توقع الدولي الجزائري خالد لموشيه –لاعب نادي وفاق سطيف- أن يكون يوم 14 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري يوما استثنائيا بالنسبة للجزائر، مضيفا أن الاحتفالات لن تتوقف ليلتها بعدما سيتحقق حلم الجماهير الغفيرة للخضر بتأهل منتخب بلادهم إلى العرس الكروي العالمي للمرة الأولى منذ سنة 1986.
وقال لموشيه : “أنا أعد الجماهير الجزائرية بأن يكون يوم 14 نوفمبر يوما تاريخيا بالنسبة للجزائر؛ حيث ستعم الاحتفالات جميع ربوع الجمهورية بتأهل الخضر إلى المونديال بعد غياب دام 24 عاما“.
وتعليقا على المباراة، تابع خالد “إنها مباراة صعبة بالنسبة للفريقين، لكني أعتقد أن المصريين هم الذين يعانون من الضغط النفسي والجماهيري وليس نحن، على اعتبار أننا نتصدر المجموعة، لذا فإننا سنذهب إلى القاهرة بمعنويات مرتفعة من أجل تحقيق نتيجة إيجابية، وانتزاع بطاقة التأهل إلى المونديال من هنالك”.
وحول مستقبله الاحترافي كشف لموشيه -27 عاما- أن ناديي الزمالك والأهلي المصريين أبديا اهتمامهما للحصول على توقيعه، مضيفا أنه لا يستبعد الانتقال إلى أحدهما، كما أكد أن نتيجة مباراة 14 نوفمبر والأجواء التي ستدور فيها سيكون لها تأثير كبير على قراره.
وتابع خالد: “ما يهمني في الوقت الراهن هو تقديم كل ما لدي لوفاق سطيف، وكذلك للمنتخب الجزائري، وبعد ذلك فهناك رئيس النادي الذي ستكون له كلمته أيضا في تحديد مستقبلي خلال فترة الانتقالات المقبلة”.
لية كل الحقد دا من المصرين مهما قولتي العالم كلة بيحترمنا الحمد للة
أُختى Immane
أسف إن ردى عليكى متأخر.، بس معلش لسة قارية حالاً،
وعلى كُل حال، أنا ليا الشرف أن أكون سبب فى ذلك.،
أشكُرك
اخ VIP الف مبروك فوز مصر وانا كثير فرحت بهذا الفوز ومساء امس ارسلت التهنيئة لاخواننا المصريين ولكنها لم تصل ولا اعرف السبب وانشاءالله الفرحة الثانية يوم 18 نوفمبر
الف…الف مبروك لجميع المصريين
أسف أُختى May على ردى المُتأخر.،
أعزُرينى لسة قارى تعليق حالاً.، الله يبارك فيكى يابنت الناس الطيبيين.، مش ضرورى تكون نورت نشرت الموضوع أو لا، المُهم إننا مصدقينك حتى لو لم يتم نشرة من قبل المجلة، كُلنا لمسنا شعوركم وفرحتكم بفوز مُنتخبنا الوطنى المصرى وكفاية تعليقاتكم الجميلة والنضيفة اللى كُل مبقراها بحس إنى مدين ليكم بالكثير،
تحياتى..،
انا احب اللاعب الوطني خالد لموشية و اتمنى له من كل قلبي ان شاء الله ان يفوز في كل المبارات وخاصتا الفريق الوطني اتمنى لهم الفوز بالكاس افريقيا .