روما (أ ش أ)- أعرب البابا بندكيت السادس عشر بابا الفاتيكان اليوم عن تأييده لاتخاذ خطوات سياسية على مستوى دول العالم من أجل وقف تطبيق عقوبة الإعدام.
وذكرت شبكة “سى بى إس” الإخبارية الأمريكية الليلة، أن بابا الفاتيكان أوضح فى كلمة ألقاها خلال القداس الأسبوعى، انه يأمل أن تسهم المناقشات الراهنة حول مدى جدوى عقوبة الإعدام فى تشجيع المبادرات المطروحة فى الوقت الراهن على المستويات السياسية والتشريعية فى أعداد متزايدة من دول العالم على القضاء على عقوبة الإعدام.
وكانت الكنيسة الكاثوليكية قد أكدت فى بيان أصدرته فى أواخر التسعينيات من القرن الماضى معارضتها الشديدة لعقوبة الإعدام التى يجب – فى رأيها – أن يقتصر تطبيقها على أضيق نطاق ممكن وفى الحالات التى لا يكون هناك بدائل أخرى غيرها لحماية الجماهير.
وكان بابا الفاتيكان بندكيت السادس عشر قد سار على خطى سلفه الراحل البابا يوحنا بولس الثانى فى توجيه نداءات لتخفيف الأحكام الصادرة بالإعدام خاصة تلك الصادرة فى الولايات المتحدة.
ولكم في القصاص حكمة يا أولى الالباب
مع الاحترام للبابا …. بس ما بتظم عندك معنى العدل لما واحد يقتل الف … وبعدين مفاجاة بدناش نعدمك لانو الاعدام وحشي ؟؟؟
قال تعالى ” اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ” –
فهذا البابا كغيره من رجال الدين يحلل ويحرم على مزاجه وكان له حق التحليل والتحريم … فحكم الاعدام ثابت عند اليهود والتصارى في التوراة والانااجيل ..ومع ذلك يرفض البابا حكم الكتب التي يسميها مقدسة ويقول بخلافها وكأن الدين لعبة ولكن من برأ اليهود من دم يسوع المصلوب على ذمتهم ليس كثيرا عليه ان يغير ويبدل كما يشاء!!
حكم الإعدام في الكتاب المقدس
بقلم القمص مرقس عزيز خليل
نصت الشريعة الإلهية علي أن “سافك دم الإنسان بالإنسان يسفك دمه” (تكوين 9: 6). ففي العهد القديم (الشريعة اليهودية), حصن الله الحياة البشرية بالوصية السادسة من الوصايا العشر والمعروفة بوصية “لا تقتل” (خروج 20: 13). ولكننا نجد أن الله في الوقت نفسه قد صرح بالقتل أو الإعدام في حالات معينة, بل إننا نستطيع أن نقول أن الله في العهد القديم لم يصرح فقط بالقتل والإعدام بل إنه قد أمر به كعقوبة لمن يقترف بعض الذنوب (كالزني وعبادة الأوثان والتعدي علي الوالدين وكسر وصية حفظ السبت) بالإضافة طبعاً إلي ارتكاب جريمة القتل, حيث كانت عقوبة القتل هي قتل القاتل أيضا, سواء كان هذا القتل قد تم بغدر (خروج 21: 14) أو كان ضرباً أفضي إلي الموت “من ضرب لأنسانا فمات يقتل قتلا” (خروج 21: 12), بل كانت عقوبة القتل تنفذ علي القاتل الذي يقتل قتلاً غير مباشر كأن يترك انسان ثوره النطاح طليقا فيقتل إنسانا كقول الكتاب المقدس “إن كان ثورا نطاحا من قبل وقد اشهد علي صاحبه ولم يضبطه فقتل رجلا أو امرأة فالثور يرجم و صاحبه أيضا يقتل” (خروج 21: 29).
هذا كان عن حكم الإعدام في العهد القديم, حينما كانت الوثنية والشر خطران يهددان الأيمان بالفناء. أما في المسيحية, فلم يعد أحداً من الزناة أو الوثنيين أو المجدفين علي اسم الله يُقتل أو يًُرجم كما كان حادثاً في الشريعة الموسوية. ولكن بالنظر إلي جريمة القتل, نجد أن عقابها في المسيحية مازال هو القتل لأن كل قاتل هو في الحقيقة مجرم ويطارده قول السيد المسيح “من أخذ بالسيف فبالسيف يهلك” (متي 26: 52).
القتل (الإعدام) حق لله و للدولة:
وصية “لا تقتل” لا تعني أن الله حرم القتل عموماً, بل وجدناه يأمر بالقتل في حالات محددة كما أشرنا فهو صاحب الأرواح جميعا, و من حقه أن ينهي حياة الناس في أي وقت يشاء و بأي طريقه يشاء. إن وصيه “لا تقتل” كانت وصيه للمعاملات الفردية, و لكن جماعه المؤمنين وقتذاك, والدولة حاليا كدولة, لها الحق أن تقتل في نطاق القانون.
فاذا وُجد شخص مجرم, فمن حق الدولة أن تحكم عليه بالإعدام وتقتله, ولا تكون بفعلها هذا قد كسرت وصية “لا تقتل” لأن الله يأمر بقتل القاتل “سافك دم الإنسان بالإنسان يسفك دمه” ( تكوين 9: 6 ), و قد قال السيد المسيح لبطرس “رد سيفك إلي غمده, لأن كل الذين يأخذون بالسيف بالسيف يهلكون” (متي 26: 52). فعندما يتم قتل مثل هؤلاء السفاحون يكون هذا تنفيذا لأمر الله فيهم.
احترم حالك عطيات و احترم عمرك يا سلفي
بدك تعطي رايك احكيه باحترام ياقليل التهذيب
شوفوا مين بحكي عن الاحترام… !!!
زادوا المتقوقرات وحدة..
احترم حالك عطيات و احترم عمرك يا سلفي
ملامح في كانون أول 1, 2011 |
بدك تعطي رايك احكيه باحترام ياقليل التهذيب
……………………..
حاضر يا مهذبة ههههههههههههههههه
ثم يا ملامح الكلام اعلاه هو كلام الكتب التي يسمونها المقدسة وليست كلامي
فهل تصفينها بانها غير مهذبة
حكم الإعدام في الكتاب المقدس
بقلم القمص مرقس عزيز خليل!!!!!
…………….
فمص يعني نصراني اي من فمك ادينك !!!