بيلاي تدعو لمحاكمة الأسد أمام المحكمة الجنائية الدولية

هااااااااها وماذا عن التكفيريين الذين ذبجوا وصوروا ذبيحتهم وماذا عن أردوعان الذى فتح حدوده لكل انواع التكفيرين قاطعى الرؤوس وقاتلى الأطفال ومغتصبى النساء وماذا عن المعلاء والناعقين من الخارج الذين قتلوا بفتنتهم الألاف وماذا عن عناصر الجيش الحر الحرامى الذى خرب البلد وسرق الاملاك وباع المقدارات بأبخص الاثمان وماذا عن من قتل وذبح اكثر من 100 عنصر أمن في اول أيام الفتنة ورمى جثثهم من الجسور بعد ان شبع فيها تنكيل وتمزيق وماذا عن من كان يذبح الطوائف في حمص بالخالدية وجورة الشياح وذبح حتى طائفته لانها رفضت فكره وعقليته وماذا عن زور قصة زينب الحصنى وقال انها قطعت اطرافا اطراف واشعل فتنة طويلة عريضة تسبب بمقتل المئات واغتصاب العشرات وماذا عن سارية سعود ذلك الطفل البرئ الذى خرج ليشترى بعض حاجيات أسرته فغدروه فقط لانهم يريد عواجل على العبرية والقصديرة وماذا عن حمزة الخطيب الذى قالوا ان اعضائه قطعت وان الامن قتل عائلته بدم بارد حتى لا تقول ماذا حصل لأبنها وقاموا بتعتيم شامل على زيارة تلك العائلة للرئيس السورى في قصره بطلب منه ومواساته لهم ووعدهم بالقصاص لابنهم وفرحت العائلة بذلك وكان لديها طلب هى و الوفد الذى اتى من منطقة درعا وهو سحب الاجهزة الامنية من المنطقة ولان الرئيس السورى كان يريد اخماد الفتنة قام بتلبية طلبهم لكن ماذا حصل بعدها بدل ان تخمد الفتنة ظهر المسلحين التكفيريين التابعين ذو الافكار الرجعية وبدأو بأظهر عضلاتهم وقتل العزل لاتهام امن ليس موجودا اصلا في ذلك الوقت وماذا عن أطفال الحولة ونساءها الذين ذبحوا بسكاكين التكفيريين الاتين من وراء التاريخ وماذا عن من كان يمسك في كرم الزيتون بالجثث ويقول لصديقه باللهجة السورية استلقى ه الخاروف وقامت الجزيرة بأقتطاع هذه الجملة ووضعت فوقها جمل لصاحب التقرير حتى يوجه الناس كما يريد ويصور لهم ان الجيش قام بذلك وماذا عن الظباط الخونة الذين باعوا اسرار دولتهم للاسرائليين والامريكيين والبريطانيين وماذا عن من يعلم الاطفال كيف يقطعون الرؤوس بالسواطير ويتفاخر بذلك وماذا عن يرمى الخبر في الدم ويصوره كانه مجزرة قام بها الطيران لكنه بالمصادفة ذلك الطيران لم يحدث اى أضرار خارجية في ذلك المبنى ويتضح انها مجرد حالة انتقام جديدة بين الكتائب الارهابية المقاتلة بسبب الاختلاف عى توزيع الغنائم وماذا عن من قنصوا الناس في دوما منذ الايام الاولى للحراك فقط ليتهم الامن رغم ان ذلك اليوم شهد وفاة كثير من الامنيين ذهبوا هكذا ولم يتكلم عنهم احد لان الفتنة كان يجب ان تكمل طريقها فقطر لن ترضى الا بسقوط من يذلها ويفضحها وماذا عن السعودى والليبى والتونسى والجزائرى و العراقى و المصرى والسودانى والصومالى و القطرى والتركى وحتى الامريكى والأسترالى الذين يفجرون انفسهم في السوريين ويدمرون مشافيهم ومدارسهم ومؤسساتهم ماذا عن كل هؤلاء يا بيلاى أم ان جيش البلاد أصبح محتل وغازى والمحتلين والغزاة أصبحوا محررين ……………………………….الجزائر