فرانس برس- أعلن رئيس الوزراء العراقي المنتهية صلاحيته نوري المالكي، الجمعة، تنحيه عن السلطة ودعمه لرئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي.
جاء إعلان المالكي عبر التلفزيون الحكومي بعد توتر استمر أياما عقب إعلان الرئيس العراقي فؤاد معصوم تكليف العبادي بتشكيل الحكومة الجديدة في إجراء أثار غضب المالكي ودفعه للجوء للمحكمة الاتحادية العليا لنقض القرار الذي لقي تأييدا داخليا كبيرا وأيضا من الولايات المتحدة وإيران.
وفي وقت سابق، أكد تحالف القوى العراقية على أهمية تكليف الدكتور حيدر العبادي بتشكيل الحكومة الجديدة. وقالت في بيان لها إنه “يعد انعطافة مهمة في الحياة السياسية العراقية، ويفتح الأمل أمام التغيير الذي يتطلع إليه العراقيون على اختلاف توجهاتهم لإنهاء حقبة مريرة كانت وماتزال نتائجها كارثية على مختلف الصعد”.
العز للرز والبرغل شنق حاله
لو تابعنا المالكي فقط اثناء تكليف حيدر الاعبادي بالمهمة وحالت التخبط التي عاشها المالكي لتبين لنا لماذا تدمر العراق خلال فترة حكمه وما نراه من خراب نتيجه طبيعية لقيادة هذا الرجل للبلد بعقليه ضحلا ولعرفنا اين ذهبت مليارات العراق ومن السبب بعدد القتلى وحالت الا اتزان في البلد والمجتمع ادعو كل من فقد شخص ان يقيم دعوة على المالكي باعتبارة المسؤل الاول عن قتل ابنائنا سوا كان بالجهل وعدم الكفائه او بالتعمد.
الكل يعرف هذه المقولة الشهيرة من مسرحية شكسبير “يوليوس قيصر” وهي باختصار: يوليوس قيصر في أخر حياته قتل غدراً لان الطمع والجشع، وحب السلطة والثروة جعله يطغى ويتمسك بالسلطة مما قاد المقربين منه للتخطيط لاغتياله.
فحتى لا يتهم شخص واحد بقتله أُتفقوا على أن لكل واحد من قاتليه طعنة يجب أن يطعنه أياها فيتفرق دمه
كان أخر من طعنه أحب أصدقائه إليه ومحل ثقته، والشخص الأقرب إلى قلبه “بروتس” حتى قيل أنه كان ابناً له لكثرة ما أغدق عليه، ومنحه من الأوسمة والمناصب
نظر حينها “يوليوس قيصر” في عيني صديقه وقال له: ” حتى أنت يا بروتس”؟ فأجابه “إني أحبك لكني أحب روما أكثر” فهل سيدور نفس السيناريو بين نوري المالكي وحيدر العبادي حين يتقابلان فيقول له المالكي: “حتى انت يا حيدر!” فيرد العبادي: انا احبك ولكني احب العراق اكثر .
لا اعتقد يا أختي فاتن كان الجعفر والمالكي في نفس الموقف والذي حصل انشغل المالكي بالسرقات والنزوات وترك الجعفري حر طليق وهوا الذي سعى الى تنصيب حيدر العبادي تحياتي الك يا طيبه يومك جميل
طلع كلب …………. وجاء كلب هي هي
ما في اي تغير …………..
المطلوب تغيير التظام وليس تغيير الاشخاص !!
ان الحل الوحيد هو ازالة انظمة الكفر العلماني وتطبيق الاسلام ،من خلال الدولة الاسلامية…وكل حل غير هذا لن يجدي …ولو اسقطنا كل الحكام..
………….
سقط الحسني ثم المرسي واتى السيسي….
واذا بالثاني كالاول ..والثالث كالثاني واسوا
ولهذا قلنا ونقولُ …ونظل نقولْ ….
لللعاقل من هذي الامة… .لا للمخبولْ .
احضر معولكَ واتبعنا…. يا عبدالله
كي نخلع شجرة عَلمان من تحت فلاةْ…
لاتبق جذرا للشجرةْ .. او اي اساسْ .
لا تقطعَ غصنا او تقطع ْ….بضعة اغصان
فالجذر الفاسد للعلمانِ … باي زمانْ
لاينجب الا طاغية نذلا وجبانْ
ان كان حليقا …يا مسلم
او كان بذقن كالاحبار او الرهبان
حتى لو زعم مسيلمة …او ابن سلولْ
الحفظ الكامل للقرآن …. وللتفسير…
وتجاوز في حد العلمِ…علم الشيطان