أشارت أوساط إسرائيلية إلى هدف غير معلن وراء التقاء رؤساء مصر وقبرص واليونان للمرة الثانية خلال ستة أشهر يكمن في بناء محور مناهض لتركيا، تستفيد منه بشكل غير مباشر.
وقال المعلق الإسرائيلي «رون بن يشاي» إن للدول الثلاث رغبة مشتركة في تشكيل جبهة في منطقة حوض البحر المتوسط لمواجهة تركيا، بوصفها خصما مشتركا لها، وذلك رغم إعلان الدول الثلاث أن هدف اللقاء هو مكافحة الإرهاب واستغلال الغاز في البحر المتوسط واستئناف المفوضات السياسية بين «إسرائيل» والسلطة الفلسطينية.
وأضاف أن «إسرائيل» لم تشارك في لقاء نيقوسيا بسبب علاقاتها السيئة مع حكومة اليونان الجديدة، لكنها تشجع على بلورة هذا المحور من وراء الكواليس، ولـ«إسرائيل» أسبابها الخاصة، أهمها المتعلقة بموقف أنقرة من الصراع مع الفلسطينيين ومن حركة «حماس».
ونقل الموقع الإخباري الإسرائيلي «والا» عن مصدر يوناني لم يذكر اسمه القول إن الهدف الأهم من لقاء القمة في نيقوسيا هو تشكيل تحالف ضد تركيا، فاليونان قلقة من سماح تركيا لأنصار تنظيم «الدولة الإسلامية» باجتياز أراضيها بحرية لسوريا والعراق، وترى في ذلك خطرا مزدوجا كونها دولة مجاورة.
وقال الباحث الإسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط «روني شكيد»، إن التعاون الثلاثي المذكور بدأ في نهاية العام الماضي بهدف تشكيل محور مواز لتركيا المتهمة من قبله بالتأثير السلبي على المنطقة.
وأضاف هناك مصالح اقتصادية وأعداء مشتركون وخلاف تاريخي منذ أربعين عاما بين تركيا وقبرص حول جزئها التركي، ولرؤية «السيسي» أنقرة تهديدا لاستقرار مصر بسبب دعمها «الإخوان المسلمين» ضد الانقلاب العسكري، موضحا أن «إسرائيل» تشجع خلسة على بلورة هذا المحور المضاد لتركيا وتعمل خلسة لتعزيزه لأنها رابحة كبيرة منه، إضافة لمشاركتها منذ ثلاث سنوات الدول المذكورة بالرغبة في تطوير سوق الغاز الطبيعي في المنطقة.
وتابع «إسرائيل» ما تزال تناصر نظام «عبدالفتاح السيسي» مقابل ضغوط الولايات المتحدة التي انتقدت الإطاحة بالرئيس «محمد مرسي» بانقلاب عسكري، و«إسرائيل» ومصر اليوم تعيشان شهر عسل من ناحية التنسيق الأمني.
في المقابل، قلل سفير «إسرائيل» الأسبق والمحاضر في جامعة تل أبيب، «ألون ليئيل»، من احتمالات التحالف ضد تركيا بسبب قوة الأخيرة في كافة المجالات قياسا بالدول المناهضة لها في حوض البحر المتوسط، وأضاف ساخرا «بمقدور تركيا أن تأكل مثل هذه الدول الثلاث بوجبة واحدة».
ويرى أن اليونان لن تشارك بشكل جدي في مثل هذا التحالف ضد تركيا لأن حكومتها الجديدة معادية جدا لـ«إسرائيل»، وخلص إلى القول «صحيح أن الدول الثلاث المذكورة تناصب العداء لتركيا لكنها مرتبطة بعلاقات وثيقة مع جهات فلسطينية لن تسمح لنفسها أن تكون صديقة وحليفة لإسرائيل».
من جهته، رفض الناطق بلسان الخارجية الإسرائيلية «عامنوئيل نحشون» التعقيب، مكتفيا بالقول «لإسرائيل مصالح كبيرة في حوض البحر المتوسط وتعمل من أجل خدمتها منذ عقود وبالتعاون مع بعض الدول الصديقة والمجاورة».
تحالف ثُلاثي !! ضد تركيا !!
عسكريا تُركيا قادره تقضي عليكم بلمح البصر واقتصادياً تركيا حصل عندها نمو اقتصادي كبير بالاونه الاخيره .
ان كان تحالفكُم هذا لاغاضة تُركيا فالانسب ان تتركو هذهِ الحركات للنساء افضل .
لا اتعاطف مع الاتراك ولكن حقيقه يجب ان تُقال .
عندك حق بس تركيا خسرت الملايين بعد عزل المعزول مرسى
الاتراك مثلا كانوا بيعدوا من قناة السويس رايح جااى ببلاش .كان عربون محبة من المورسى 🙂
شركة “طاقة” الإماراتية كمان جمدت مشروع ليها فى تركيا بقيمة 12 مليار دولار اعتراضا على سياسة اردوغان تجاه مصر ، و تراجعت الصادرات التركية لمصر،
خد من التل يختل
الاقتصاد التركي غير قائم على مرور سُفنه من قنات السويس ولا من الايرادات الاماراتيه بتُركيه .
تُركيا دوله اقتصاديه بين الدول وهي دوله مصدره وليسة مثستورِده , اما مشاريع الامارات بتركيا فهو بزنس اماراتي بحت , ليس له علاقه او هدف لدعم الاقتصاد التُركي
دا مش محور ثلاثى دى لعبة كلو بامية
رايح قبرص تلعب كلو بامية يا سيسى
ههههههههههههه ايوة ايوة هي دي اللعبة هههه
اجتمع المتعوس على خايب الرجى ، ثلاث حكام فاشلين لثلاث بلدان على شفى انهيار اقتصادي، دول او أشباه دول معزولة أصلا ، تريد ان تتحالف ضد دولة قوية اقتصاديا وعسكريا . دولة متماسكة البنيان لن يضرها يا خسيسي ضراطك، وقد يرتد إليك فيكشف للناس ملابس النسوان الداخلية التي ترتديها. وانت تتضاهرون بالرجولة.
محور الدول الفاشله اقتصادياً
روحو العبو غيرها ،،،،،
اتلم المتعوس على خايب الرجا !
على اعتبار انه قبرص واليونان دول عظمى ولا حتى مصر وهي بهالحالة تعتبر قوية …اي الله يهنيكم بهالحلف الخرافي
تستعد ثلاث دول إقليمية إسلامية لإعلان صيغة للتحالف “العسكري” والدفاعي بعد أن وصلت الترتيبات الأولية إلى مراحلها شبه النهائية وتنتظر الضوء الأخضر السياسي من الدول الثلاث للإعلان عنها عبر مجلس دفاع مشترك ومناورات عسكرية ضخمة مشتركة، دون مشاركة مصر بها.
ونقلت صحيفة “رأي اليوم”، عن مصدر وصفته بأنه واثق الإطلاع بأن كل من السعودية وتركيا وباكستان بدأت التحضير ثلاثيا لإتفاق إستراتيجي عسكري وصفته بأنه “غير مسبوق” وتنضج تفاصيله خلف الأضواء والكواليس.
وكان رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف قد زار السعودية مؤخرًا والتقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز بعد الجدل الذي أثاره – داخل السعودية- قرار البرلمان الباكستاني الإمتناع عن الإنضمام إلى تحالف “عاصفة الحزم” ضد الحوثيين في اليمن.
وأثار القرار الباكستاني حالة غضب عارمة وسط دوائر القرار السعودية، لكن زيارة نواز شريف تضمنت إيضاحات وشروحات للجانب السعودي تركزت على وجود عدد كبير جدا من الباكستانيين الشيعة في الجيش الباكستاني، الأمر الذي أخذه بالإعتبار البرلمان عندما قرر عدم المشاركة في تحالف عاصفة الحزم.
في خطوة لاحقة عرض شريف على السعودية المساندة في تشكيل إتفاقية شاملة للأطر الدفاعية العسكرية، مبديا الاستعداد لدعمها فيما “طور” السعوديون الاقتراح لاحقا لضم تركيا.
وأوضحت الصحيفة المذكورة أن الإتصالات “الدفاعية”، إنطلقت خلف الأضواء بين الرياض وأنقرة وإسلام آباد بدعم حماسي من الرئيس التركي رجب طيب آردوغان وإستعداد سعودي لتوفير الدعم المالي .
الجانب السعودي بدا مستعدا لتحويل مخصصات مالية كان قد رصدها لما سمي العام الماضي بـ”جيش الخليج الموحد”، ورئاسة الأركان الثلاثية إلى المشروع الجديد.
وتتفاعل الاتصالات الفنية تحت عنوان المشروع الثلاثي بأبعاد عسكرية وفي سياق التدريب والتأهيل والمناورات المشتركة وتبادل الخبرات الدفاعية وعلى أساس التقدم بتصور حول قيادة دفاعية مشتركة لثلاثة دول إسلامية تمثل “المكون السني”.
اكيد تركيا دولة اقتصادية عظمى
طبعا فنادق العراة والسياحة الجنـــ (استغفر الله العظيم) عاملة شغل هاايل وبتدخل فلوس بالهبل
بس قولولى هى حبيبتكو وملهمتكو تركيا الغنية العلمانية ليه الاتحاد الاوروبى اللى هى هتموت وتنضم ليه رافض انضمامها لحد دلوقتى ؟
قال دولة اقتصادية عظمى قال خخخخخخخخ
انا اللى اعرفه ان تركيا بتشحت من الخليج وده سبب زيارة قردوغان الاخيرة