تحدثت الفنانة ” إليسا ” خلال استضافتها على شاشة قناة MTV اللبنانية عن مشاركتها في الانتخابات النيابية اللبنانية يوم أمس وعن حزب الله في لبنان .
فقالت في هجومها على حزب الله والسلطات اللبنانية : ” أنا إسرائيل عدوتي وبقولها علنا، بس إسرائيل ما عملت فينا اللي عمله حزب الله والسلطة بلبنان ” .
وتابعت : ” إسرائيل إسمها عدو إذا عملت بتعرف عدو ممكن تعمل أكتر من هيك .. بس شو إسمن جماعة الحزب وجماعة السلطة بلبنان إسمهن لبنانيين ولا إسمهن صهاينة ” .
وأضافت : ” سلمو البلد لحزب عنده سلاح، شو بدك أكتر من هيك .. الديموقراطية ما بتمشي مع سلاح .. الحزب صار ضعيف سياسيا وشعبيا بس لإنه عنده سلاح هو الأقوى بس يكون فيه سلاح وترهيب ما في ديموقراطية ” .
وأكملت إليسا : ” حزب الله لا يمثل كل الطائفة الشيعية ولا الشيعة هن حزب الله بس فيه ناس محسوبين عليه .. بس بمناطقنا عم بيجربوا بالدير الأحمر يكسروا الصوت المسيحي وأنا برفض هالشي ” .
وأكدت الفنانة اللبنانية على أنها لا ترغب بمغادرة لبنان وتريد العيش بها وببلد تكون فيها الحرية بكل شئ على حد قولها وأنها تخاف على وجودها وجذورها .
التصهين العربي يتجلى ?
ولا استغرب من تؤيد جعجع العميل ان تحمل
هكذا فكر صهيوني ، ريالات تركي آل الشخ…
غيرت الاعدادات ب الوسط الفني طبعا شغل
الموساد الصهيوني على ايدي عبيدهم الوهابية .
انقل لكم من القائد العسكري الأردني المتقاعد الفريق الركن ( موسى العدوان )
بعض ما كتبه وليس المقال كامل …
هل أصبحت الخيانة فعلا وجهة نظر ؟
كان أول من أطلق عبارة ” أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر “، هو الفنان ورسام الكاريكاتير ناجي العلي، وذلك من خلال رسوماته الناقدة والمعبّرة. ثم وردت كذلك في مقالات الأديب غسان كنفاني، واستخدمها فيما بعد صلاح خلف في كتابه ” فلسطيني بلا هوية “،
ففي هذا الزمن الرديء الذي انقلبت به الموازين، بات السباق بِ ( وجهة النظر ) في التطبيع مع العدو الإسرائيلي، هدفا تسعى إليه الحكومات العربية البعيدة قبل القريبة. ويتجسّد هذا التوجه من خلال استخدام بعض العملاء والمأجورين، من ممثلين وفنانين وصحفيين ورجال دولة، لتحقيق مصالح تجارية مغموسة بوباء الخيانة.
ولا شك بأن خيانة الوطن، سواء كانت من قبل الحكومات، أو من قبل أشخاص فرادى وجماعات هي خطيئة كبرى، لأنها لا تحقق أية مصلحة وطنية أو إنسانية، ولا تحافظ على الحقوق المشروعة للمواطنين العرب، بل أنها تصب في مصلحة العدو الصهيوني وأطماعه التوسعية، في خلق دولة إسرائيل الكبرى من الفرات إلى النيل. ولهذا فإن الارتماء في أحضان العدو تحت أية ذرائع، ما هو إلا انتحار تاريخي بحق الأمة وأجيالها القادمة.
مسكينة قريبا سنسمع أنها كانت تفطر الصائمين من جيبها الخاص !!!!
وداعا ملكة الإحساس
الانسان الواثق من نفسه قول و فعل و ب الدليل ، ربما يخجل أشباه الرجال
صدقت حزب اللات حزب خراب
ايران واذرعها في المنطقه بورة فساد
الان ايران فيها ثورة جياع وان شاء الله يفرح المسلمون بزوال نظام الملالي
يا ست اليسا هيءتك نسستي شو عملو الكتاءب و القوات لما كان معهن سلاح و كان الشعب اللبناني عم بعاني الامرين من اجرامهن و سلوكياتهم و الدبح على الهوية لو سمحتي سدي بوزك و كلي خرا ..يمكن الحزب اي نعم فشل سياسيا بس لولا صرماية شباب الحزب كنت يا حضرة اليسا عم بتجاه ي جهاد النكاح عند داعش …ولا كمان بتحبي نذكرك
احسنت اخ جمول تسلم ايدك
ولا تنسى الضغوطات على حزب الله من الداخل
و الخارج و الطائفية و عبث السعودية بلبنان
و علاقة السعودية مع المجرم العميل جعجع
واجبارها وليد جنبلاط يتحالف مع المجرم جعحع
ومش بس اليسا كل الي عندهم افكار عنصرية و طائفية سواء عن جهل او علم ما عرفوا يعني لولا ابطال حزب الله و تضحياتهم لكانت فعلا
حتى اليسا ما سلمت من داعش !
لكن برجع اكررها ريالات السعودية الوهابية
اشترت الذمم و الضمائر لعنة الله عليهم .