اجرام وارهاب بأسم الدولة حلال !!!

قبل ما تستعجل بالحكم على أحد ،، نحن لو اعتمدنا في تفكيرنا على عقولنا لا على عواطفنا ونوازع مزاجياتنا لما كان هذا حالنا ،، الشخص الذي سلمت له مدينة سنجار ودون قتال ؟؟؟ ليس سني ؟؟ بل هو يزيدي من الأيزيدين أنفسهم وجميع الأيزيدين يعرفوه وانت تقدر تبحث عنه !! كان في السابق عازف مشهور ، ومنذ عشر سنوات أي بعد الأحتلال !!! أختفئ في ظروف غامضة ولأ أحد يعرف أو يعلم أين ذهب كل هذهِ الفترة ؟؟!!! لكنه سبحان الله ظهر عندما ظهرت داعش ؟؟ ودخل على رأس المجموعة ألتي دخلت إلى مدينة سنجار ؟؟؟ فإذا كان فعلاَََ حصل هنالك أغتصاب للأيزيدين ؟؟؟؟ فمن أغتصبهن هو يزيدي وليس غيرة ؟ وهنا لا أريد أتهم أو أبرئ كان من يكُن لان أهل السنة ليست ملائكة وفيهم من هو مجرم وخائن وعميل وعلى رأسهم السياسين جميعاََ الذين لا يوجد بينهم شريف وأحد ، اليزيدين تعرضوا لظلم ووقع عليهم حيف كبير نعم ؟؟؟؟؟ لكن أين الحقيقة بأنتهاك شرف الأيزيديات ،، أول مرة أتهم بعض الفتيات الأيزيديات في فيديو صورة أحد العاملين في قناة كردية البيشمركة بأغتصابهن ولا أحد يعرف أن كان هذا أتهامهن صحيح أم لا ، ؟؟؟ ثاني مرة ؟؟؟؟ نادية التي رأيناها في مجلس الأمن وهي تسرد قصتها وقصة باقي السبايا لدى تنظيم داعش الأرهابي. نادية وقصتها تضع أمامها اكثر من علامة استفهام ؟؟؟؟ أول أستفاهم هو تأريخ الفيديو الذي تم نشره لها بتأريخ 19/9/2014 أي بعد 100 يوم تقريباََ من سقوط الموصل بيد داعش وبعد سقوط سنجار بعد 22 يوم وهذا ماينسف جميع مانقلته امام مجلس الامن الدولي وباقي الأماكن الأخرى التي ظهرت عليها،
في أول الفيديو لــــظهور نادية كان من خلال لقاء تلفيزيوني ، قالت فيه أنها احتجزت من قبل داعش ومعها عائلات من قرى ذكرت اسمائها بعد وعود داعش بالأمان وعدم التعرض لهم لأيام هنا نادية !! قالت أنها بقت محتجزة وحددت 9 أيام ، وثم استطاعت بعدها الهروب عندما رأت الحراس غافلون بينما نادية قالت عكس هذا الكلام في افادتها في مجلس الأمن قالت أنها احتجزت في شهر اب و لمدة 3 أشهر.!!! لأحظ هنا تغيرت المدة وصارت 3 أشهر بدل من 9 أيام !!
لهذا من حقناََ نشك بحقيقة أغتصابهن لان لا أحد يعلم أين الحقيقة وأنا لا أريد أن أظلم أحد أو دافع على أحد كان من يكن لأن ربما حصل لهن هذا ؟؟ لكن الذي يجعلني أشك هو الكذب في كلامها ولا أعرف ماهي الغاية من تدليس الحقائق ؟؟ هل نحن أمام ” نــادية ــ نارـ نـــيــرة كوتية جديدة ” تلك التي خرجت أمام مجلس الأمن وهي تتحدث عن قصة نسجت من خيال المخابرات الدولية حول الاطفال الخدج ..
الأيام وحدها كفيلة بكشف من هي الجهة الحقيقة التي كانت تقف وراء كل الذي حصل هناك ،، وأعتقد الخيوط بدت تتجمع وظهرت ملامحها ”حفر الخنادق وعودة الجيش الأمريكي وتهجير وتدمير القرئ العربية ”
، وكن على يقين أن كل الذي يجري بالعُراق هو وفق مخطط معد مسبقاََ من قبل الأمريكان وإلعُراقيين من أي جهة كانت ما هم إلا بيادق شطرنج ..!!!!
ــــــــــــــــــــــــ
يتبع

المسيح الذين تتباكى عليهم ، أنا دائما اذكر ما حصل لهم بعد الأحتلال ولم اغتزل الأمر فقط بداعش نفسك لأن ظلمهم لم يتوقف عند داعش فقط بل سبقتها المليشيات والقاعدة بذلك ، ثم صح أن داعش هجرت المسيح واستولت على املأكهم في الموصل بعد أن خيروهم بين ” اما الإسلام أو دفع الجزية أو التهجير ” لكن الكلام عن أغتصاب المسيح هو كذب ولم يقوم أحد من عناصر داعش بأغتصاب أي أمراة مسيحية ،، قاموا بأختطاف فتاتين من أحد الأديرة وعلى ما أعتقد أنها كانت مخصص للأيتام ولكن بعد مدة قليلة أطلقوا سراحهم وتم تسليمهم لأحد الكنائس في محافظة التاميم ” كركوك ” وهن لم يذكرن أن أحد قام بأغتصبهن أو حصل معاهن شيء من هذا القبيل ، اما الكنائس التي تقول عليها أنها هدمتها داعش أعتقد أن داعش قلت أنها قد قامت بأزالت الصلبان من على الكنائس ثم حولتها إلى مقرات لها والله أعلم !! ونقطة مهمة ،، صح أنهم تعرضوا للتهجير من بعض ألأماكن على يد داعش لكن لأ تنسئ أنهم كانوا في السابق قبل تهجيرهم يعيشون في الموصل ولم يتعرض لهم وأن شاء الله سوف يعودون إلى أماكنهم ومنازلهم وينتهى الأمر بأنتهاء داعش هذا من جهة …. ؟؟ اما جهة أخرئ الذين لا يستطيع العودة هم أولئك المساكين الذين مستولى على أملاكهم عمار الحكيم في مناطقة الكرادة ومناطق راقية أخرئ في بغداد، وطبعاََ كتكوت الحوزة الآن هو يجلس في بيت مسيحي بيت الأستاذ المرحوم طارق عزيز رحمة الله ،، أملاك هؤلاء التي جرئ الاستيلاء عليها من خلال تزوير الأوراق الثبوتية داخل دوائر التسجيل العقاري، يجب أن لا يسكت عليها أحد ، وإذا كان هنالك من يقول أنه يملك ذرة من الكرامة يطالب بأستراد الحق إلى أصحابة الأصلين ، وهذا الكلام أيضاََ يشمل بأقي شلعة اللصوص من أحزاب وأذرعتها الميليشياوية إلعُراقية والغير عراقية جماعة حزب الله أبو جعفر اللبناني الذين أستملكوا وسرقوا بيوت وأحياء كاملة تعود للميسحين ، وأكثر من مرة يطالب بها النواب في البرلمان ورجال دين مسيحيون وأصحابها بإعادتها لهم ولكن لم يستجيب لهم أي أحد رغم كل مناشدهم وأخر المناشدات كانت من أثناء لقاء ” يونادَم كَنَّا ” مع صحيفة الحياة ، وللتؤضيح أكثر وحتى لا نتهم بالكذب شاهد هذا الفيديو والذي يتكلم فيه هو شيعي وهو عضو محافظة بغداد يتكلم فيه عن سرقة جهات سياسية متنفذة لاملاك مسيحيي بغداد ومصادرة عقاراتهم !!! ،،
https://www.youtube.com/watch?v=NyK-vf0G26M