استنكرت الحكومة اليابانية اعدام الرهينة الياباني الذي كان محتجز لدى تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام”، من قبل الأخير، ووصف المتحدث باسم الحكومة هذا العمل بالشائن وغير المقبول.
من جهة أخرى طالبت الحكومة اليابانية “داعش” الافراج عن الرهينة الآخر.
وكانت قد انقضت مهلة 72 ساعة منحها مسلحو تنظيم “الدولة الإسلامية” للحكومة اليابانية كي تدفع 200 مليون دولار مقابل إنقاذ رهينتين يابانيين من القتل.
ونشر مسلحون تابعون للتنظيم على شبكة الانترنت تحذيرا بأنه قد “بدأ العد التنازلي” لقتل الاثنين، إضافة إلى صور رهائن سابقين قتلهم التنظيم.
وقال المتحدث باسم الحكومة اليابانية يوشيهايد سوغا إن السلطات اليابانية تحلل رسالة التنظيم الأخيرة.
وناشدت جونكو إشيدو، والدة أحد الرهنتين، الحكومة العمل على إطلاق سراح ابنها كينجي غوتو، وشددت على أن ابنها “ليس عدوا للإسلام”.
وقالت إنها فوجئت عندما علمت أن ابنها ذهب إلى سوريا في أكتوبر/تشرين الأول – بعد أقل من أسبوعين على ميلاد طفله – لانقاذ الرهينة الآخر الذي يدعى هارونا يوكاوا.
وأوردت هيئة الإذاعة اليابانية صباح الجمعة أنها حصلت على رسالة ممن وصفوا أنفسهم بـ”قسم العلاقات العامة” بتنظيم “الدولة الإسلامية”، قائلين إنهم سيصدروا بيانا بعد قليل.
وكان رئيس الوزراء الياباني آبي شينزو قد طلب من حكومته بذل كل الجهود الممكنة من أجل تأمين إطلاق سراح الرهينتين، لكنه أكد على أن اليابان لن تنحني أمام “الإرهاب”.
لاتستنظروا أشخطوا الثاني وسيحوا دمه لكي يكون عيرة لليابان التي تعمل اي شيئ تطلبه منها أمريكا وخلينا تفرجينا أمريكا شو لح تساويلها ولاتنسوا تسموا عليه مشان يكون حلااال…
و جاكي شان وين راه
جاكي شان كيقول ليك: داعش ما معناش.. ما داروش معي داعش نهار الأول ! جاكي شان راه غير كيسلخ الناس بلعاني قدام الكاميرا.. ! أما في الواقع راه غير على قد الحال!
بصراحة و من باب الانسانية و الله حتى قلبي وجعني على هاد الجابوني..!
والله حرام , شوهتو سمعة الاسلام الله لا يوفقكم