أصالة تطلق أغنيتها الجديدة “لا تروح”

الإسلام يشتمه النصارى المشرقيين و يهينونه 24 ساعة في هذا الموقع، و خاصة النصارى العراقيين، و العرب سنة و شيعة ساكتين عليهم و لا أحد يحرك ساكنا، و لا أحد يتدخل اللهم مأمون السوري هو من تأخذه الغيرة على دينه.
و جايين تقولوا لي عروبة و خروبة و نيلة منيلة بنيلة. قبح الله العروبة العنصرية الشوفينية التي لا تسمن و لا تغني من جوع و قبرها الله وأطمرها في قبر لا قرار له.
مريم مجدولين = 6
العرب = 0

و عندما أذكرهم بأنهم لا يدافعون عن دينهم بهذه الشراسة التي يدافعون فيها عن قومية عربية لا تسمن و لا تغني من جوع يردون علي: الاسلام لا يحتاج من يدافع عنه و لا نريد أن نرد على من يتهجم على ديننا..اتركوهم يقولون ما يشاؤون لا نريد فتنة دينية !!!!!!!!!!!! يا للغرااااابة !!!! ماهذا المنطق؟
إذن اتركوني أقول ما أشتهي في العروبة ، فهي طلعت و لا نزلت مجرد قومية عرقية شوفينية عنصرية بالية و ليست عقيدة مقدسة! تتفادون فتنة دينية و تدخلون معي في فتنة عرقية ما هذا المنطق هههههههههههههههه

النتيجة النهائية:
مريم مجدولين = 8
العرب = 0

ليس خطأ ان ينتقد المرء الخطأة من العرب او من غيرهم …. شخصيا اكثر انتقادي للعرب وان كنت عربي ، وانتقد حتى بعض الشيعة رغم اني أقدس التشيع ، وهو الفعل الصح ، فالله عز وجل أدان زوجتين لرسول الله صلى الله عليه واله في كتابه وأنهن ممن كشفن سر رسوله وحذرهن من التظاهر عليه ووصفهن بأنهن ارتكبن ذنبا ان لم تتوبا منه فما صغت قلوبهن ، وهددهما بمصير مثل مصير زوجتي نوح ولوط عليهما السلام اللتين قيل لهما ادخلا النار مع الداخلين ! لكن لا يعني انه كره كل الزوجات بل قال انه اعد للمحسنات منهن أجرا عظيما ( ومن لا تعني الكل ) ومن لا تقر في بيتها وتأتي بفاحشة مبينة قال انه يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا ، فلا تعميم ولا محاباة للخطاة ولا بخس لذي او ذات فضل ، لكن تاتي أمازيغية وتتهم كل العرب بالسقوط وتدعي ان الأمازيغ احسن منهم ؟ فذاك عار قد ركبها ، والا كفاركم خير من كفارنا ام لكم براءة في الزبر؟ ثم بماذا انتم احسن ؟ بكثرة القمل والصواب ؟ لا لا يوجد افضل من خيار العرب يتقدمهم سيد رسل الله صلوات الله عليه واله ، لكن لا يعني هذا ان لا ندين العصاة والمنحرفين من العرب او المسلمين ، ونفضل عليهم أمازيغية مثل سيدتنا حميدة البربرية زوجة الامام الصادق وأم ابنه الامام موسى الكاظم عليهم السلام ، او نفضل فارسي مثل سلمان المحمدي رضوان الله عليه ، لا بل سنفضل على العربي القح ان كان منحرفا اي موزمبيقي صالح ، ومن لا يسعه العدل ضاق عليه الجور .