اضطر مقاتل من عناصر داعش، متهم بذبح 60 جندياً عراقياً، في واحدة من أبشع عمليات الإعدام الجماعية الإرهابية، لمضغ حذاء أمام كاميرات الأخبار في العراق.
وألقي القبض على عدنان عبد الرضا، لدروه في مجزرة سبايكر الدموية، حين أسر عناصر من داعش ما يقدر بنحو 2000 طالب بالقوة الجوية العراقية في الموصل، ثم قاموا بقتلهم رمياً بالرصاص ودفنوا بعضهم أحياء.
واستخدمت محكمة عراقية، صور الأقمار الصناعية للموقع الذي قتل فيه الطلاب، وكذلك الفيديو الذي بثه التنظيم لعمليات القتل، دليلاً للحكم بالإعدام على 24 دعشياً لدورهم في المذبحة، وفقاً لما ذكرته صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأرغم عبد الرضا على وضع حذاء في فمه، إذلالاً له بعد دوره في مجزرة سبايكر المروعة، بعد إلقاء القبض عليه في جنوب مدينة عراقية بالبصرة.
واتهم عبد الرضا بقتل 60 جندياً غير مسلح، ومن المرجح إعدامه رغم من أن قوات الأمن العراقية لم تؤكد صدور الحكم.
واضطر عبد الرضا لعقد مؤتمر صحافي مع عدد من وسائل الإعلام العراقية بينها المربد، اعترف خلاله بقتل 60 طالباً في قاعدة سبايكر، الجوية وأنه عضو بتنظيم داعش.
وقال إنه “عمل مع إرهابي آخر يدعى أبو أيمن على أخذ 60 من الطلبة المأسورين ووضعهم على الأرض، ثم إطلاق النار على رؤوسهم”.واعترف الإرهابي في حديث لوسائل إعلام، أنه من سكان قضاء أبي الخصيب جنوبي البصرة، وانتمى لتنظيم القاعدة عام 1996 كمسؤول تمويل القاعدة في ولاية الجنوب.
ووقعت المجزرة بعد أسر طلاب القوة الجوية في قاعدة سبايكر في 12 يونيو (حزيران) 2014، بعد سيطرة تنظيم داعش على مدينة تكريت بالعراق، وبعد يوم واحد من سيطرتهم على مدينة الموصل، حيث أسروا 2000 إلى 2200 طالب في القوة الجوية العراقية، وقاموا بقتلهم رمياً بالرصاص وإلقائهم في نهر دجلة، ودفن بعضهم أحياء.
وخلال المحاكمة، اقتحم عدد من أقارب الضحايا قاعة المحكمة حيث تم تأمين المتهمين في أقفاص، وألقوا الأحذية والزجاجات عليهم.
ولم تنفذ أحكام الإعدام على الفور، لأنها تحتاج لموافقة المحكمة العليا عليها، وتؤكد التقارير أن الحكومة العراقية تسعى لمحاكمة نحو 604 آخرين، مشتبه صلتهم بالمجزرة.
وتم استخراج نحو 600 جثة من موقع التنفيذ المجزرة من قبل الحكومة العراقية بعد استعادة تكريت في أبريل (نيسان)، ولم يتم العثور على جثث العديد من الضحايا لإلقائها في نهر دجلة.
وبدأت فرق الطب الشرعي مهمتها المروعة للعثور على جثث المجندين على ضفاف نهر دجلة.
وكانت القرائن الوحيدة للقبض على الجناة أشرطة الفيديو التي بثها عناصر التنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف الترويج لقوته واستقطاب مقاتلين جدد.
والله هذا قتله حرام لازم تعذبوه ليشتهي الموت لعنة الله عليك وعلى أمثالك ….
ربي يعافينا و كل المسلمين ان شاء الله و ينتقم من كل ظالم مهما كان دينه و انتماؤه
على كبر و فظاعة الجريمة اللي عملها……..لازم انتو تكونو ارقى و احسن منو
اذلال اﻵخرين مش رح يعمل شي غير انو رح يموت الرحمة بقلوبكم و يزود القسوة اللي رح تنتقل من جيل لجيل
أعطوه جزاءو اللي هو الاعدام و قامت و خلصت
يا ريت نبتعد عن اهانة و اذلال اﻵخرين………بالنهاية بضلو مخلوق من قبل الله
الله يخلصنا من داعش و تفاهاتهم قادر يا كريم
ههههههههه بستاهل عقبال البغدادي كلب داعش … وين الموحد يشوف حبايبو كلاب داعش
والله كلام معقول الله يعطيك الصحة.يعدموه وخلاص زائد على هذا تعذيب الروح حرام رغم انه فعله وجرمه شنيع لكننا لسنا مثلهم نحن نحكم بشرع الله.
ذلوه إسلخوه كالحيوان وقطعهوه آجزاء ٱو إحرقوه حيا ثأرا لكل ٱم فقدة إبنا وليكون عبرة لغيره
هذا يستاهل الموت الف مره قتلو شباب بعمر الزهور طلاب لا حول ولا قوه الله ينتقم من داعش وكل من يواليهم قليله الحذاء بحلكه
اهلين نور كيفك وكيف الاولاد انشاء الله كلكم بخير.والله ينور كلامك صح بس ما اتحمل اشوف واحد يعدب التاني مهما عمل صحيح حرق قلوب امهات كثيرة ومرحمش الشبان الي حرمهم انهم يعيشو لكن مبحبش اشوف الواحد بيتعدب.
نفسي اعرف حاجة واحدة لا غير …ما هو السر .. في هذا الحب الأزلي و العشق الممنوع بين العرب و فردة الصباط ؟؟؟؟ يشتم يذكر الصباط ، يضرب خصمه و عدوه يضربه بالصباط يحب واحدة يحب بالصباط عندنا ( واكل عليها سبرديلا ) حتى العقاب يعاقب باكل الصباط 🙁
اعطوه إعدام بلا تخلف ..
ليش هذه الفئة الضالة تركوا عقل للعقلاء حتى يفكروا او يقرروا ؟؟؟؟؟
ليش قليل من العراقيين بدون استثناء كانوا ضحايا لهؤلاء السفاحين ؟؟؟؟
الأعدام و في مكان عام هذه اقل عقوبة من وجهة نظري في حق هذه الفئة الضالة من البشر …
الله يرحم كل من خسر حياته على يد هؤلاء المجرمين
الله يصبر اهاليهم … ولا حول ولا قوة الا بالله
مجزرة سبايكر تعد واحدة من بين ابشع الجرائم التي عرفها الشعب العراقي على مر التاريخ
وسيحتفركم اجيال الماضي والحاضر والمستقبل لفضاعة وبشاعة تاريخكم الاسود ايها الدواعش
رحم الله شهدائنا الابرار والى جنات الخلد
والله يصبر امهاتهم الثكالا
ان تكون المجزة وقعت على يد تنظيمات ومليشيات فهذا شي غير مستغرب ..لكن ان تحدث على يد الحكومه الشرعيه للبلاد فهذه هي المصيبه !
فقد وافقت الحكومه العراقيه على قرار اعدام 7000 سني عراقي في سجن الناصريه ..والمشكله اننا لم نرى اي تداول لهذا الخبر في وكالات الانباء او الصحف العربيه ناهيك عن العالميه ..
فهل اصبح كل سني في العراق داعشي وحلال قتله ؟!
لاحول ولا قوة الا بالله .
لا استبعد ان يكون شخص غير داعشي قبضة عليه الملشيات الشيعيه