معركة الخربوش !

اخ فيب
مرحبه وكل عام وانت بخير وان شاءالله السنه الجديده تحمل كل الخير لمصر وجميع بقاع العالم ..
الحقيقه انا معجبه بما كتبت وله وجهة نظر ممتازه ..
انا لست مع الاخوان او ضدهم ولكن انا مع شعب مصر .. بما انه انا عراقيه وتهمني مصر لتاريخها وعراقتها ولا اتدخل عادة في امور بلد ثاني واكثر الاوقات لا اعطي رأيي لاني اعلم بان من يقرر مصير الشعب هو الشعب نفسه ..
من المؤكد في بلد كبير كمصر من المستحيل ان يكون كل الشعب راضي على الرئيس المنتخب .. حتى في اميركا عندما أنتُخب اوباما كان هنالك معارضين له .. ولكن حصلت انتخابات بالاغلبيه وحُسم الامر .. اي رئيس مُنتخب يجب اعطائه الفرصه لاثبات وجوده وان كانت هنالك قرارات غير موفقه فما على الشعب الا ان يعترض بطريقه سلميه خاليه من القتل وسفك الدماء والشوشره ..والعمل على اظهار ما هو ممكن للعمل لمصلحة الشعب والتحاور البناء..والا لاصبحت لا فائده للانتخابات فسيكون الحكم اما وراثي وهذا مستحيل لاي جمهوريه او دكتاتوري وهذا ايضا مرفوض .. فأذن ليعمل الشعب بطريقه سلميه للاعتراض على قرارات يراها لا تصب في مصلحته .. بالتالي ماذا سيحصل ننتخب رئيس ولا تعجبنا قرارته ونخلعه ونجلب رئيس آخر ومن قال الرئيس الجديد سيرضى عنه الشعب باكمله ؟ وبالفعل ليس معنى الاعتراض على الرئيس وقراراته هي محبه بالنظام السابق .. بل بالعكس هي المحاوله للوصول لحل يرضي الجميع والتعايش بأمان والعمل على مصلحة البلد نفسه ..
انا لا اصدق او أؤمن باي صحفي لانهم تابعين كل منهم الى جهات معينه تستغل ظروف البلد وضعفه وهنالك قله قليله من الصحفيين الاشراف اللذين يموتون في سبيل كلمة الحق .. واخيرا اطلب من الله ان تكون سنة سلام على مصر وكل الوطن العربي .. عفوا للاطاله ولكن هذه وجهة نظري لاي حكم او دوله ليست فقط مصر .

شُكراً ختى نادية على الإضافة ، رأيك هيساعدنى كتير على توصيل ما أريده من و جهة نظر !
بُصى يا نادية قواعد اللعبة من البداية كانت مبنية على أساس الديمُقراطية و هى دى إللى إحنا كشعب طلبناها فى كافة ميادين مصر قبل و بعد إسقاط نظام مُبارك . و إرتضينا باللعبة و بالفعل بدأناها و الإخوان هُما إللى فازوا بالنصيب الأكبر من النجاحات خلال الفترة الإنتقالية و ده راجع لقدرتهم الرهيبة على الحشد و الجمع ، و ليس الزيت و السُكر كما صورته المُعارضة للبعض ! و حتى لو كان فى تجاوزات فالتجاوزات عمّت جميع التيارات و الأحزاب و ليسوا الإخوان فقط أنا كمصرى أحمل شبكة موبينيل المملوكة لرجل الأعمال المصرى نجيب ساويرس مؤسس حزب المصريين الأحرار ، قبل كل إنتخابات تصلنى رسالة من شركة موبينيل توجهنى للصويت لمُرشحى حزب المصريين الأحرار تحت مُسمى مُرشحى ( الكتلة المصرية ) ، هل هذه لست مخالفة ! إشمعنى مخالفات الإخوان هى إللى حرام و الإعلام بيركز عليها !
أنا شايف إنهم وصلوا للحكم بطريقة شرعية بعد إنتخابات يرئسها المجلس العسكرى ( الجيش المصرى ) و كانت النتيجة لصالح المُرشح محمد مُرسى و يعلم الله أنها لو كانت لغيره ( أحمد شفيق ) لإحترمتها مادُمت وافقت على قواعد اللعبة من البداية و هى ( الديمُقراطية ) !!
مش فاهم بقى إيه لازمة التشكيك و المُحاربة و التخوين طالما رضينا نلعب من البداية !!!
أنا عن نفسى مش ضد إنتقاد الإخوان ، لأنى شخصياً ينتقدهم ولكن ضد إسقاط النظام لإنى مش مقتنع بإسقاطه مش علشان كانت النتيجة على غير هوايا أقلب رقعة الشطرنج و أقول مش لاعب !
.
.
الإخوان مُذبذبون فى القرارات . خبرتهم فى السياسة أقل ممن سبقوهم . لم ينفذوا ربع الوعود التى و عدونا بها كشعب . ولكن ليس معنى ذلك إنى أوافق المعارضة على إللى بتعمله لإن إللى بتعمله ده مش مُعارضة ! و جه و أنصح و حذر لكن ما تبوظش علشان تظهر فى الكادر و تقول أنا موجود !
و مادام رئيس الجمهورية هو المسئول يبقى ننتظر لنرى النتائج ثم نبدا فى الحساب !
ده إللى أعرفه .
.
شكراً اختى نُهى و سعيد لمُشاركتك فى الحوار .

■ (نزيف بالوجه نتيجة جرح متهتك مع فقدان جزء من جلد الوجه وعدد من الجروح القطعية والخدوش نتيجة الإصابة بجسم صلب) ، لا .. هذا ليس تقرير طبى لأحد مصابى الموقعة المعروفة اعلاميا بموقعة الجمل قبل أن توافيه المنية بعدها بأيام ، انما هو التقرير الطبى للمستشار “أحمد الزند” بطل المعركة المعروفة إعلاميا بموقعة الخربوش !
ــــــــــــــــــــ

تجاوز يا أخ مصطفى عن شخص الزند_اللى اغلبنا ضده حتى من المعارضين_ الموضوع اكبر من الزند، المعركة معركة وجود وتمكين للاخوان، والاسلوب اللى استخدموه مع الزند، هو نفسه الأسلوب اللى هايستخدموه مع اى حد فينا سواء معارض او على الحياد… سواء أنت أو أنا أو أى مصرى اخر لن يعجبهم سلوكه أو ارائه أو أفكاره.
الزند ده، اللى الاخوان ضربوه من كام يوم، هو نفسه الزند اللى كان قاعد بجواره محمد حسان فى ملتقى لدعم المجلس العسكررررى.
المجلس العسكرى اللى الثوار كانوا ضده _بما فيهم بعض رموز المعارضة من الساسة والاعلاميين_ فى حين كان الاخوان معاه قلباً وقالباً وكانوا بيدعموا العسكرى وبيقولوا عن الثوار ممولين.
الزند ده اللى مدحه مرسى فى فيديو شهير وقال عنه من الشرفاااااء.
إذن…….

مرحبا الأخوه والأخوات الأعزاء
أتمنى من الله أن يكون الجميع بخير
.
مع شكرب وتقديري لصاحب الموضوع …. ولكن أين العقول التي تفهم وتعي كل ما يدور حولها والى أين نذهب .
.
اوصراحة إن الحقيقة التى استبانت لى كشمس النهار
أن هناك فى مصر من يخاف من نجاح محمد مرسى،
هناك من يفزعه أن يحقق الرئيس “الإسلامى” نجاحًا اقتصاديًا أو أمنيًا أو تنمويًا أو نهضويًا مما يعزز حضوره الشعبى ويصب فى رصيد التيار الإسلامى عند صندوق الانتخابات،

.وللأسف وبمنتهى الحسرة والألم .
إن فريق كبير من المعارضة المصرية الآن يتمنى الخراب والانهيار
والفشل لمصر ومؤسساتها ودولتها،

لا لشىء، إلا لكى يفشل الرئيس محمد مرسى،
ولا يتمكن من النجاح، ولذلك يحاولون إرباكه

واستفزاز مؤسسة الرئاسة بصفة دائمة والحديث الدائم عن أخونة الدولة،

وأنا لا أعرف ما هى هذه الأخونة، التى تتم لدولة بحجم مصر
ولو كانت أخونة عزبة أبو سالم لكان من المستحيل على مكتب الإرشاد أن يأخونها فى خمسة سنوات …..فكيف تمت أخونة الدولة المصرية ومؤسساتها وأجهزتها
نحن أمام عقول مريضه
، هذه هستيريا لا تليق بالعقلاء،

ولكن المسألة فى جوهرها هو محاولة قطع الطريق على الدكتور محمد مرسى
ومنعه من العمل
ومنعه من الحركة
ومنعه من الإنجاز،
(( لايهمهم أن ينهار الأقتصار أو تسقط مصر …..فهل هؤلاء مصريين حقاً )
هل وصل الحقد والعمى والغباء الى هذا الحد المؤسف

إننا نسمع ىكلامًا فى منتهى العجب

هناك من يقول إن أخونة الدولة تجلت فى إبعاد الجيش عن السلطة
وإنهاء الدور السياسى للمشير طنطاوى والفريق عنان،
وأن هذا الذى حدث كان من أبرز معالم أخونة الدولة،

ووصلت الى الحد أن
العقول المغيبه والنفوس الحاقده إلى قناعة بأن عسكرة الدولة هو الحل،
وأن هيمنة الجيش على القرار السياسى هو السبيل الأرشد لمصر

فهل كانت الثورة التى قام بها ملايين الشعب المصرى كانت من أجل تمكين الجنرالات من حكم مصر،!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

.
وأنه كان ينبغى على محمد مرسى أن يسلم السلطة للعسكريين لكى يثبت أنه لا يريد أخونة الدولة،

..
صدقوني
لا أحد يريد أن ينتظر ليرى ماذا سيفعل الرئيس الجديد،
لا أحد يريد منحه الفرصة المشروعة، بل تشعر من ردات الفعل والتوتر والتشنج وإثارة الغبار الكثيف على أى قرار أنهم يفزعون من قدرته على النجاح،
أنهم يفزعون من قدرته على النجاح،
أنهم يفزعون من قدرته على النجاح،
أنهم يفزعون من قدرته على النجاح،

ويدركون أن نجاحه فيه تهميش لهم

إنهم كارهون أن يتيح الفرصة للشعب المصرى أن يرىمصر بقيادة رئيس من الأخوان
يقود مصر الى النجاح ويحقق من خلال قيادته الناجحه وإتزانه وهدوءه للوطن الأمن والأمان والرخاء والنمو والعدالة وسيادة القانون وتعزز من كل القيم الأساسية التى تمثل المنظومة الديمقراطية، هذه هى المشكلة فى حقيقتها.

هذه المشكلة الحقيقيه …. المؤلمه
نحن أمام عقول مريضه وقلوب ونفوس كارهه وحاقده ….. ولا أمل في العلاج …. إلأ من الله
فهو القادر أن تتألف القلوب ..( لو أنفقت ما في الأرض جمبعا ما ألفت بينهم …)

إنك لاتهدي من أحببت …ولكن الله يهدي من يشاء

اللهم أهدنا جميعا الى الخير والمحبة والتألف …..حتى تنجح مصرنا الحبيبه وتنجح الشعوب العربيه والأسلاميه معها .

ودمتم بكل الخير والموده

!

لماذا التعجب من تصريحات العريان بالعكس اذا فكرنا بها بعقلانيه نجد انها صحيحه
الم يقم الحكام العرب بمصر والعراق وتونس والمغرب والجزائر بخطا كبير عندما طردوا اليهود في ذللك الوقت الم يفكروا الى اين سيذهبون ؟
بالتاكيد سيذهبون الى فلسطين المحتله ويحتلون الارض ويستوطنون فيها الا تعتقدون ان الحكام ساهموا في ضياع فلسطين عندما طردوا اليهود من بلادهم ؟

قريبا فى مصر:
هانرحل المسلمين على السعودية، والمسيحيين على أمريكا، والليبراليين والعلمانيين والاشتراكيين والملحدين على استراليا، ونخلى مصر للاخوان واليهود.