علقت الفنانة المصرية أيتن عامر، على أزمتها الخيرة مع الفنانة ريهام حجاج، بسبب مسلسل “وكل ما نفترق”، والدعم الذي وجدته من زملائها الفنانين.
وقالت في تغريدة عبر صفحتها الشخصية بموقع “تويتر”: “كم الدعم مخليني حقيقي عايزة اقفل الموضوع خالص بجملة القدر حطه قدامي وأسوءهم الفاشل/ الفاشلة عندما ترى في نجاح الآخرين ازدراءً لشخصها وتهديدا لمحاولة وجودها في المسلسل”.
وأضافت: “عشان كدة شالت المشاهد وقصت الشوتات ودخلت عادت مونتاج الحلقات وبوظت المسلسل والمخرج اعتذر وتتهمني بالباطل”.
بدورها علقت الفنانة شيرين على أزمة أيتن عامر وريهام حجاج وكتبت عبر حسابها على تويتر: “ومن اعمالكم سُلط عليكم ازمة أيتن عامر كان المفروض تبقي هي الخسرانه فيها بس الحقيقه انها بقت في صالحها من كل الناس اللي شهدوا بحسن معاملتها لا ده احنا نقول شابوه ياأيتن بقي”.
وكانت ريهام حجاج، بطلة مسلسل “وكل ما نفترق”، الذي تخوض به السباق الرمضاني، قد انتقدت اعتراض آيتن عامر على تدخل الأولى في العمل وقالت ريهام حجاج، عبر صفحتها الشخصية على “فيسبوك”: “عشنا وشوفنا إن أخت البطل إللي أدام البطلة طمعانة يبقي دورها أكبر من البطل”.
وكانت أيتن عامر كتبت بوست على “فيسبوك” تعلن فيه انسحابها، “خدونى معاكوا و النبي #موسم_الانسحاب”، بعدما نشبت خلافات مؤخرا بين آيتن عامر وريهام حجاج، بسبب تدخل الأخيرة المستمر في العمل، وذلك بعد انسحاب كريم العدل مخرج العمل ومحمد أمين راضي المؤلف بسببها أيضا.
وأشار موقع “في الفن”، إلى أنه علم من مصدر خاص داخل المسلسل، أن المخرج كريم العدل ومدير التصوير سامح الأمير والمؤلف محمد أمين راضي، انسحبوا من فريق المسلسل بسبب مشاكل وقعت بينهم وبين الفنانة ريهام حجاج في موقع التصوير. وقال إن سبب المشكلة هو تدخل ريهام حجاج، بصورة مستمرة في عملهم واعتراضها على كل شيء بل وإعادة مونتاج الكثير من المشاهد.
ولفت الموقع إلى أن الشركة المنتجة عرضت الإعلان الدعائي للمسلسل، الذي يظهر فيه كل أبطال العمل وأبرزهم ريهام حجاج وأحمد فهمي وعمرو عبد الجليل، محمد الشرنوبي وطارق عبد العزيز، إضافة إلى أيتن عامر ورانيا يوسف.
مسلسل “وكل ما نفترق” بطولة ريهام حجاج، أحمد فهمي، رانيا يوسف، عمرو عبدالجليل، سيد رجب، أيتن عامر، محمد الشرنوبي، سلوى خطاب، رحاب الجمل، أحمد صيام، طارق عبدالعزيز، هند عبدالحليم وغيرهم.
بعيداً عن حيثيات الخلاف التي لا تعنيني لا من قريب ولا من بعيد، إلا أن جملةً لفتتني وأوافق عليها جملةً وتفصيلاً “يرى الدميم في الجمال تحدياً له”
بمعزلٍ عن المزايا التي يُعتقد أن الفتاة الجميلة تتمع بها، إلا أنها – غالباً – ما تدفع ضريبة هذا الجمال! وكأنها يجب أن تُعاقب على ما منحها الله، فتُضطر للتعامل بتواضع بمالغ به حتى لا يُظن أنها مغرورة!!!
أودعناكم