لم يتمالك الإعلامي «مصطفى بكري» نفسه، وانهار بالبكاء على الهواء، بعد إعلان تنظيم «داعش» ذبح 21 مصريا في ليبيا.

واضطر الإعلامي خلال تقديمه برنامج «أسرار وحقائق» المذاع على فضائية «صدى البلد»، للخروج إلى فاصل اضطراري.

شاهد... السبب وراء انهيار " الاعلامى مصطفى بكرى " من البكاء على الهواء

كانت «داعش ليبيا» أعلنت منذ قليل إعدام 21 مصريا محتجزين لدى التنظيم بليبيا، منذ عدة أسابيع.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته هؤلاء ناس أبرياء متواجدين في ليبيا للعمل وإقامة العيش الله يرحمك يا قذافي لم يكن هذا موجود في وقتك الآلاف كانوا يشتغلون في ليبيا بأمان
    دم هؤلاء ودم كل بريء برقبة داعمي ومساندي داعش قبل ان يكون برقبة داعش
    الله يحرقكم يا دواعش يا فيروس وطاعون العصر الله يحرق قلوبكم كما تحرقون قلوب الناس الله يوريني فيكم يوم

  2. ملاحظة عجيبة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    .
    لماذا
    تتعمد داعش أن يرتدي المحكوم عليهم بالأعدام نفس ملابس سجناء معتقل جوانتيمالا …. لماذا الأهتمام بذلك …
    وأثناء فيديو حرق الكساسبة كانت عصابة الدواعش ترتدي ملابس المارينز للجيش الأمريكي
    فهل هي رسالة الى العالم …… أنكم من جعلتمونا مجرمين

  3. الناس اللى قلبت الدنيا على حادثة شارلي إبدو و حرق معاذ الكساسبة
    وقتل ال 3 مسلمين فى امريكا
    داعش قتلت 21 مصري فى ليبيا محدش ناوي يتكلم عنهم !
    الناشط د/مصطفى النجار

  4. fi janat na3im ya rab.allah yirhamhom,w ysabar omahathom,w ahalihom,chabab zay lward ….ya rab inti9im min andal lhacharat l9atala..

  5. قبل ما داعش تقتل ٢١ مصري
    الجيش المصري قتل مئات المتظاهرين من أبناءه ، ولا واحد منكم نزلت منه دمعه بل قمتم بتأييدهم .
    فبلاش عبط و تمثيل و بطل دموع التماسيح .

  6. الله يرحمهم ويغفرلهم ويصبر اهلهم وذويهم..مساكين كانت اسباب دهابهم هو العمل الشريف طلباً للقمة العيش الكريمة لهم ولاطفالهم واهلهم…والله يسلم تمك يا اختي فاتن الله يرحم القذافي ويحسن اليه في زمنه كان كل العرب يعيشون بأمان في ليبيا جنباًلجنب مع اخوانهم الليبيين ….الله ورسله وخلقه برااء من افعال المتطرفين ..حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفيمن يدعمهم..

  7. حسبنا الله ونعمه الوكيل على كل من أشعل نار الفتنة في ليبيا حسبنا الله على شيوخ الفتنة ودول الفتنة الله يرحم كل من مات مظلوم

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على الأمير سراج وهاج إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *