اختارت صحيفة بريطانية، الإيرانية الشابة ندى سلطان، التي قتلت أثناء التظاهرات الاحتجاجية التي تلت صدور نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية وفوز الرئيس محمود أحمدي نجاد بولاية جديدة، شخصية العام 2009.
وكتبت تايمز افتتاحية حول الموضوع شددت فيها على أن الطالبة الشابة لم تكن سياسية ولم تصوت في الانتخابات الرئاسية يوم 12 يونيو/ حزيران الماضي، وإنما تجاهلت دعوات عائلتها وذهبت مع مدرس الموسيقى للانضمام إلى تظاهرة ضخمة تنظمها المعارضة بالعاصمة طهران.
كما اعتبرت أن سلطان (26 سنة) “لم تكن على علم أبداً بالأثر الذي ستتركه خلفها، وبعد ساعات من مغادرتها المنزل أصيبت بطلق ناري… بينما كانت وغيرها من المتظاهرين يرددون الموت للدكتاتور”.
ووصفت الصحيفة وفاة سلطان، مذكرة بما تناقلته وسائل الإعلام من تسجيل عبر الهاتف الخلوي مدته 40 ثانية، وتبدو فيه مصابة بطلق الناري والدماء تسيل منها.
رمز
وأكدت تايمز أن سلطان تحولت بين ليلة وضحاها إلى رمز عالمي لقسوة النظام، وشجاعة المعارضة في منطقة يسهل قمع شعوب أخرى على يد الحكومات المستبدة.
وشددت على أن اسم سلطان ذكر على ألسنة الكثيرين ومن بينهم الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطاني غوردون براون.
واعتبرت تايمز أن وفاة سلطان كانت فعالة وقوية جداً مما دفع النظام الإيراني إلى الذهاب إلى أقصى حدود لمحوها، لافتة إلى أن العديد من رجال الدين هناك عمدوا بعد أسابيع إلى تحميل مسؤولية تدبير قتلها لأجهزة الاستخبارات البريطانية والأميركية والمعارضة وحتى شبكة بي بي سي.
الشابة ندى لم تكن سياسية لكن اختيارها وراءه دوافع سياسيه ،،، سمعت مرة أن الفتاة لم تمت وانها لا زالت على قيد الحياة ،،، والله أعلم
إختيار مسموم لأغراض دعائيه إستخباراتى ! لو كانت حيه لن يتم إختيارها !
وبفرض إنها مازالت حيه ترزق . ما هو معيار إختيارها ؟
قتلوها لانها اول فتاة تقول كلمة حق بوجه الطاغية المتسلط على رقاب الايرانيين واختاروها في صجف التايمز لانها فعلأ رمز وهي ستكون الشرارة بوجه الطغاة الايرانيين رحمك الله يا ندى يا من قلي كلمة الحق بوجه اعتى طاغي عرفته البشرية والشعب الايراني
يعني يا – تايمز – 1400 قتيل في غزه – وهم شهداء باذن الله – عدد لم
يحرك ساكن فقط هذه الفتاة الايرانيه – اصيبت بطلق ناري ادى الى نزف
داخلي وتوفت , بالنتيجه هي كانت بالمكان والزمان الخطا – هنا والسوال الى
الغرب المنافق – ماذا توقولون عن غزه والفلوجه وابو غريب وافغانستان
و …. ؟
هي ماتت تعرضت الى طلق ناري ادى الى نزف داخلى ورحلت الى رحمة الله – لكن السوال الان الى ال – تايمز – 1400 قتيل في غزه -شهداء ان شاء
الله – ليس فيها قسوه ابدا كلهم كانوا مجرمين ؟ تدمير 70% من الفلوجه
بالطائرات على اطفالها ونسائها وشيوخها ليس قسوه ولا ظلم ؟وابو غريب وافغانستان و…. كلها اعمال عسكريه شريفه لطيفه رقيقه لا ظلم فيها ولا قسوه؟ . – بالنهايه هذا وتر سخيف
بات مفضوح للعالم كله انه برنامج تقليب الاراء وتوجيهها حيث مصالح الغرب ليس الا .
أصبت كبد الحقيقة أخ فجر. ولكن هذا هو عهر الغرب ونفاقه. وإلى من يتغنى بهؤلاء أقول له إختلف مع حكام إيران كما شئت، ولكن تأكد إذا حكمت الزمرة الأخرى أو أتباع الشاه ستترحم على أيام نجاد. فإن كنت ترى تصرف إيران الآن سيء فسيكون في تلك الحالة أسود.
هناك بعض الصحف الاوربية التي شككت بهذه القصة واعتبرتها تلفيق خاصة انه لم يتم معرفة اي معلومات شخصية عنها غير وجودها خطيبها, وهذا حسب بعض الصحف
محبة الغرب ل ندا سلطان 0000 اساءه لها و كذب و دجل
لو اختاروا سابقا”
محمد الدره
كنا صدقناهم
وشهداء فلسطين والعراق ولبنان، وأفانستان، والشيشان ليسوا بدليل على غباء، وجبن، وارهاب العدو الصهيونى!!!!!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل.
مسكينة تلك الشابة الإيرانية…كم كانت جميلة…الله يرحمها…ماتت شابة…