تعاطفت الفنانة الإماراتية ​أحلام​ مع الطفلة العراقية فرح التي ظهرت على احدى البرامح التلفزيونية العراقية والذي عرض قصة حياتها الصعبة حيث انها يتيمة وتعيش بظروف مأساوية.

وفي التفاصيل فقد عرضت الفنانة أحلام تبني الطفلة فرح لمساعدتها على العيش بطريقة مناسبة، وذلك من خلال تعليق كتبته على منشور الإعلامي علي عذاب حول الطفلة اليتيمة، حيث كتب له التالي: “أنا مستعدة اتبناها اعطوني رقمها”.


وبعد تعليق أحلام كتب عذاب التالي: “شكرا جزيلا للفنانة الامارتية الكبيرة احلام وايضا شكرا للفنانة العراقية الكبيرة الاء حسين على هذا الكلام جميل ممتن من حضراتكم ..

وانا عد وعدي ونظرت حياتي لبلدي لا بد ان نصحح اذا كلنا تعاونا ورفضنا واقعنا المرير .

خلينا كلنا نكون صوت واحد لا للظلم لا للاطهاد لا للعبوديه فلتحيا الطفولة والأنسانية …”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. هي وغيرها الكثير في الوطن العربي، نسأل الله ان يلطف بحالهم ويسخر لهم عباده الطيبين .

  2. سود الله وحه الحكومه العراقيه ابتداءا من رئيسهم ورئيس الوزراء الى وزرائهم واحد واحد مرورا بكل فاسد من مدير او مسؤول وانتهاءا بالبرلمانيين فسادهم وسرقتهم لثروات العراق هو السبب في وجود مأسي في بلد غني مثل العراق الحبيب اما بالنسبه الى الفنانه إحلام كثر الله امثالها وردة فعلها هذا ان دل على شيء انما يدل على انسانيتها وشهامتها وقلبها الحنون والذي ارحم من قلب الحكومه الفاسده أولاد الحرام وكل يوم يؤكدون للعالم بأنهم لا يمتون صلة بالإسلام وأنم بعيدين كل البعد عن الشعب وان همهم الوحيد هو زيارة ارصدتهم في البنوك الاوربيه حسبي الله فيهم ولا بد للظلم ان ينجلي في يوم بأذن الله وهذا اليوم سيكون قريبا اقرب مما نتصور

  3. ليس الحل في تبني أحلام أو غيرها لهذه الطفلة!! فهناك الكثير غيرها.. الحل في الدولة والمجتمع ومؤسساته وأغنيائه..

    التعاطف وحده لا يحل قضية!! ولكن لابد من إتخاذ خطوات جادة وسريعة لإحتواء هؤلاء الأطفال والحلول كثيرة وليست مكلفة وهناك منظمات عالمية تساعد..

    يا حكامنا لم تتقوا الله فينا فأتقوا الله في أطفالنا!!

  4. كل حكام العرب الملاعين اكيد سيكونون حطب لجهنم هم و كل من يشد على ايدهم من العبيد
    الله يفرج كرب المظلومين

  5. طلبك مرفوض يا مغنواتية
    اليتم لابنائنا او حتى موتهم اهون ان لم يتربوا في احضان الفضل والفضيلة, فاننا نعمل بقول امام المتقين علي عليه السلام لبعض أصحابه: لاَ تَجْعَلَنَّ أَكْثَرَ شُغُلِكَ بِأَهْلِكَ وَوَلَدِكَ: فَإِنْ يَكُنْ أَهْلُكَ وَوَلَدُكَ أَوْلِيَاءَ اللهِ، فَإِنَّ اللهَ لاَ يُضِيعُ أَوْلِيَاءَهُ، وَإِنْ يَكُونُوا أَعْدَاءَ اللهِ، فَمَا هَمُّكَ وَشُغُلُكَ بأَعْدَاءِ اللهِ؟

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على فتحي وهاب إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *