ثالث محاولة انتحار بمصر

والله كداا حراام ..

صحيح هده موضه العام الحرق اما قبل كانت رامي الا حديه و الله كانت اهون من هيك

هناك خبر يقول ان الشاب الدي احرق نفسه في الاسكندرية قت توفي لا حول الله مادا استفاد هدا الشاب من احراق نفسه فقد احرق قلب امه وعائلته التي تحبه تبا لشغلوالمال الدي جعلنانقتل انفسنا والله لو اقدم كل الشعب على الانتحار الجماعي لن تكترث الحكومة المصرية لدلك لانها سوف تقول انا مصر بها 80 مليون لن يضرها شيء لو مات شخص او شخصين او عشرة اتقوا الله ياعرب فهده الدنيا فانية لن تاخد معك الجاه والمال الى القبر الا افعالك وهدا الشاب خسر الدنيا والاخرة نتمنى من علمائنا ان يوعوا شبابنا على مثل هده الافعال التي لا تمت للاسلام في شيء

لو بقي الحال على ما هو عليه فان نصف السعب العربي سيحرق نفسه……….. ليس النصف بل الجميع ماعدا خمسه او سته

coooooooooooooooool

النيابة تجري تحقيقا بدوافع إقدامهما على الانتحار. they do not know why?lol
maya3r fouch lish enass tahrek nafsha…..
because ennass chab3t houria,democtratia. they have every thing
but they prefer put an end to their

lives
3rd world dictatures

اذا اتبعنا منطق الحرق هذا و العياذ بالله و اذا سلمنا ان نسبة البطالة في الجزائر هي 10 بالمئة حسب التقارير الرسمية هذا معناه ان من 35 مليون جزائري هناك حوالي 3,5 مليون جزائري لم يبقى لهم سوى حرق انفسهم ام ماذا ? و نقيس نفس الشيئ على مصر و…… و غيرها من الدول العربية

ثانيا البوعزيزي هذا الذي احرق نفسه و اصبح بطلا في الدنيا الفانية نطلب له الرحمة و المغفرة – يا جماعة النفس هذه امانة عندك من الله عز و جل لا يحق لك التفريط فيها الا ان تعود لبارئها

ثالثا مشكل البطالة هذا موجود في كل دول العالم و ليس بهده الطريقة يحل يعنني اذا حرقت نفسك راح تضر الوالي او الوزير او غيره

اخيرا يقول الله تعالى في محكم تنزيله ” وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِب ” و يقول ايضا ” وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ”

الناس لا تدري إلى أي الأمور هي مقبلة والدنيا فاتنة ولا قيمة لها. أنت مخلوق للعبادة. والبعض يقول العمل عبادة وهذا ليس حديثاً، صحيح العمل عبادة لكن في غير أوقات العبادة لكن إذا تعارض العمل مع العبادة فلا بد أن تقدّم العبادة على العمل لأنه تعالى (إلا ليعبدون) ولم يقل إلا ليعملون أو ليتنزهون أو يتاجرون أو غيرها. خلقنا الله تعالى للعبادة والعمل هو وسيلة للعبادة لذا جاء بعد قوله (إلا ليعبدون) قوله (ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون) لأن الله تعالى علم سبحانه بم سيحتج الناس ليتركوا العبادة، سيحتجون بالعمل ويتركون العبادة فقال تعالى لا تتوقع أنك ترزق بالعمل وإنما ترزق بطاعتك لله وبمشيئة الله (كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا (20) الإسراء). ويقول الشافعي:

تموت الذئب في الغابات جوعاً ولحم الضأن يرمى للكلاب

ولو كانت الدنيا تساوي عند الله جناح بعوضة ما سقى الكافر منها شربة ماء، فهو سبحانه يرزق المؤمن والكافر.

الله ما اهدنا و ارزقنا حسن الخاتمة يا رب

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

من يتملكه اليأس لن يعدله عن فعلته كل علماء الأرض إلا من رحم ربي. حسبنا الله ونعم الوكيل بكل من ساهم في دفع هؤلاء الشباب لزهق أرواحهم