نفت الولايات المتحدة وجود علاقة بين قضية تسليم الداعية فتح الله غولن لأنقرة والضغط التركي على السعودية بشأن مقتل خاشقجي، وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية الخميس أنها تدرس طلب الحكومة التركية لتسليم غولن إليها نافية بأن يكون ذلك بهدف إقناع رجب طيب أردوغان “بتخفيف الضغط عن الحكومة السعودية”.
فقد قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكي هيذر ناورت “تلقينا طلبات عدة من الحكومة التركية… تتعلق بالسيد غولن”. وأضافت “نواصل تحليل العناصر التي تقدمت بها الحكومة التركية من أجل دعم طلبها بتسليمه” إليها.
غير أن ناورت شددت على أنه “لا توجد علاقة” بين قضية تسليم غولن والضغط التركي على السعودية بشأن مقتل خاشقجي في سفارة المملكة في إسطنبول.
وقالت إن البيت الأبيض “لم يشارك في أي محادثات تتعلق بتسليم فتح الله غولن”.
ربما كانت صفقه بموجبها يطلق سراح القس ويسلم غولن لتركيا
لولا يوجد مصالح مُشتركه لما تم فتح ملف غولن
اوردوغان بالنسبه لمصلحة بلده فهو قوي جداً وذيب يعرف كيف يأخذ حقه وابن سلمان خدم تُركيا خدمة العُمر فتركيا تمتلك بعض الاوراق بقضية خاشقجي الله يرحمها تُدين ابن سلمان فلن تُبعثر اوراقها لاظهار الحقيقه بل ستستخدمها بالوقت المُناسب لمصلة تُركيا وبس
الاحرار يتبعون من معه الحق
العبيد يتبعون من معه القوة
نقطة الى السطر.
قرأت سيرته الذاتيه طلع عمره 77 سنه يعني رجل يعضعض بطاريات عمره !!
اذا تم بالفعل تسليم غولن لتركيا فسيكون ضمن صفقة قذرة كعادة الأمريكان!!