قال مكتب الرئيس الإسرائيلي السابق، شيمون بيريز، مساء الثلاثاء، إنه تعرض إلى جلطة دماغية، نقل على إثرها إلى مستشفى قرب تل أبيب.
وقال بيان رسمي إن الأطباء قرروا وضع بيريز في غيبوبة محكومة، واستخدام اجهزة لمساعدته على التنفس بهدف تسهيل استكمال العلاج.
كان مكتب بيريز، أكد في بيان له، أن الرئيس السابق، (93 عاماً)، نقل إلى مستشفى تل هاشومير ويتلقى العلاج الملائم، وأن حالته مستقرة، ولم يفقد الوعي.
يذكر أن شيمون بيريز شغل عدة مناصب وزارية ورأس الحكومة مرتين بصفته رئيسا لحزب العمل، وأصبح رئيسا للدولة، وهو منصب شرفي، في الفترة من 2007 إلى 2014، ونال جائزة نوبل للسلام مشاركة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحاق رابين والزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عام 1993.
كان رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، أرييل شارون، قد تعرض في يناير 2006 لجلطة دماغية، ودخل في حالة غيبوبة دائمة لأكثر من ثماني سنوات، إلى أن توفي في 11 يناير 2014 عن عمر يناهز 86 عاماً.
شمعون بيريز
المجرم القاتل
الارهابي الناعم
الذي شبع قتلا
باطفال مصر وسوريا
ولبنان وفلسطين
والذي ارتكب المجازر
البشعة بحق
الشعب الفلسطيني
والذي هزم العرب
في عدة حروب عدوانية .
من سيصافح ويعانق حكامنا العرب …. أذا هلكت انشالله
لا تيتم زعمائنا … سيفتقدوك .. يا مجرم
.
.
لن ينام الثأر في صدري
وإن طال مداه
لا ولن يهدأ في قلبي
وفي روحي صداه
صوت أمي لم يزل
في مسمع الدنيا صداه
وأبي ما زال في قلبي
وفي روحي صداه .
درب يسد مايرد ان شاءالله
هو و كل انسان يتسبب في قتل الابرياء
دعوة المظلوم مستجابة ب إذن الواحد الأحد
عقبال ملك الاستخراء وكل امراء الخليج اليهود
الى جهنم وبئس المصير, الله يمهل ولا يهمل
يارب يعذبك عذاب شارون وروافض ايران معاك
خذ من البي وصر ? على قول تيته الله يرحمها
البشائر تتوالى بحمدالله.
إن تجردتُ أنا من عواطفي و وضعتُ جانباً مشاعري و تغاضيتُ عن آلام شعبي و جِراحِ وطني و ما لحِقَ بهم و به من جرائم بسبب أمثال بيريز أقول :
هؤلاء يستحقون تماثيل من شعبهم فقد فعلوا كُل شيء بإستطاعتهم لإسعاد ذلك الشعب و تسيُدِه و قد وُفِّقُوا في إستدرار تعاطُف العالم مع قضيتهُم رغم عدم عدالتها و مع ذلك نجد شعبهُم يُحاسبهُم أشد الحساب على كُل خطوة بينما نَحْنُ أصحاب القضية العادلة و أصحاب الحق يتولى أُمورنا من لا يخافُ الله فينا ، من باعَ و يبيعُ فينا و إن تجرأنا على فتح أفواهنا عوقِبنا عقاب الخائن لوطنه ، هذا بالإضافة إلى كُره من يُشاركنا القومية لنا و إعتبارهُم لنا أننا سبب مشاكل العالم ……
الحمد لله ..عقبال بشار والسيسي وزميرة النجس ومعممين ايران والعراق وبقية الحكام الخونة ومؤيديهم ..الله يشلهم ويذلهم ويفرجيهم العذاب بالدنيا قبل الاخرة
تحياتي لكل اللي بالصفحة
سياتي من يخلفه ويُكمل مسيرته !
بموته لن تُحل القضيه الفلسطينيه