أعادت “باروكة” صابرين الجدل حول تمثيل الفنانات المحجبات والشروط التي يفرضنها على المخرج والانتقادات التي توجه لهن حول ظهورهن في مشاهد الحياة الخاصة للشخصية التي يؤدينها بالحجاب.
وأدت صابرين أكثر من 90% من مشاهدها بمسلسل “دكتور أمراض نسا” الذي يشاركها بطولته مصطفى شعبان، مستعملة الشعر المستعار “الباروكة”، واستخدمت أكثر من نوع باروكة على غير عادتها حيث إنها كانت تستخدم نوعا واحدا في المسلسلات التي قدمتها وهي ترتدي باروكة ومنها “شيخ العرب همام” و”وادي الملوك” و”الشك”، حيث ارتدت في مسلسلها الجديد باروكة بنية اللون وطويلة وأخرى صفراء قصيرة والثالثة سوداء وقصيرة.
وكان مسلسل “شيخ العرب همام” أول مسلسل تقدمه صابرين مرتدية الباروكة بدلا من الحجاب بحجة أنها بذلك لا تكشف عن شعرها، وتوالى ظهورها في المسلسلات مرتدية الشعر المستعار، ومع كل ظهور تعرضت صابرين لحملة انتقادات واسعة واتهمها البعض بأنها لم تحترم الحجاب.
غير أن صابرين كانت دائما تدافع عن اختيارها ارتداء باروكة، وتؤكد أنها استشارت رجال الدين حول ارتداء الشعر المستعار وأفادوها بأنّه لا مانع طالما أنّها لا تظهر الشعر الحقيقي.
لا تناسب الحجاب
برزت ظاهرة الفنانات المحجبات في الدراما عام 2006، بعودة فنانات معتزلات للفن، لكن أداءهن قوبل بانتقاد لاذع من قبل النقاد الذين اعتبروا أن أعمالهن لا تقترب من الصدق الفني الذي يتطلب ظهور الشخصية بطريقة طبيعية وغير محجبة في منزلها، وأن ارتداءها الحجاب في مثل تلك المواقف يجعل المشهد مفتعلا وغير منطقي.
وتعتبر صابرين من أكثر الممثلات المحجبات حضورا في الدراما، مما جعلها أكثر واحدة من بينهن تعرضا للنقد، وإضافة الى “الباروكة” تعرضت صابرين لنقد لاذع بسبب ملابسها في مسلسل “دكتور أمراض نسا”، واعتبر كثيرون أنها لا تتناسب مع الحجاب فهي لا ترتدي ملابس فضفاضة بل ترتدي ملابس غير كاشفة لجسمها إلا أنها تتميز بالضيق.
فنانات معتزلات
شادية وسهير رمزي وشهيرة وشمس البارودي وعفاف شعيب وسهير البابلي وعبير الشرقاوي وحنان ترك وحلا شيحا وصابرين ومنى عبد الغني، فنانات تحجبن في فترات مختلفة من مسيرتهن الفنية، بعضهن اتخذ القرار في أوج الشهرة والعطاء الفني، وأخريات تحجبن بعد أن خفت أضواء النجومية من حولهن وبدأ الزمن يؤثر على شهرتهن، والبعض اقتنع بالحجاب بعد أزمة صحية طارئة، وكما اختلفن في توقيت الحجاب اختلفن في الحفاظ عليه والعودة الى التمثيل أو الالتزام بالاعتزال، فالصغيرات عدلن عن قرار الاعتزال وعدن الى التمثيل مثل ميرنا المهندس وإيمان العاصي وعبير صبري، أما اللواتي حققن شهرة ومسارا ناجحا فبعضهن اعتزلن الأضواء لفترة وعدن إليها بالحجاب وقدمن مسلسلات رمضانية وبرامج دينية واجتماعية، أما الباقيات فقد حافظن على الحجاب والاعتزال.
مكياج فاضح عيون زرقا بروكات الوان و قصات اخر موضه اما لباسها حدث بلا حرج٠الحجاب اخفاء المفاتن و ستره ٠لكن لها رب يحاسبها ٠
بصراحة كرهت صابرين وكرهت حتى الاعمال اللي تشارك بها بعد مالبست الباروكة وليس بمقدونا ان نسميه حجاب …
صحيح انه عندنا الله سبحانه وتعالى وهو من يحاسب خلقه لكن
عندما تلبس باروكة معناها ترى غطاء الراس غير محبب لديها وغير راضية عن ملامحها بالغطاء
اذن لا تلبسه …..
او البسي الحجاب اللي هو الحجاب الحقيقي بكل معنى الكلمة !!!!
تحياتي لكل المحجبات بنورت ولكن مش اللي على طريقة صابرين !!
غطاء الراس وجد منذ الازل لحماية الانسان من البرد ومن الحر وليس لاسباب اخرى.بالاضافة ان هذا الغطاء يجب ان يكون فضفاضا لكي تتنفس جلدة الرأس .حجاب السوريات لم يحميهم من الاغتصاب.هناك شريحة كبيرة من الناس تفسر القرآن كما يحلو لهم.المريض نفسيا لايرى امامه حواجز
مشتهي مستحي!!!الغبية فاهمة غلط الحجاب علشان يغطي شعر المراة وصدرها علشان يخفي جمالها!اما انك شلتي الحجاب وكشفتي صدرك وشعرك (الباروكة)تبقي اظهرتي مفاتنك وحلاوتك!
لكن بسبب سوزان مبارك كلهم اتحجبوا علشان ماتبقاش وحدة مزة في مصر غير السيدة سوزان مبارك…..خوفا من المشاكل وبعد الثورة انتهى دور الحجاب