(CNN) — دعا القيادي في المعارضة السورية والرئيس السابق للمجلس الوطني المعارض، برهان غليون، إلى التحرر مما أسماه بـ”وهم جنيف” قائلا إن المحك الفاصل بين المعارضة والنظام سوف يبقى الأداء الميداني على الأرض، مضيفا أن حضور المؤتمر لا يمكن أن يعوض عن “الانتكاسات” في حال حصولها.
وقال غليون، في تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع “فيسبوك: “لكثرة ما تناقشنا في مؤتمر جنيف٢ وتنازعنا على مقاربته، وهول بعضنا بمخاطره وبالغ بعضنا الآخر في وهم مكاسبه، أصبحنا كما لو كنا أمام جبل من الألغاز والأوهام يكاد يستحيل علينا سبر كنهه أو اجتياز قفاره.”
وتابع غليون، في تصريح جاء بالتزامن مع الموافقة المشروطة للمعارضة السورية على المشاركة في مؤتمر جنيف بالقول: “مؤتمر جنيف ليس أول العالم ولا نهايته. وليس بديلا عن الثورة ولا منقذا لها وحلا لتحدياتها. إنه كوة صغيرة فتحت لنا للتعويض عن سياسة التخلي والهرب من المسؤولية، حتى لا نقول الجبن والنذالة، التي أظهرها المجتمع الدولي والدول الكبرى.”
وأضاف الرئيس السابق للمجلس الوطني السوري المعارض بالقول: “الأصل هو روح الثورة واستمرارها واستعادة المبادرة ومواجهة الحرب العدوانية واللا إنسانية المفروضة علينا. إذا ضمنا هذا وعملنا عليه، سيان بعد ذلك إن ذهبنا إلى جنيف٢ أم قاطعناه. فلا يستطيع النظام الهالك، مهما فعل، أن يحقق بالسياسة ما يعجز عن تحقيقه بالحرب، ولا نستطيع نحن أن نخسر بالسياسة ما كسبناه ويمكن أن نحافظ عليه بالقوة والإرادة والتضحية ونكران الذات.”
وختم غليون بالقول: “فكما أن غيابنا في مؤتمر جنيف لا يستطيع أن يحرمنا من ثمرة تضحياتنا وإنجازاتنا الميدانية، كذلك لا يمكن لحضور جنيف أن يعوضنا عن انتكاساتنا ويكافئنا على ضعف أدائنا، المهم أولا وأخيرا ما ننجز على الأرض وفي الميدان.”
كلللللللللللللللللوكم اكذب من بعض
كيف إنجازات الميدان بدها تكون مهمة وانت جالس متل السعدان على الجلد
وأهل الميدان عم ياكلو القطط تيعيشوا
والأطفال عم يمتوا من الجوع والمرض
قال إنجازات قال وبدكم ربنا ينصركم وانتم مش عم تتحدوا تنصروا حالكم
روحوا منكم لله يا خونة
سلام هنونة
إذا تحول أملك ل خيبة
أبتسم و أنظر للسماء و قول ” يارب ”
خاب أمل الارض و الأمل بك لا يخيب ♡
يارب …………….
والله يا اختي انتي من اللي برتاح النظر لكلامها وشوفة تعليقاتها
طمنيني عنك وعن هالحلوين
حمدلله السنافر ببوس ايد خالتهم
بس الطقس هون يوم شوب يوم برد كتير وشتي ما بيرتاحوا أسبوع الا وبيمرضوا يلي بعده
السلام عليكم يابنات
والله يا اختي محايدة كلامك ذهب بس مين يسمع
الناس العذل هم من اكلو الهم والغم والبهذلة والجوع
والمسئوليين قاعدين ساكنيين باحسن اوتيلات ماكلين احسن اكل هم وعوائلهم
الله يسهل للسوريين وتخلص محنتهم ولو طالت لكن الحل بيد ربنا
تسلمي ميس ام العيال
من بعض التعليقات عرفت انك ستغيرين المنزل الله يقويك صعب الضب وكربكبة النقل وانه عندك مش ولد أولاد وبتشتغلي
فالله يساعدك وبالتوفيق وان شاالله تفرحي فيهم ويكون عندهم مستقبل ملئ بالأمان والخير والنجاح امين
محايدة – حبينت قلبي انتي
اي والله طالعة عيوني من الاولاد
ومن اوضب الشنط والاكياس والاثاث والمطبخ الي راح يخلص علية
هههههه كل شوية اعلق وارجع اضبضب بل الاغراض
تسلميلي ياعمري ربي يسترك ويخليلك اولادك وجوزك وتعيشون بامان وسعادة امين يارب
ما اختلفنا كلامك صحيح هالمرة إنجازات الميدان اهم بس مو لما بتحلوا خلافاتكم وتبطلوا تحاربوا بعضكم داخل الميدان مرة مع جبهة النصرة ومرة مع داعش ومرة مع القرود الزرق …منكم لله قاعدين بس عم تنظروا علينا أنتوا وهالمجرم القاتل وشعبنا هو اللي عم ياكلها أما جنيف فبلا ما تشاركوا فيها أصلاً المكتوب مبين من عنوانه شو استفدنا من جنيف 1 حتى نستفاد من 2 طول ما هالكلاب في امريكا وروسيا متفقين على بقاء فرعون الشام بالحكم معناها كل المؤتمرات فارطة وبدون نتيجة
ربنا يهيئ الحل من عنده هو وحده كفيل بالسوريين وقادر يفرج كربتهم