توفي الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك عن عمر ناهز 91 عامًا بعد تدهور حالته الصحية ونقله إلى مستشفى الجلاء العسكري في آخر أيامه.
وكان آخر ظهور للرئيس الراحل في منتصف أكتوبر2019، تحدث خلاله عن ذكريات حرب أكتوبر 73 في فيديو نادر احتفالا بالذكرى 46 لانتصار أكتوبر المجيد، وهو الفيديو الثاني له بعد تنحية من الرئاسة عام 2011.
وبدا مبارك بصحة جيدة رغم ظهور العجز على ملامحه؛ إلا أن حديثه كان متزنًا وسلسًا وفقًا لتعليقات الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكشف مبارك خلال الفيديو العديد من الأسرار والكواليس لحرب 6 أكتوبر ونكسة 67، وعلق على ضربته الجوية، وأكد أن جيل أكتوبر قدم العديد من التضحيات حتى يمحو آثار الهزيمة ويستعيد الشعب ثقته في القوات المسلحة.
وقبلها ظهر في أواخر شهر سبتمبر/ أيلول 2019 بصحبة زوجته سوزان في الصورة التي نشرها حفيده عمر جمال على صفحته بـ“إنستغرام“ وحظيت بتفاعل واسع بين الجمهور المؤيد له.
كما ظهر مبارك في محكمة جنايات القاهرة، في قضية اقتحام السجون، وأدلى بشهادته في إعادة محاكمة الرئيس السابق الراحل محمد مرسي، وقيادات وعناصر جماعة الإخوان.
ومبارك هو الرئيس الرابع لجمهورية مصر العربية وظل يحكم مصر مدة 30 عاما، حتى تنحي 11 فبراير 2011 في ثورة يناير تحت ضغوط شعبية وتسليمه السلطة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وفي آخر أيامه أجرى عملية جراحية استئصال ”ورم“ في المعدة وانتقل بعدها إلى غرفة العناية المركزة، قبل أن ينتقل إلى المنزل ويلفظ أنفاسه الأخيرة على إثر الوعكة الصحية التي تعرض لها.
حسني مبارك سبق أن تم اعتقاله و أسره في المغرب في عهد الحسن الثاني، في سنوات الستينيات اندلعت حرب الرمال بين المغرب و الجزائر و قد انهزمت فيها الجزائر في موقعة أمكالة حيث كان حينها التفوق للجيش المغربي شهدت هذه الحرب فرار الجنرال الجزائري القايد صالح من موقعة أمكالة.
طلبت الجزائر مساعدة عراب القومية العربية جمال عبد الناصر الذي كان يناصر الجزائر ضد المغرب، عمل الرئيس جمال عبد الناصر على إرسال مجموعة من طائرات « هيلكوبتر » مصرية إلى الجزائر، كان على متن إحداها رائد « كومندو » حسني مبارك، إلى جانب خمسة ضباط مصريين كبار، وقيادي في مجلس الثورة الجزائري، وكُلفت هذه المروحية خلال الحرب بمهمة استطلاع خلف خطوط الاشتباكات بين الجيشين المغربي والجزائري، وبالضبط في منطقة تيندوف، لكن خلال مهمتهم العسكرية، تعرضت طائرتهم لعاصفة رملية تسببت في إضاعة ربان المروحية لخط الرحلة، لتنزل الطائرة اضطراريا في منطقة محاميد الغزلان بالمغرب، إذ قام المواطنون آنذاك بمحاصرتها وأحضروا مجموعة من الحبال، وقاموا بتقييد جميع طاقم الطائرة المروحية والضباط المصريين، وعضو مجلس قيادة الثورة الجزائري شريف بلقاسم، الذي تم تسليمه فيما بعد بحكم أنه قيادي في الدولة الجزائرية، في حين جرى الاحتفاظ بالضباط المصريين الستة رهن الاعتقال. و هكذا أسر جيش المغرب حسني مبارك و سلموه للحسن الثاني و بقي في ضياقته إلى أن اصطحبه معه في زيارة له إلى مصر فسلمه للرئيس جمال عبد الناصر شخصيا حيث قال له لدي أمانة لك حينها بهت عراب القومية العربية الذي كان يعتبر نفسه لا يقهر و يحسب نفسه جامع شمل العرب و في الحقيقة هو مفرقهم ليس إلا !!
حسني مبارك سبق أن تم اعتقاله و أسره في المغرب في عهد الحسن الثاني، في سنوات الستينيات اندلعت حرب الرمال بين المغرب و الجزائر و قد انهزمت فيها الجزائر في موقعة أمكالة حيث كان حينها التفوق للجيش المغربي شهدت هذه الحرب فرار الجنرال الجزائري القايد صالح من موقعة أمكالة.
طلبت الجزائر مساعدة عراب القومية العربية جمال عبد الناصر الذي كان يناصر الجزائر ضد المغرب، عمل الرئيس جمال عبد الناصر على إرسال مجموعة من طائرات « هيلكوبتر » مصرية إلى الجزائر، كان على متن إحداها رائد « كومندو » حسني مبارك، إلى جانب خمسة ضباط مصريين كبار، وقيادي في مجلس الثورة الجزائري، وكُلفت هذه المروحية خلال الحرب بمهمة استطلاع خلف خطوط الاشتباكات بين الجيشين المغربي والجزائري، وبالضبط في منطقة تيندوف، لكن خلال مهمتهم العسكرية، تعرضت طائرتهم لعاصفة رملية تسببت في إضاعة ربان المروحية لخط الرحلة، لتنزل الطائرة اضطراريا في منطقة محاميد الغزلان بالمغرب، إذ قام المواطنون آنذاك بمحاصرتها وأحضروا مجموعة من الحبال، وقاموا بتقييد جميع طاقم الطائرة المروحية والضباط المصريين، وعضو مجلس قيادة الثورة الجزائري شريف بلقاسم، الذي تم تسليمه فيما بعد بحكم أنه قيادي في الدولة الجزائرية، في حين جرى الاحتفاظ بالضباط المصريين الستة رهن الاعتقال. و هكذا أسر جيش المغرب حسني مبارك و سلموه للحسن الثاني و بقي في ضياقته إلى أن اصطحبه معه في زيارة له إلى مصر فسلمه للرئيس جمال عبد الناصر شخصيا حيث قال له لدي أمانة لك حينها بهت عراب القومية العربية الذي كان يعتبر نفسه لا يقهر و يحسب نفسه جامع شمل العرب و في الحقيقة هو مفرقهم ليس إلا !!
حسني مبارك سبق أن تم اعتقاله و أسره في المغرب في عهد الحسن الثاني، في سنوات الستينيات اندلعت حرب الرمال بين المغرب و الجزائر و قد انهزمت فيها الجزائر في موقعة أمكالة حيث كان حينها التفوق للجيش المغربي شهدت هذه الحرب فرار الجنرال الجزائري القايد صالح من موقعة أمكالة.
الفيديوهات أعلاه توثق لحادث أسر حسني مبارك في المغرب و الذي كان في مهمة إنسانية و رومانسية لرمي المغرب بالورود و الأزهار ههههه بأمر من جامع شمل الأمة العربية و عراب القومية العربية جمال عبد الناصر !! يا هكا تكون القومية و الأخوة العربية و إلا فلا ههههه و انتم يا نورت موقع يعصب و ينرفز و يطلع الضغط ، باش تنشروا شوية تعليقات خاصني معكم المكاحل و البارود..يا لطيف !!