ماذا قال احد مقاتلي “جبهة النصرة” قبيل تنفيذه عملية انتحاربة!

مو لن القدر ظالم لا بل الانسان ظالم لنفسه *

بشرفكون حاجي تقولوا الله الله الله ، الله ما بيرضى القتل ، عم يضحكوا عليكون ما في حوريات بالجنة . انتوا عم تقتلوا عالم و الله ما بتقبل القتل. الله ما قال اقتل انسان في سبيل الله .

العملية ليست ضد الابرياء والمدنيين .
العملية نفذت على حاجز عسكري لعصابات وشبيحة الاسد- يعني مقاتلين يحملون السلاح ويرهبون المدنيين والمارة ويحتجزون النساء ويعتقلوا الشباب على المزاج ومنها تنطلق القذائف على رؤوس المدنيين والشعب والاطفال – وهو هدف مشروع لا كما يفجر عصلبات الاسد داخل المدن ويتهمون الجيش الحر لتسجيل نقاط على زعمهم _ يخادعون الله وما يخدعون الا انفسهم واولئك هم الفاسقون _ على كل حال نساء واطفال العلويين لا حرمة لهم عندنا سنطبق عليهم النفس بالنفس والطفل بعشرة والشب بمئة . هؤلاء القتلة لم يراعوا لله حرمة ولم تستعطفهم رجاءات النساء ولا بكاء الاطفال .
اكثر من خمسة وثلاثين الفا مازالوا معتقلين في سجون تدمر منذ عام 1981 وما بعده محكومون بالعذاب والموت البطيئ ولا يعرف اهليهم عنهم شيئا . اكثر من خمسة الاف من اهالي حماة دفنوا احياء في صحراء تدمر . فعلى من تتباكون وتذرفون دموع التماسيح .
هل رايتم غرف المعتقلات والتعذيب حيث يسبح الشبيحة في الدم سباحة .
رب لا تذر على الارض من الكافرين ديارا , انك ان تذرهم لا يلدوا الا فاجرا كفارا
اللهم انصر المجاهدين في سبيلك
اللهم انصر من نصر دينك
اللهم انصر اخواننا المستضعفين في سوريا خاصة وفي كا مكان
اللهم انصر جبهة النصرة واخواتها التي هبت لتدافع وتذود عن حمى عبادك
اللهم النصر , النصر

رسالة لبشار وجنده ومناصريه وكل من يدور في فلكه : انظروا أي أبطال عاديتم وأي أحرار استعبدتم وأي أشراف اغتصبتم ، فما عليكم إلا أن تتحسسوا أجسادكم النـتنه متى يأتيها الانتقام .

ولا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمين

سوئال شو الي خلا هاذول يعملو هيك غير ضلم والقهر جيششش بششار غتصب بنات حلب وحمص وملشيات الملكي غتصبو بنات السنه في العراق

الى جهنم وبئس المصير يا ارهابي يا واطي
ورحمة وخلود لشهداء الجيش العربي السوري
الله حاميكي سوريا

ISSWA B MIN? INT7RU