الوهابية الملاعين يرقصون على جراحكم يا مسلمين وفرحانين ….
شنو يقولون لرب العالمين وأهالي الي افتوا بجواز قتلهم في بغداد والمدينة وتركيا وسوريا واهاليهم المساكين ؟؟؟!!! بيقولوا العيد سعادة ورائع !!!! ما عرف على شو يهني بعضهم بعض ؟؟؟. ضحالة فكر بالعقول وانعدام بالأحاسيس .
خبر تناقلته وسائل الإعلام احب أشارككم فيه وهو :
أردنيات ( كثير منهن ذوات اصل فلسطيني ) يتصدرن قائمة “جهاد النكاح”!
لفتت مصادر أمنية أردنية إلى إن الأردن يواجه أزمة إجتماعية كبيرة جداً تتلخص أسبابها بعودة “مجاهدات النكاح” من سوريا والعراق، بحسب ما أوردت “شام تايمز”.
وبينت المصادر بحسب الموقع انه “في عام 2015 فقط عادت أكثر من 30 فتاة أغلبهن طالبات في الجامعات الأردنية، عُدنَ للأردن وهُن مُصابات بأزمات نفسية حادة وبعضهن حوامل”.
وقالت المصادر إن “الإنذار الأحمر أُطلق لحظة الإعلان عن عودة ثلاثة من (الجهاديات) في سوريا منتصف الشهر الرابع 2015، وبدأت الحكومة الاردنية رسمياً بمراقبة المساجد ومحلات بيع الملابس النسائية، لكن ذلك لم يمنع صدمة أخرى تلقاها المجتمع الاردني برجوع أكثر من 28 فتاة أخرى للأردن، وإعترافهن بوجود أخريات في ساحة الحرب السورية غالبيتهن في مدينة الرقة”.
وكشفت المصادر إن تقارير بثتها مجلة بريطانية في عام 2014 كانت قد ذكرت إن الأردنيات في المركز الثاني بعد التونسيات من ناحية العدد لما يطلق عليهن “مجاهدات النكاح”، الأمر الذي أستقبلناه في وقتها بالإزدراء والإنكار بسبب قلة المعلومات الإستخبارية عن هذا الأمر، حسب وصف المصدر.
وتابعَت المصادر؛ “نحن الآن مجبرين على كشف الحقيقة، فالمجتمع الأردني يجب أن يساعدنا في تخطي هذه المحنة، نحنُ نواجه فكراً متطرفاً ومنحلاً، قد لا تقبل بهِ المساجد لكني متأكد إن شيوخها يقبلون”!.
يذكر إن صحيفة “التليجراف” البريطانية قد نشرت في تقرير لها اواخر العام 2014 إن من بين أكثر النساء اللواتي التحقن بتنظيم “داعش” الارهابي هُن الأردنيات، وحذرت في وقتها من أزمات مجتمعية في ما لو عدن للأردن.
بغداد
عيد شهيد .
الوهابية الملاعين يرقصون على جراحكم يا مسلمين وفرحانين ….
شنو يقولون لرب العالمين وأهالي الي افتوا بجواز قتلهم في بغداد والمدينة وتركيا وسوريا واهاليهم المساكين ؟؟؟!!! بيقولوا العيد سعادة ورائع !!!! ما عرف على شو يهني بعضهم بعض ؟؟؟. ضحالة فكر بالعقول وانعدام بالأحاسيس .
خ
خبر تناقلته وسائل الإعلام احب أشارككم فيه وهو :
أردنيات ( كثير منهن ذوات اصل فلسطيني ) يتصدرن قائمة “جهاد النكاح”!
لفتت مصادر أمنية أردنية إلى إن الأردن يواجه أزمة إجتماعية كبيرة جداً تتلخص أسبابها بعودة “مجاهدات النكاح” من سوريا والعراق، بحسب ما أوردت “شام تايمز”.
وبينت المصادر بحسب الموقع انه “في عام 2015 فقط عادت أكثر من 30 فتاة أغلبهن طالبات في الجامعات الأردنية، عُدنَ للأردن وهُن مُصابات بأزمات نفسية حادة وبعضهن حوامل”.
وقالت المصادر إن “الإنذار الأحمر أُطلق لحظة الإعلان عن عودة ثلاثة من (الجهاديات) في سوريا منتصف الشهر الرابع 2015، وبدأت الحكومة الاردنية رسمياً بمراقبة المساجد ومحلات بيع الملابس النسائية، لكن ذلك لم يمنع صدمة أخرى تلقاها المجتمع الاردني برجوع أكثر من 28 فتاة أخرى للأردن، وإعترافهن بوجود أخريات في ساحة الحرب السورية غالبيتهن في مدينة الرقة”.
وكشفت المصادر إن تقارير بثتها مجلة بريطانية في عام 2014 كانت قد ذكرت إن الأردنيات في المركز الثاني بعد التونسيات من ناحية العدد لما يطلق عليهن “مجاهدات النكاح”، الأمر الذي أستقبلناه في وقتها بالإزدراء والإنكار بسبب قلة المعلومات الإستخبارية عن هذا الأمر، حسب وصف المصدر.
وتابعَت المصادر؛ “نحن الآن مجبرين على كشف الحقيقة، فالمجتمع الأردني يجب أن يساعدنا في تخطي هذه المحنة، نحنُ نواجه فكراً متطرفاً ومنحلاً، قد لا تقبل بهِ المساجد لكني متأكد إن شيوخها يقبلون”!.
يذكر إن صحيفة “التليجراف” البريطانية قد نشرت في تقرير لها اواخر العام 2014 إن من بين أكثر النساء اللواتي التحقن بتنظيم “داعش” الارهابي هُن الأردنيات، وحذرت في وقتها من أزمات مجتمعية في ما لو عدن للأردن.
شخبار لم الشمل ؟