تفاصيل حول اللحظات الأخيرة ل ” عبد الله محمد مرسي ” وجنازته ودفنه بجانب والده

انا لله وإنا إليه راجعون . ولا حول ولا
قوة إلا بالله العلي العظيم
الله يرحمك ويغفر لك ويرحم والدك وجميع المؤمنين

رحمه الله واسكنه فسيح جناته

يقول تعالى
(مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23)

نظام وسخ جبان حسبي الله ونعم الوكيل
الله يرحمك يا عبد لله يا زينة الشباب

الله يرحمه و يرحم ابوه
انا قلتها امس بمصر اللى مش هيموت من جوع هيموت من الحزن
عبيد العسكر اكلو قلوبهم قبل لا ياكلو الشعب و نزل عليهم خبر موت الشاب بردا و سلاما و عمالين يطلعو في اشاعات على الاموات
الله يلعنهم هم و السيسي ابن الجزمة
حسبيا الله و نعم الوكيل

حسن نافعة يكتب …!
“هذا مايليق بنا ”
في البداية ، كان لدينا امرأة من أصول إنجليزية ، لا نعرف على وجه الدقة ما هو دينها ،فوالدها مسلم ، وأمها مسيحية ، وبعض وثائق ويكليكس تتحدث عن مسيحيتها ،
سوزان مبارك ، امرأة شرسة ، سادية الطباع ، مهووسة بالسيطرة ، كانت تتحكم في كثير من سياسات البلاد، لم تكن تشبهنا ، ولا تشبه نساءنا ، مظهرها وشكلها لا يوحي لك أساسا بكونها مصرية ، تبدو أجنبية تماما ، لكن وبالرغم من ذلك ، كانت مثقفة ، لها شخصية قوية وحضور جذاب، تهوى الظهور دوما بمظهر راعية الفكر والثقافة ، كان لها اسهامات كبيرة في نشر ثقافة القراءة ، وتوفير الكتب بين أيدي المصريين،
كان لها بعض المزايا ..والكثير من العيوب ، تشبه كثيرا زوجها (حسني مبارك) الرئيس الفاسد … الذي حافظ على شكل الدولة ، وشكل رئيس الدولة ، وأخفى خلفهم جبالا من
القبح والفساد ..قمنا بثورة ، فربنا رزقنا ، بتلك المرأة المصرية الجميلة،
السيدة نجلاء مسيال ، المرأة المسلمة الملتزمة بتعاليم دينها ، التي تشبه كثيرا أمهاتنا وخالاتنا وعماتنا ،تراها ، فتجزم بأنها مصرية ، بملامح ملائكية ، ومظهر بسيط محترم ، امرأة مثقفة بثقافة حقيقية ،حاصلة على أعلى الشهادات في الترجمة ،تشبه كثيرا زوجها ، الرئيس المصري الوحيد المنتخب، العالم في مجال الهندسة ، الأستاذ الجامعي د. محمد مرسي، محترمة ، مخلصة لبلادها ودينها ، متواضعة ترفض المظاهر الفارغة ، ابتعدت تماما عن العمل العام (بالضبط كأمهاتنا) ، وكانت تُصر دوما على اظهار احترام شديد للشعب المصري ، رفضت لقب سيدة مصر الأولى ، واختارت لقب خادمة المصريين.. وكما تعلمون فخادم القوم سيدهم فهي سادت كل زوجات رؤساء مصر بأخلاقها واحترامها ..
لكن مع هذا ، لم يُعجب ذلك الكثير من المصريين
فعاقبهم ربنا ب (انتصار) ذلك الخليط العجيب ، من الجهل المركب ، الممزوج بحس مبتذل وذوق متدني للغاية، تنازعه رغبة مرضية في الظهور والعنجهية، كتلة مُصمتة من العيوب ، لا تكاد تجد فيها ميزة واحدة ، حاجة كده تشبه بالضبط زوجها ، قائد الانقلاب عبد “الفتاح السيسي” ..
لا شكل ولا مظهر ولا مضمون ، ولا شيء على الإطلاق ، امرأة ترتدي الحجاب الذي لا تعرفه المصريات، ولا المسلمات بشكل عام ، ويتطابق تماما مع حجاب اليهوديات (قماش يغطي الشعر ويُظهر الرقبة ، كما يُربط من خلف الرأس) ، ملابس غالية الثمن ، لكنها غير متناسقة ، وتفتقد لأبسط قواعد الذوق ، لم تظهر مرة واحدة في لقاء علني ، إلا وفجرت السخرية من مظهرها ومما ترتديه ،
لا هي شكلنا ، ولا شكل غيرنا ، ولا نعلم من أين أتت ، تتحدث التسريبات الأخيرة ، لمقاول الجيش ، الذي بنى لها عددا من الفيلات والقصور ، (الفنان محمد علي) عن ولع عجيب باهدار الأموال وانفاقها على منازل جديدة ،أو تعديلات على ما هو موجود ، قصور وفيلات واستراحات ، تم بنائها بمئات الملايين ، فقط لارضاء غرورها ، واشباع نهمها ورغبتها -ربما- في تعويض حرمان دفين ، شخصية مريضة بكل المقاييس والأوصاف التي نقلتها لنا كتب الطب النفسي (نسخة طبق الأصل عن زوجها) …
عقاب رباني ، يليق تماما ، بالمرحلة التي نحن فيها .. وما وصلنا إليه !!!

اهلا حبيبتي بنت فلسطين
الواحد قلبه موجوع بقاله يومين بس ربنا يخلي فيديوهات الممثل والمقاول محمد علي
#محمد_علي_فضحكم
#ارحل_يا_سيسي

مات من امتى ؟الله يرحمه اخر من يعلم المسكين مات كمدا على ابوه الله يكون في عون هالاسرة