حسينية شيعية داخل الجامع الأموي

هههه شاهدوا كـــلاب الشيعة أتباع حزب الله كيف يبكون كالنساء في قبضة السوريين أحرار حوران … شاهدوا استمتعوا .. واسمعوا ماذا يقولون هههه

اللهم ارضى عن خلفاء نبيك صلى الله عليه وسلم سيدنا أبا بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي أبا السبطين البرئ ممن زعموا اتباعه بالباطل ولطموا وطبروا وتمتعوا وابتدعوا بالدين طقوسا وخرافات وبدعا لا تمت للإسلام بصلة .

أنا شيعي، ولكن لا أوافق على مثل هذا السلوك.
إن هؤلاء الحمقى، إنما يضربون قضية الحسين بما يفعلونه، فبدل خطاب هادئ يحترم المسجد، ويخاطب العقل والعاطفة، بدل مخاطبة العاطفة وحدها، يأتون بكل تقاليدهم الشعبية في الحزن على الإمام الحسين عليه السلام، وبهذه الفوضى من الكلام غير الموزون، فيؤدي ذلك إلى : إثارة شعور أهل السنة بأنهم مغلوبون في عقر دارهم، بينما المطلوب خطاب مشعر بالأخوة والمحبة، مع إثارة قضية الحسين بهدوء. إن العاطفة التي لم تمهد لها الفكرة، ولم تعبر عن نفسها بوقار إنما هي عاطفة غير مفهومة من الطرف المقابل. كما أن هذا السلوك يشعر وكأن الشيعة ليس عندهم إلا البكاء، وإلا فأين الصلاة والدعاء والخشوع في هذا المسجد. كما أنه يظهرهم بمظهر الهمج الرعاع الذين لا يعرفون دائما إلا الصراخ والعويل. إن ألد أعداء التشيع لأهل البيت، هي فئة قراء التعزية الحسينية، الذين غالبا ما يفتقرون إلى العلم والثقافة والوعي بعصرهم، فهم كالأحمق الذي حذر من صداقته الإمام علي ع : يريد أن ينفعك فيضرك.

العربية
February 14, 2015 at 3:03 am
لن تدوم للروافض ولن يبقى للمشركين من يحميهم باْذن الله لان اعداء الاسلام يضربون عصفورين بحجرة واحدة فهم من جهة يدمرون المدن ويقتلون في المسلمين منذ عشر سنوات بمساعدة الروافض الانجاس لانهم يوالونهم ومن جهة اخرى يريدون فرض دين ليس من دين الاسلام لا من قريب ولا من بعيد ، بل تشويه لدين الاسلام. لطم وردود شركية وعبادة القبور والعداء للإسلام والمسلمين كحزب الشيطان وانصار الشيطان الحشاشين الاوباش لكن على الباغي تدور الدوائر لن نترك مجوسي همجي في دولنا العربية هذا وعد واليهود والنصارى المسالمين عليهم أمان الله منا
————— copie