يراهن نجم الكوميديا الكويتي طارق العلي على أولى مشاركاته السينمائية في فيلم “معتوق في بانكوك” الذي بدأ عرضه مع عيد الأضحى المبارك في أكثر من 50 دار عرض سينمائية بمختلف محافظات الكويت، مؤكدا أن الفيلم سيسحب البساط من تحت أقدام الكثير من أفلام هوليوود التي تُعرض في موسم العيد، نظرا لتعطش الجمهور الكويتي لمشاهدة فيلم كويتي حقيقي.
في الوقت نفسه يتصدر العلي بطولة المسرحية الفكاهية الساخرة “أبو سارة في العمارة” كاشفا عن مجموعة من المواقف الكوميدية التي لا تزال عالقة في شريط ذاكرته، وخاصة تلك التي تجمعه بالفنان المصري علاء مرسي.
يقول العلي: إن فيلم “معتوق في بانكوك” قصة وسيناريو وحوار الكاتب الكويتي أيمن الحبيل، والإخراج للمصري مازن الجبلي الذي سبق أن أخرج فيلمي “جلا جلا” و”بيتزا بيتزا”، وهو أول إنتاج سينمائي لشركة الإنتاج التي أمتلكها مع الفنان عيسى العلوي أحد أبطال الفيلم، وقد أذهلنا بموهبته الكوميدية أمام الكاميرا، مع أنه كان يرفض فكرة التمثيل قطعيا.
وأضاف: “أجسد في الفيلم شخصيتين إحداهما للشاب الكويتي معتوق، والثانية هي للمجرم التايلاندي. ويوضح أن فكرة الفيلم تدور في قالب كوميدي ساخر حول الشاب الكويتي معتوق الذي يذهب إلى تايلاند للسياحة، وفي الطائرة يلتقي بالشاب المصري علاء مرسي الذي أتى من أجل الاتفاق على صفقة شراء “توك توك” وهو صاحب شخصية مزعجة وساذجة ولحوحة، ويتعرضان للكثير من المواقف والمقالب، وخاصة عندما يقعان ضحية في يد إحدى العصابات، وهناك يتعرف معتوق على إحدى الفتيات، وهي الممثلة وملكة جمال تايلاند شيري التي تحاول إقناع أفراد العصابة بأن الشاب معتوق هو حبيبها الذي هرب بالأموال، خاصة وأن الشبه كبير بينهما!.
وأضاف: لقد حرصت كمنتج للفيلم على أن يظهر بصورة تليق بالسينما الكويتية التي فقدت بريقها منذ عشرات السنين، ولم يعد لها وجود بسبب تعطل صناعتها، فنحن لا نزال نترحم على تحفتنا السينمائية القديمة فيلم” بس يا بحر”، لذا لم أحدد سقفا ماليا لإنتاج الفيلم، وتركت للمخرج تدوين احتياجاته دون أي تدخل، وهذا ما سيكتشفه المشاهدون الذين سيحضرون عرضه في السينما، وأجزم بأنه أول فيلم سينمائي كويتي حقيقي مع احترامي للتجارب السينمائية التي قُدمت في السنوات الأخيرة، علما بأننا استعنا بمعدات تقنية لشركة شونتشيرو التي حازت معداتها أكثر من 75 جائزة لأفضل معدات في مهرجان عالمية.
أبو سارة في العمارة
على صعيد المسرح قال العلي: سوف نقدم عروضا جديدة من المسرحية الكوميدية الساخرة “أبو سارة في العمارة” وذلك في الكويت، وقررنا صرف النظر عن تلبية الدعوة لتقديم عروضها في قطر.
وأضاف أن المسرحية تتناول بأسلوب كوميدي ساخر الظروف والمشكلات التي يواجهها أهالي العمارة بسبب الصراع الدائم بين مندوب العمارة وأحد المتنفذين من قاطنيها، نافيا في الوقت ذاته أن تكون فكرة المسرحية مستوحاة من القصة الشهيرة لفيلم “عمارة يعقوبيان” المصري.
وقال مداعبا: “الاختلاف في كل شيء باستثناء العمارة”، مشيرا إلى أن العمل اجتماعي صرف يتناول بعض القضايا الآنية مثل إنفلونزا الخنازير، ومواجهة الحكومات العربية لها.
ذكريات العيد
وعن ذكريات العيد قال العلي: للأسف لم تعد للعيد نكهة، أو مذاق على الصعيد الشخصي، فقد تجرد العيد من الكثير من الأمور التي كنت أقوم بها في فترة ما، وأصبحت كل أعيادي “مسرحا” في “مسرح”، مشيرا إلى أنه يبدأ أول أيام العيد بالذهاب إلى دار سلوى لتقديم التهاني إلى أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد، ومن ثم القيام بجولة معايدة ميدانية على الأهل والأصدقاء، ومن ثم التوجه مباشرة إلى المسرح لتقديم العروض، وغالبيتها وبفضل الله كاملة العدد جماهيريا على حد تعبيره.
وعن المواقف الطريفة قال إن من المواقف الطريفة التي واجهت فريق الفيلم في تايلاند اختطاف الفنان المصري علاء مرسي على يد مجموعة من التايلانديين الذين اكتشفنا لاحقا أنهم مجموعة من أهالي إحدى القرى التي صورنا بها، فقد شاهدوا علاء وأرادوا القيام بكرم الضيافة، لكن لأنه يجهل لغتهم اعتقد أنهم عصابة، ويريدون طلب فدية لأنه اتصل بنا، وأبلغنا بأنه وقع في أيديهم ولا بد من تخليصه، ولولا حكمة عيسى العلوي واستعانته ببطلة الفيلم الفنانة التايلاندية شيري لربما أخذ الأمر منحى آخر، لكنه تصرف بعقلانية، واكتشف أن علاء لم يحسن التصرف.
ممثل كوميدي ناجح بصراحه
بالتوفيق
نعم فنان ناجح .
اي عمارة او تايلند بس خلي يفكنة من استهزائة بالشعب العراقي في جميع مسرحياتة ويضهر الفرد العراقي مقطع الثياب وعديم الشخصية والله لو مخرج انا في العراق لااسوي مثل مايسوي واضهر الجنس الثالث الي في الكويت والمخدرات والدعارة باسم المسيار بس شسوي ماعدي كامرة هههههههههه
طارق العلي قمة بالسفالة والحقارة من حيث انه في احد مسرحياته التافهة مثله يصور ان احد افراد الشعب العراقي لا يعرف السجاد ويمرغ نفسه على اساس انها( فوطة او خاولي او بشكير) وهل يعلم هذا القزم ان اول سجادة صنعت بعهد الامام علي عليه السلام في الكوفة وكذلك اول ساعة بالعالم في زمن هارون الرشيد لربما يكون هارون الرشيد كويتي
ولا يهمك اخي محمد العراقيين احسن ناس بس(الجمل مابيشوف لعوج رقبته)…
اسفة والله حرام الجمل بيظل خلق الله ماشاءالله عليه..حنغير المثل(ما حدا بيقول على زيتو عكر)….
hi hannan
أنا اتفق معك أن طارق العلي تعرض للعراق بشكل كبير في أغلب مسرحياته
لكن ما سئلت نفسك ليش طارق وغيره كانوا يشتمون الجيش العراقي االمحتل
لانهم احتلوا بلدهم وبعدين طارق ما شتم الشعب كان كل الكلام على الجندي العراقي وبعدين طارق عالج مشاكل عديدة تخص الشعب العراقي والكويتي والبدون في الكويت ليش ما تكلمت عن هذا الشيء
والا بس حنا كذا دائما نعلق على السلبيات وننسى الايجايبات
أنا معك ان طارق صارت مسرحياته تحتوي على كثير من الاشياء والتلميحاات الوصخة لكن في نفس الوقت يمتلك التجديد ويتكلم في مسرحياته عن كثير من المشاكل الاجتماعية في الكويت
لكن أنا أقول ان طارق زودها كثير في مسرحية خاربة خاربة بالتلميحات والتعليقات السخيفة والوصخة لكن نقول الله يهديه.
واخيرا أتمنى ما احد يزعل من هذا الكلام
لان العراق هو وطننا الثاني بس انا حبيت اوضح لك نظرتي فقط
woOw!كثييييييييييييييييير بجنننن حبيت فيلمه واااااااااااااايد وانا احن على ابوي وآقول له بابا بليييييييييييز ابي فيلم معتوق في بانكوك . بس عجبنييييييييي حطوه في امبيسي ماكس بلييييييييييييييز اذا اتحبوني (L)
فلم ممتاز لكن نهايته بايخة وليس لها معنى
الصراحه افلام طاروق تهبل ومضحكة
واتمنى أصير معه بالمسرحيات
اقصدمسرحياته