الشيخ ابو اسحاق الحويني يحكيها بنفسه"

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. مرحبا الأخ المحترم أحمد
    جمعة مباركة عليكم وعلى جميع الأخوات والأخوة الطيبين
    .وعلى الأخت شذا … أتمنى أن تكون والجميع بخير
    وأتمنى أن تعاود هي وجميع الأخوات والأخوة المحترمين في إثراء حديقة نورت وعودة الروح للتواصل بالكلمة الطيبة المفيدة
    والأستفاده من هذه العقول الواعيه
    .
    أخي النبيل
    رحم الله الشيخ ابو أسحاق هو وجميع الشيوخ والعلماء من وهبوا حياتهم من أجل العلم وتفسير القرآن وعلوم الفقه لخدمة المسلمين .. والنصح لهم والأرشاد وتوضيح كل ما يصعب عليهم فهمه بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنه
    جعل الله كل ذلك في ميزان أعمالهم الصالحه
    .
    أخيرا
    لعلنا نرى كثرة رحيل هولاء العلماء والشيوخ في هذه الأيام
    وكأنه علامة من علامات أخر الزمان
    أو رسالة تنبيه الى أقتراب يوم الحساب
    فهناك حديث شريف
    [[ إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يُبقِ عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسُئِلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا ]]
    .
    وأظن أن الأمر أصبح واضح .. ونحن نرى على أرض الواقع صدق الحديث .
    فمتى ننتبه …. والعالم من وحولنا والناس في غفلة
    والقتل والحرق والتدمير والحروب قائمة لاتهدأ
    و النفوس تاهت بعد أن ابتعدت عن طاعة الله
    فأنتشرت السرقات والخيانات والأكاذيب
    و ساد الظلم والقهر و أصبحت سمة من علمات هذا الزمان …

    ربي لا تقم الساعة إلا وأنت راضي عنا
    فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز فوزاً عظيما
    اللهم أجعلنا وإيالكم وجميع المسلمين والمسلمات من الفائزين برضا الله وجنات النعيم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *