قال المرصد السوري لحقوق الإنسان وناشطون أن مجهولين أطلقوا الرصاص على محمد سعيد مراسل قناة العربية في حلب اليوم الثلاثاء بإطلاق النار عليه من قناصة.
وكان الناشط الذي يقدم نفسه باسم محمد سعيد موجودا في مدينة حريتان في محافظة حلب.
وأورد مركز حلب الإعلامي على صفحته على موقع “فيسبوك” أن المسلحين الذين أطلقوا الرصاص مستهدفين محمد سعيد، كانوا في سيارة.
وأشار إلى أن الناشط “غطى أحداث الثورة السورية في حلب، وعمل مؤخراً كمراسل ميداني لقناة العربية في محافظة حلب”.
ومما كتبه محمد سعيد على “فيسبوك” في أيلول/سبتمبر الماضي “نحن خرجنا من أجل قول كلمة الحق. أعلم علم اليقين بأن الحق واضح وضوح الشمس، وأعترف بأنني عاجز الآن عن الصدح بكلمة الحق، ولكن كونوا على يقين بأنني لن أتأخر في فضح المستبد وفي فضح المتنكر بقناع الرجل الصالح. وقد أكون يوما ضحية منسيةً لجرائم هذا العدو الذي لن يتردد بقمع كل من يقول الحق”.
ولا يعرف بالتحديد من هي الجهة التي قصدها محمد سعيد.
وكتب أيضا بعد معركة إعزاز في شمال سوريا بين الدولة الإسلامية في العراق والشام والجيش السوري الحر “سألتزم منزلي وأراقب وضع الثورة عن كثب. من المعلوم لدى الجميع أنني خرجت ضد النظام منذ بداية الثورة ولا أخاف في الله لومة لائم. دولة الإسلام في العراق والشام معظمهم أصدقاء لي وهناك البعض منهم من أبناء قريتي وأقربائي، ومن الطرف الآخر الجيش الحر هو أخي وبن عمي وصديقي”.
وتابع “أتمنى أن أكون قد بلغت الرسالة. وعندما تهدأ الأمور بين الطرفين سأكون المراسل الميداني والإنساني لنقل الواقع كما يجب”.
وبحسب أرقام منظمة “مراسلين بلا حدود” التي تتخذ من باريس مقرا، لقي 25 صحافيا أجنبيا و70 ناشطا إعلاميا سوريا حتفهم منذ اندلاع النزاع في سوريا في منتصف آذار/مارس 2011.
لاحول ولا قوة بالا بالله
الله يرحمة
————- نورت طلبنا منك اخبار جديدة تنطيني خبر مفجع
انا لله وانا الية راجعون
ان للة وان الية راجعون…شهيد بأذن اللة تعالى…رحمة اللة,,اَمين
ان لله وان اليه راجعون
لا حول ولا قوة الا بالله …صبرا جميلا وبالله المستعان …..يارب ..يارب
انا لله وانا الية راجعون
الله يرحمه
الله يرحمه
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
شبابه يحزن ألقلب .. ألصبر والسلوان لاهله واصدقائه ..
لو نقلت الأخبار دون كتر حكي يمكن كنت مشي حالك
قطر بدأت تتخلص من أعوانها.
بستين جهنم كل شخص دخل سوريا خلسة ونقل اخبار ليست بصحيحة
بسبعين جنة تاخدك انت وكل الجيش الحر …هههههههههههههه…..وبتسعين الف صلاة على النبي الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة