حصل بيروت أوبزرفر على تسجيل صوتي لمحادثة بين قائد الحرس الجمهوري السوري العميد ماهر الأسد واللواء بهجت سليمان، وذلك قبيل 14 شباط / فبراير 2005، تاريخ إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، حيث يتلقى الأسد خلال المحادثة إتصال هاتفي من رئيس لجنة الإرتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا يخبره فيها عن تحديد مكانين للإنفجار، كما يرد على لسان الأسد، أسماء اللواء علي الحاج والقيادي في حزب الله مصطفى بدر الدين (بدر) والعميد مصطفى حمدان، قائد الحرس الجمهوري اللبناني الأسبق.
و الله ضحكتونا،،،تمثيلية فاشلة
ههههههههه عن جد بهرني هالدليل القاطع
لك ليش مخرخين هالفيديزهات ما يستثمروا مواهبهم المدفونه بشي يفيدهم ويجبلهم دخل أفضل من هالكم قرش يلي عم يربحوهم عن طريق الزعبرة؟؟ لأنه عادة الخونة بيكونوا ملعونين من الطرفين : الطرف يلي عم يستخدمهم والطرف يلي عم يستخدموا ضده
بدون تسجيل بيعملها هالمجرم ماهر هو والكلب التاني ..طول عمره نظامهم قايم على الإغتيالات من وقت المقبور أبوه …ريته الله يقحم هالعيلة المجرمة كلها بنار جهنم عن قريب ويخلصنا من شرهم قادر يا كريم !
أنا كنت مو مقتنعة بس هالدليل صرت مقتنعة أنكم متعلمين التمثيل بالهند وكلها درامة فاشلة لك تضربوا أنتو وهالدليل هههههههههههههههههههه
الدليل تهربهم من المحكمه الدوليه وكل من هو مطلوب للتحقيق جميل السيء وعازار و علي الحاج ومصطفى حمدان قائد الحرس الجمهوري كانوا بساحه التفجير بعد الإنفجار اتذكر عندما وصل سليمان فرنجيه بالهليكوبتر وسالهم شو عم يعملوا طبعا كانوا يحاولون إخفاء معالم الجريمه بالجرافات مع العلم لست من محبيي هذا الشخص (سليمان فرنجيه) بس الحق يقال قال كلمه حق والمفروض من مصطفى حمدان ان يبقي على ساحه الجريمه كما هي من اجل التحقيق ولكن كان العكس .فالله يمهل ولا يهمل تذكرت هذه الحكمه _إذا لم تجد عدلا في الدنيا فارفع ملفك لمحكمه الاخره فإن الشهود ملائكه والدعوى محفوظه والقاضي احكم الحاكمين .
تحياتي واحترامي للجميع
القانون الدولي لايعترف بلتسجيلات الصوتيه
مش ناطرين هالفيديو او التسجيل في ادله اهم من هالتسجيلات والايام القادمه ستثبت ذلك والعداله ستاخذ مجراها إنشاءالله