تواجه حملة المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترامب ضغوطا هائلة بعد نشر صحيفة واشنطن بوست مساء الجمعة مقطعا صوتيا تحدث فيه بطريقة “مهينة” عن النساء، ما دفع بعض القادة الجمهوريين إلى دعوته للانسحاب من السباق، إلا أن ترامب أكد السبت أنه لا ينوى اتخاذ هذا القرار.
وقال المرشح الجمهوري في حوار مع صحيفة وول ستريت جورنال “لا يوجد أدنى احتمال للانسحاب… أنا لا أستسلم أبدا”.
وأكد أن حملته “لا تواجه أزمة”، ورأى أنه يحظى بـ”دعم هائل” وأن منافسته الديموقراطية هيلاري كلينتون “مرشحة سيئة للغاية”.
ودعت ميلانيا، زوجة ترامب، الأميركيين أن يسامحوه على تصريحاته “غير المقبولة والمسيئة” والتي رأت أنها “لا تعكس حقيقة شخصيته”.
وأضافت في بيان “أتمنى أن يقبل الناس اعتذاراته، كما فعلت أنا”.
وبعد نشر المقطع الصوتي، أصدر المرشح بيانا من خلال مقطع فيديو نشره على موقعي تويتر وفيسبوك، وقال فيه “لم أزعم يوما أنني شخص كامل”.وأضاف “الذين يعرفونني يعرفون أن هذا الكلام لا يعكس من أنا. وسبق أن قلت: أخطأت وأنا أعتذر”.
بالأمس فضيحه واحده كانت كفيله بالقضاء على فرص أي مرشح للرئاسه الأمريكيه ..
واليوم يصبحهم ترامب بفضيحه ويمسيهم بفضيحه مع هذا احتمالية فوزه كبيره .
اللوبي الصهيوني بدأ يلعب لعبته
اكيد حيساوموه علي حاجة
اسرائيل بتلاعب المرشحين علي الشناكل
يلا كلهم اوسخ من بعض