من الواضح أن أبناء مايكل جاكسون يواجهون أوقاتا عصيبة بينما يتصدر وثائقي Leaving Neverland عناوين الأخبار وبخاصة في أعقاب عرضه على شبكة HBO.
الوثائقي المكون من جزأين يوثق تفاصيل مزاعم التحرش الجنسي التي طالت مايكل جاكسون مستندا على شهادتي الراقص والموسيقي واد روبسون، والممثل السابق جيمس سافشوك.
نال الفيلم موجة هجوم واسعة من قبل عائلة ملك البوب الراحل وعشاقه، بينما فضل أبنائه الـ3 برينس البالغ من العمر 22 عاما وباريس البالغة من العمر 20 عاما وبلانكيت البالغ من العمر 17 عاما الصمت.
” لا يستطيعون تصديق ذلك.. لا يمكنهم تصديق ما يجرى الآن”، هكذا صرح جاكي جاكسون شقيق ملك البوب الراحل موقع E! News حول ردود فعل أبناء مايكل جاكسون حول الفيلم الوثائقي.
وأضاف جاكسون أنه على الرغم من أن تلك الإدعاءات مدمرة لأبناء مايكل جاكسون إلا أنهم واثقون من براءة أبيهم، مشيرا إلى أنهم يمرون حاليا بأوقات عصيبة ” الأمر مؤلم بالنسبة لهم”.
وحول ما اذا كان الأبناء ينوون التعبير عن غضبهم تجاه الوثائقي الذي يتهم والدهم بأفعال شنيعة قال جاكي جاكسون ” أنا واثق من أنهم سيتحدثون في وقت لاحق”.
يأتي هذا في الوقت الذي يتلقى فيه أبناء ملك البوب دعما واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتسائل الكثيرون لماذا بقيت باريس جاكسون صامته أمام تلك الادعاءات التي تطال والدها وفي هذا الصدد أوضح تاج جاكسون ابن شقيق المغني الراحل سبب تجاهل باريس لما يحدث قائلا” لا أعتقد أنها تولي هذا الأمر اهتماما، بمجرد أن تتحدث فإن ذلك يعطيه أهمية أكبر”.
وأشار مارلون جاكسون شقيق ملك البوب إلى أنهم يحاولون إبعاد الفيلم عن والدتهم كاثرين جاكسون قدر المستطاع لأن سنها كبير ويمكن أن يؤثر ذلك عليها بشكل سلبي.
ويبدو أن تأثير الوثائقي وصل إلى كندا، إذ قررت 3 محطات إذاعية شهيرة في مونتريال حذف أغاني مايكل جاكسون من قوائم التشغيل الخاصة بها.
la7awl llah
mskin bahalouhou w hwa 3aiich w tbhdlou w hwa maiit walla 7aram ana wathqa klha akazib w talfiq kan mn jouwa tfl lanou ma3ach tfoule mthl bqiat elatfal
lhek elnas eftkrou enou pédophl
alla yr7mk
mat w maerta7
mafi mlaiin mat
kif bibhdlou 7alon 3la anhom moughtsboun??? w lech ma echtaqou w hwa 3aiich
3eb tl3 chab bahdal nafsou w athbt belkhwatm anou hwa…..
yalatif