فجر انتحاري يدعى الحسن عبد الله، نفسه وراء الجامع الأزهر في وسط القاهرة، ليل الاثنين، ما أسفر عن مقتل 3 شرطيين وجرح آخرين.

وقال شهود العيان إن سيارات الإسعاف هرعت إلى مكان انفجار القنبلة، حيث انتقلت حوالي 16 سيارة؛ لإنقاذ المصابين جراء الانفجار.

عمرو أديب يقدم المعلومات الأولية حول حادث الأزهر

وقال بيان للداخلية المصرية تعقيبا على الحادث”في إطار الجهود للبحث عن مرتكب واقعة إلقاء عبوة بدائية لاستهداف قوة أمنية أمام مسجد الاستقامة بالجيزة عقب صلاة الجمعة الموافق ١٥ الجاري فقد أسفرت عمليات البحث والتتبع لخط سير مرتكب الواقعة عن تحديد مكان تواجده بحارة الدرديري بالدرب الأحمر“.

مانشيت : رانيا هاشم  تكشف هوية الإرهابي  المتسبب في حادث الأزهر

 

وأضاف البيان: ”قامت قوات الأمن بمحاصرته وحال ضبطه والسيطرة عليه انفجرت إحدى العبوات الناسفة التي كانت بحوزته ما أسفر عن مصرع الإرهابي واستشهاد أمين شرطة من الـمن الوطني وأمين شرطة من مباحث القاهرة وإصابه اثنين ضباط أحدهما من الأمن الوطني والآخر من المباحث“.
وكشفت مصادر من موقع الانفجار، لـ“إرم نيوز“ أن قوة أمنية حاولت القبض على انتحاري – أجنبي الجنسية -يقطن في شقة سكنية بجوار جامع الأزهر، فبمجرد أن رآهم الأخير ارتدى حزامًا ناسفًا وفجر نفسه وسط الأهالي.

ولفتت إلى أن الانفجار أسفر عن مقتل أمين شرطة يدعى محمود أبو اليزيد، كما تسبب في إصابة عدد من المواطنين تم نقلهم بعربات الإسعاف إلى أحد المستشفيات القريبة.

وأشارت المصادر، إلى أن الانتحاري الذي فجر نفسه، هو المسؤول عن الانفجار الذي وقع في محيط مسجد الاستقامة بمدينة الجيزة، الجمعة الماضي، وعمره 29 عامًا، حيث تم تعقبه حتى الوصول إليه إلا أنه فجر نفسه لحظة رؤيته قوات الشرطة.

وأقامت قوات الشرطة طوقًا أمنيًا حول موقع الانفجار، كما أغلقت كافة المداخل والمخارج، لتأمين المنطقة بالكامل تمهيدًا للقبض على عناصر إرهابية أخرى يرجح أنها كانت متواجدة مع الانتحاري قبل وقوع الانفجار بدقائق.‎

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫46 تعليق

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..

    كما قيل في الخبر فإن هذا الإرهابي ليس مصرياً!! وهذا ليس له إلا معنى واحد فقط.. أن هناك تنظيم أو تنظيمات تستهدف البلد وأمن البلد وأعني بأمن البلد المواطن العادي.. وهذا الأمر ليس بجديد ونحن نعلمه جيداً (كمصريين) نعلمه على أرض الواقع وليس من خلال الشرق ومكملين والجزيرة أو حتى الإعلام المصري!! من يتشدق بكلمات العدالة والحق عليه أن يعلم بأن الحق لا يتجزأ وأن العدالة ليست على ناس وناس وعلى حسب الهوى والمزاج!! حتى بعض الأساتذة المعلقين هنا لن نسمع لهم صوتً أو تعليقاً أو حتى إدانة!! ولكن عندما يتعلق الأمر بمصر كدولة وشعباً فإننا نسمع دُرر!!

    على الحكومة أن تضرب بقوة لا رحمة فيها.. لأنه عندما يتواجد هؤلاء الإهابيون بأفخاخهم وقنابلهم بين عامة الناس فإن الأمر لا يحتمل التهاون والتهوين!! لا نريد العودة لأيام كنا نخاف فيها من السير في الشوارع أو حتى النوم!! وبس

  2. صباح التفاؤل والأمل حسام
    فيروز تقول ” ع قد المحبة العتب كبير” مصر شجرة مثمرة ولها تاريخ .. أعلم أنها لا تمر الآن بأحسن حالاتها – حالها كحال كــــــل البلاد العربية حالياً – ولكنها تبقى وستبقى قبلة التاريخ والحضارة

  3. صباح الخير أستاذة رانيا.. إن شاء الله تكونين بخير وأسرتك..

    هناك فرق كبير بين العتب والذي تكمن في طياته الإصلاح والوصول للأفضل وبين الشماته في كل ما يسيء لدولة وشعب (يمران بمحنة) وأعتقد بأن كل دولنا العربية ليست بأفضل حالاً!! ولكن عندما يتعلق الأمر بإرهاب يروع من أمن الناس ويهددهم في أرواحهم فهنا الأمر لا يكون عتاب خصوصاً إذا تحالفت قوى الشر سواء من الداخل أو من الخارج.. نسأل الله السلامة للإنسان والأوطان..

  4. حسام
    لا أملك لمصر وأهلها إلا دعائي الصادق
    أنا أفهم وأرى بل وأشعر في تعليقات البعض لكل ما أشرتَ إليع بتعليقك السابق .. لكنني تعلمتُ منك (والشكر لك طبعاً) أن لا أحاسب على النوايا (وإن كانت النوايا جليّة أمامي وكأنها شاشة). لذلك دعنا نأخذ تلك التعليقات على أنها ضريبة للقب غالي على قلوبنا جميعاً “أم الدنيا” 😉

  5. مرحبا الأخوات والأخوة الطيبين
    اتمنى أن يكون الجميع بخير
    .
    مصر تمر بأسوا عصورها على يد هذا الطاغية الفاسد ( فرعون مصر الأخير )
    .
    لاتصدقوا الفضائيات الكاذبه ..اعلام وابواق النظام الفاسد
    هل نسيتم أكاذيبهم في قضية الشاب الإيطالي ريجيني وماذا فعلوا به
    هل نسيتم أنهم قاموا بتصفية خمس مصريين في ميكروباس على أساس أنهم من قتلوا ريجيني
    وأنهم وجدوا متعلقاته في بيوتهم ( حتى لاينفضح أمر المخابرات وأمن الدولة في تصفيته بعد تعذيبه )
    ثم ظهر براءة الخمسه ..وانهم ليس لهم علاقة بقتل ريجيني
    خمسة مصريين ( أبرياء ) قتلوا بدم بارد داخل ميكروباس …ولم يفتح أحد فمه ويقول ويطالب بحساب ومعاقبة من قتلهم
    .
    لاتصدقوا أكاذيب هؤلاء الملعونين من النظام والشرطة والجيش
    لقد أستطاعوا بمكرهم أن يجعلوا الجماعات الأسلاميه هم أعداء الوطن
    وأن اسرائيل دولة صديقه تسانهد وتساعدهم في تصفية وقتل الجماعات الاسلاميه
    .
    أين عقولكم يرحمكم الله
    .
    لقد أستطاع الخسيسي الماكر …ان يسحر عقولكم
    فأفيقوا فبل فوات الأوان

  6. لا حول ولا قوة الا بالله.
    لا يعلم الظالم ما أعده الله للمظلوم، لبخل الظالم على المظلوم بظلمه له…

    الارهاب لا دين له ..من يمارسه هو اكيد كائن بغيض بلا رحمة و لا انسانية ..
    رحم الله شهداءنا و شهدائكم و رحم امة نخرها الفساد و الظلم و الاستبداد.

  7. أفهم ما عليه البعض وأفهم معتقداتهم والإنتماء ولكن ما لا أفهمه كيف يمكن أن تتحول الصورة التي نراها بأم أعينا إلى وهم؟!! أو كيف هم يحاولون أن يوهمونا بأن الماء ليس ماءً بل هى دموع الثكالى والمقهورين!! عجبي..!!

    شكراً أستاذة رانيا لدعائك ولكل الأوطان مثله ويزيد..

  8. رحم الله الضحايا و شافى الجرحى ….
    مساء الورد أُستاذ حُسام ، نتمنى أن تكون بخير و عوداً أحمدُ ….
    مساء الخير أُستاذ سراج….
    لا أعرف مصريين على أرض الواقع و مثلي يستقي معلوماته عن مصر و الحاصل بها إما من الإعلام أو من التماس بين بلدينا و لكن أستغرب من الفرق الشاسع في الرأي بين المصريين ، صحيح الإختلاف في الرأي موجود في كُل بُلداننا و لكني أراه جلياً أكثر في مصر و خُصوصاً مع هذه الحكومة التي أطاحت بشعب و فرقته كما يُحّب أن يرى أعداء هذه الأُمَّة …
    الله المُستعان
    !!

  9. لو باقي يكتب شعر وقصة قصيرة وهو بيسمع ام كلثوم وعدوية ههههههههههههههههههههههههه
    ما كان قتل نفسه واخرين ……. الله يرحم الابرياء , والله يخلص شعوبنا من الاخوان المجرمين ههههههههههههههههههههههههههه تبع الخلفيات المنحرفة.

  10. مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
    وشكراً لكِ.. وتحياتي لأهلي..

    هذا لأن مصر دولة حضارة ضاربة بجذورها في عمق عمق الزمان.. وإذا قرأتي تاريخ مصر جيداً ستجدين دائماً الرأي والرأي الآخر وستجدين الإختلاف موجود منذ القِدم.. وستجدين الأحزاب كانت موجودة وكان لها تأثيرها على الناس بشكل كبير وعميق.. إذاً ما الذي تغير أستاذة؟! هذا ما كان يجب أن يكون عليه سؤالك!!

    التغير الذي طرأ أستاذة وكما ذكرت مراراً هو التغير الأخلاقي الذي حدث ليس في مصر فقط ولكنه تغير أخلاقي عالمي ولكن بتفاوت (تتفاوت النسب) بين شعب وآخر كل حسب ظروفه الإقتصادية والسياسية.. أعتقد بأنكِ لم تقرأي الخبر جيداً ولم تعي ما يحويه الخبر من خطر حقيقي.. أن هذا العنصر الإرهابي هو عنصر غير مصري!! وهذا معناه شيء واحد فقط أن الشعب والبلد مستهدفين من الخارج أيضاً!! وهنا تكمن الخطورة.. لستُ مع التغييرات الأخيرة والتي يحاول البرلمان تمريرها وأنا من أشد المعارضين لها وستكون تعديلات كارثية بالنسبة لي.. ليس هذا فحسب بل أنها ستغير الكثير من مفاهيمي وبعض أرائي.. ولكني سأكون مع من سيضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بهذا الشعب والنيل من أمانه وأن نرجع مرة أخرى ننام وتحت رأسنا سلاح!! هذا لن يكون إن شاء الله

    شكراً لكِ

  11. التعيس هو من لا يمتلك قوت يومه.. ولا أنكر بأن هناك نسبة لا تمتلك قوت يومها قد تزيد وقد تقل عن معظم الدول.. ولكن هناك نسبة كبيرة أيضاً تعيش حياتها وتمتلك سكنها وسيارتها وعملها.. قد لا يكون بالشكل المناسب أيضاً ولكننا لسنا تعساء أستاذة لسنا تعساء..
    وبرغم وضعنا الإقتصادي الغير جيد إلا أننا نساعد الكثير ممن حولنا سواء كان إفريقياً أو عربياً.. وإذا أردتِ إحصائية دقيقة فأهلاً بكِ..

  12. و هل مثلي يُعايّر بجوع و فقر ؟! مُنذ متى كانت التعاسة جوع ؟! على كُل أنا الشاكرة لكَ رؤيتك و حُكمك بضآلة حروفي و فكري …
    شُكراً …
    !!

  13. الجوع والفقر أهون من التعاسة عند الأحرار!!
    كما قُلت لم يحالفك التوفيق في إختيار الكلمة المناسبة..

  14. الحُر يشقى لتعاسة أهله ، الحُر يشقى لموتهم ، الحُر يشقى إن تعدى عليهم أحد ، لا يُشقيه و يتعسُه جوعه أو جوعهم ….من أين أتيت بموضوع الجوع ؟!
    في كُل تعليقاتك اليوم حروفك غاضبة و هاقد رفعت سيفك على من لا يستحّق ….كالعادة لم يتغيّر شيء !
    شُكراً …
    !!

  15. حروفي غاضبة لأنكِ بدلاً من الحكم على الأمر بعدل وحق.. إخترتي أن تكوني ضد هذا البلد على طول الخط!! ولا أعلم لماذا أستاذة لماذا؟!!!!! حتى في الأمور والتي لا يكون فيها جدال وواضحة وضوح الشمس.. يكون الشك من جانبك والنظر للأمر بشكل مختلف ومغاير..

    مازالت العناصّر الخارجية سبب تعاستكم !!

    ما زالت كلمتكِ ترن في أذني.. ليتكِ ما نطقتي بها..

  16. إن كان هُناك من يجب أن يغضب فهو أنا فأنت من ذكرت العوامل الخارجية لتُذكرني بشكك و ظلمك لأهلي …. أم نسيت ؟!
    على كُل التعاسة هي الشقاء المتولِّد عن عوامل عدة و إن كُنت تراها في الجوع فقط فأنا آسفة لك و آسفة لنفسي أن هُناك من رآني ممن يُعايّر بجوع ….. حسن الطفل الغزاوي مات لأنه كان يبحث عن عمل لأنه جائع و أخواته جائعات ….. لم أرى حسن تعيس بل رأيت بلدي تعيسة لأجله !
    !!

  17. لا حول ولا قوة إلا بالله.. كيف لي أن أظلم أهلك وهم أهلي أيضاً؟!! وجماعة لا تمثل أهلنا حتى وإن إتفقتِ معهم وأختلفت أنا معهم..
    الكلمة بغض النظر عن تفسيرها فهى كلمة قاسية في النهاية.. وما كان يجب أن تصدر منكِ.. وموت حسن (الذي أثر فينا جميعاً) كان من شأنه أن يقربك أكثر من المظلوم لا الظالم!!

  18. إن أردتِ فيديوهات فما أكثرها ولكني لستُ هنا للتراشق فيما بيننا..وإن أردتِ الحقيقة فالمسؤول عن حسن وغيره الكثير هم جماعة إستأثروا بكل شيء وجعلوه لأنفسهم وتركوا المئات يعانون الأمرين (ظلمهم والحصار المفروض عليهم) وأنت تعين جيداً ماذا أعني بكلامي..

  19. كما قلت أستاذة هذه الفيديوهات وغيرها من المفروض أن تقربك أكثر من المظلوم لا الظالم!!

  20. لأني أعي ذلك و أعي أن من يَحْكُم بلدك فعل نفس الشيء بشعبه أستغربك ! كان تعليقي الأول إستغراب أنكم لم تصلوا جميعاً لمرحلة كرههم جميعاً كما وصلنا نَحْنُ فأتاني هجومك الغير مُبرّر ….. على كُل أنا لستُ ضد مصر و لكن أنت إخترت أن تراني هكذا …..
    للأمانة حزينة من هذا الحوار جداً لأني كُنت أظن أني وضحت وجهة نظري سابقاً و لكن الظاهر أني مازلت في قفص الإتهام …
    !!

  21. أصبحت أنا من المُهللين للظلم ؟!
    ما عساي أقول سوى سامحك الله …
    !!

  22. بداية حواري وتعليقي لم يكن به دخل لحكومات ولكن كان له دخل بعناصر خارجية أتت لقتل الآمنين.. فكان تعليقك وكانت ردودي..

    وأنا أيضاً حزين من هذا الحوار.. أضعاف أضعافك!!

  23. لم أقل بأنكِ مُهللة للظلم ولكن أقول بأن ما تعرضينه يقربك أكثر من المظلوم وصاحب الحق.. وشكراً لدعوتك وأدعو الله الإجابة..

  24. حزينة جداً لهذا المنحى الذي أخذه الحوار و في نفس الوقت آسفة على صورة لي شوهت بكلمة أُخذت على غير ما أقصّد ….. لم أرى التعاسة في يوم جوع و لم أرى السعادة مال و لا رأيت الكلمة حَكَم !
    ظلمتني أُستاذ حُسام …
    آسفة مرة أُخرى ….
    نهارك سعيد ….
    !!

  25. مرحبا أخواتي وإخواني الطيبين العقلاء
    .
    لا أعلم متى نفيق
    لا أعلم متى ننتبه ..( إنه إذا كانت هناك عناصر خارجيه لهدم مصر ..فهي الفئة الحاكمه الأن …هو ذلك النظام الفاسد الذي يدير مصر لخرابها ولتقسيمها )
    أريد أن أصرخ بأعلى صوتي … لهؤلاء الغافلين المسحورين …
    فالتاريخ يعيد نفسه ( فرعون وهامان واعوانه وسحرته عادوا من جديد ليحكموا مصر )
    فليشهد الجميع على هذه السطور ..عندما تظهر الحقيقه في الأفق ..ويراها الجميع
    .
    يا أستاذ حسام …. أين عقلك ( متى يزيل الله الغمامة من أعينوكم ويزول أثر سحر الأعلام وابواق النظام الفاسد المضلل )
    .
    هل كان منا من يتصور أنه سوف يأتي يوماً
    تشارك مصر في حصار مسلمين لدولة مسلمة شقيقه ..بالتنسيق مع الكيانالصهيوني
    .
    هل كان منا من يتخيل يوماً أن يخرج سحرة فرعون على الفضائيات تتطلب من اسرائيل أن تقضي على المقاومة الفلسطينيه في غزة المحاصرة
    .
    هل أنتم مسحورين لهذه الدرجة
    .
    دولة مسلمة تغلق المعابر وتصنع جدار حول دولة مسلمة أخرى لاحول لها ولا قوة
    بعد أن أوهموا الناس ….أن الخطر ليس في الصهاينه اليهود اسرائيل …وأنما الخطر من هولاء البسطاء ( كل مشكلتهم أنهم رافضين للأحتلال الاسرائيلي )
    .
    لقد نسى المصريين أن حروبنا كانت مع الكيان الاسرائيلي الذي قتل ابناءنا غدرا في سيناء ودفنهم وهم احياء
    الان ..كل مشكلة الجيش المصري ..ليست مع اسرائيل
    وأنما مع من يحارب اسرائيل
    .
    .
    هل تصدقون أنه أثناء عدوان اسرائيل على غزة وتضربها بكل أنواع الأسلحة والقنابل أغلقت مصر المعابر بالتنسيق مع اسرائيل ..وفتحت معبر رفح فقط لمرور المصابين من المقاومه
    ثم يتضح أنهم فعلوا ذلك من أجل استجواب المصابين عن مكان المقاومه وأين مخبأ الجندي الاسرائيلي شليط …وأنه أثناء التعذيب لأعترافهم مات منهم أبطال ومن ضمنهم أخ للقيادي اسماعيل مرزوق
    .
    بالله عليكم ..
    أبعد ذلك كله أهناك شك ..أن من يحكمنا هو أبن اليهودية تاتينا
    .
    .
    أخيرا
    انتظروا القادم ….
    بعد اخلاء سيناء والعريش من جماعات المقاومة المصريه
    سوف يتم أمداد اسرائيل بالماء من ترعة السلام ..فقد أنتهى اكثر من 80 % من الحفر وبناء مضخات على ضفتي قناة السويس
    .
    فقط تذكروا ما اكتبه الأن
    وسوف يخرج المنافقين وأبواق النظام ليوهموا الشعب أن هذه المياه من أجل أعمار سيناء والعريش ..فيهلل الشعب الغافل

  26. لا أعلم إن كانت تحيتك تشملني أم لا.. لأنك ألقيت تحيتك للطيبين والعقلاء ومن بعدها سألتني أين عقلي؟!!
    ومع ذلك فمرحباً بك أستاذ سراج..

    أما إجابة سؤالك (أين عقلي)

    فالعلماء إنقسموا بين من يؤيد وجوده بالدماغ ومن يؤيد وجوده بالقلب ولكني مع من يؤيد وجوده بالدماغ.. لهذا ورداً على سؤالك فإن عقلي في دماغي.. أو كما يقول العلماء المختصون!! أتمنى أن أكون قد أجبت على سؤالك..!!

  27. ههههه إذا أردت التأكد من مكان وجود عقلك ( فهناك أشعة X Ray )
    أو الأشعة المقطعية بالرنين المغنطيسي …. وأرجوا أن تطمئنني بعد ظهور نتيجة الأشعة
    هل أظهرت الأشعة عن وجوده أم لا
    .
    ولكن أنا لا أسألك عن ذلك الشيء الموجود داخل الجمجمة
    فوظيفته هو مجرد تنظيم وارسال الأشارات واستقبالها داخل الخلايا العصبية وعمليات أخرى معقدة ليس لها صلة بالفهم والأدراك
    .
    أنا أسألك عن العقل الموجود بالقلب ( أم لهم قلوب لايفقهون بها )
    .
    أريدك أن تبحث بنفسك عن كل ما قدمه السيسي لأسرائيل من خدمات
    من أول التصويت لصالحها في الأمم المتحدة
    الى عدم أدانتها في مجلس الأمن
    الى خطابه المشهور بأهتمامه الكبير بأمن أسرائيل ( المقطع موجود على اليوتيوب )
    الى جعل المياه في الممرات دوليه تسمح لأسرائيل بعبور سفنها وبوارجها تحمل الأسلحة
    بعد أن منح السعودية جزرتين
    الى محاولة إظهار أن حماس الفلسطينيه ارهابيه ويجب القضاء عليها ومن حق اسرائيل ان تحمي امنها وتدمرها وتبيد شعبها
    بعد أجتماع المخابرات الاسرائيليه مع المصريه لأفناع المقاومة الفلسطينية بنزع السلاح
    .
    وأخير …توصيل المياه لها
    .
    وحتى يفعل كل ذلك بمساندة الشعب وتأييد له
    لابد أن يوهم الشعب أن هناك عدو ارهابي يريد أن يجعل مصر مثل سوريا والعراق
    ولا مانع أن كل حين وحين …. يحدث أنفجار وقتلى
    فينزعج الطيبين .. ويلتفوا حول القائد المنقذ
    .
    ويمكرون ويمكر الله * والله خير الماكرين
    ليجعل تدميرهم في تدبيرهم .. ويكشف زيفهم امام الغافلين

  28. الملاءكة ترد عليك وتقول ولَك بالمثل
    انا جلمبو ههههههههههههههههههههههههههه

    1. هذا واحد من التعليقات المزورة …..
      التوقيع ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  29. اريد تعليقات السلقلقية او ابن المرضعة تمسح وتمنعوهم من انتحال صفتي الموقرة هههههههههههههههههههههههههههههه وترجعون تعليقاتي كاملة والا ساقوم بالدعاء عليكم وبامامة المعلم الرافضي زات نفسه ههههههههههههههههههههههههههه

  30. ‏Hossam
    فبراير 19, 2019 at 3:24 م
    كم أتمنى أن تباتي ليلتك مظلومة لا ظالمة!
    =================
    صباح الخير أُستاذ حُسام ….. لا أعرف إن كان ما كتبته أنت دعوة لي أم عليّ و لا أدري إن كُنتَ تمنيت لي قهر الظُّلم و لوعة المظلوم و ألم قلبه الذي لا يهدأ و لا يهنئ أم تمنيت لي صفاء روحه و نقاء سريرته و عدل ربه و حُب خلقه …….أياً كان ما تمنيت لي فشاكرة فضلك و قد يأتي اليوم الذي تستطيع فيه أن تُخرج حروفي من قفص الإتهام و تقرأها دون التشكيك في صدق كاتبها و طُهر حبرها ….
    تحياتي …..
    ===========
    صباح الخير للأُستاذ سراج و *أحمد *
    !!

    1. اهلا ..صباح النور الأخت المحترمة أخر العنقود ..
      أتمنى أن تكوني والجميع هنا بخير وأمان
      .
      حكمة اليوم
      (أعان الله أصحاب من يسئ الفهم ، فهنالك مسافة طويلة جداً بينهم وبين الراحة)

  31. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..

    صباح الخير أستاذة اخر العنقود.. كيفك وأهلي..

    ماذا تظنين أنتِ في دعوتي هل هى لكِ أم عليكِ؟!!

  32. مساء الورد أُستاذ حُسام و أُستاذ سراج ….
    أُستاذ حُسام كُنت سأقول لي لو لم أتذكر غضب الحروف و صاحبها ، كُنتُ سأقول لي لو لم تمر ببالي كلمة ليتكِ ما نطقتِ ، إتهامك كان نُقطة حبر سوداء سقطت على ذلك الجُزء من لوحتي الذي مازال أبيض لم أسمح أن تُدنسه أي شائبة و لهذا حزنت !
    لم يكُنّ الغرض من سؤالي الأول لك سوى أن أقول أننا يجب أن نلوم تفكُّك الداخل و ضعفه و بشاعة لاعبيه قبل أن نلوم العوامل الخارجية التي إستغلت الحاصل ( على فكرة قرأت أنه مصري و لكني لستُ على يقين من المعلومة و إن كان فجميع نقاشنا يكون قد بُنيّ على لبنة ضعيفة ليُذكرنا مرة أُخرى بالتأني في النقاش ) …..
    آسفة جداً مرة أُخرى على سوء الفهم و لو عرفت أن الكلمة عندك مرتبطة بجوع و فقر ما إستعملتُها …
    نهارك سعيد …..
    =============
    أُستاذ سراج و أعان الله من أُسيء فهمه أيضاً …..
    نهارك سعيد ….
    !!

  33. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..
    مساء الخير أستاذة اخر العنقود.. تحياتي لك وأهلي
    كوني على ثقة بأنه مهما تطورت النقاشات بيننا ووصلت إلى مداها فلن تصل إلى حد أن أفقد فيه ما أنا عليه.. هى دعوة لك أستاذة.. وأعتذر عن النقطة السوداء بلوحتك البيضاء..!!
    كوني كما أنت.. تحياتي

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على رانيا إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *