تعرضت الفنّانة السورية ريم نصرالدين لهجوم عبر شبكات التواصل الإجتماعي من قبل بعض المعلقين بسبب كشفها عن أصولها اليهودية.
وبدأ الأمر عندما نشرت الممثلة الشابة صورة مع تعليق جاء فيه: “لدي مزاج يصافح الشيطان و يتحالف مع الجن و يعاشر اليهود”، فتّم اتهامها بأنها تسخر من اليهود، فرّدت بالنفي لافتةً إلى أنها من أصول يهودية.
وتعرضت نصرالدين لهجوم من قبل من أسمته “الناقد أو ربما الإعلامي أو ما بعرف شو بالضبط بيشتغل”، والذي اتهمها بـ”دندنة النشيد الإسرائيلي” في أروقة المعهد العالي للسينما والتلفزيون.
وردّت ريم على الهجوم عبر تدوينة على حسابها الشخصي على موقع “فيسبوك”، مؤكدة على الفارق الشاسع بين اليهودية والصهيونية.
وكتبت: “الفرق كبير بين اليَهُود و الصهاينة !!!! (…) أنا ريم نصر الدين ممثلة سوريّة مسلمة …. مواليد دمشق ….. من أصول يهودية”.
وأضافت حول الاتهامات الموجهة ضدها: “هل هذا اتهام مباشر بالعمالة الصهيونية ،،،،،، !!!!!!! وهل من كانوا من أصل يهودي هم ليسوا سوريين !!!!وهل من كانوا من أصل يهودي ….. يحق لأحد أن يعتبرهم أعداء كما قالها لي على الهاتف !!!!!”.
وختمت متسائلةً: “وهل رجال الدين اليهود الذين اليوم مقيمين بدمشق القديمة ….. حارة اليهود ….. شارع الأمين ….. هم صهاينة !!!!.
وتشارك ريم هذا الموسم في مسلسلات عدة من أبرزها “العراب – تحت الحزام” و”باب الحارة”.
مادامت عائلتها أسلمت فهي مسلمة و حتى إن كانوا أجدادها يهودا فما المشكل؟ الإسلام يجب ما قبله، و الآن هي مسلمة و انتهى الأمر فليش التجريح و الهجوم؟
تعتبرون جمبع اليهود صهاينة مع العلم اجدادها اسلموا لانه لم يدفعوا الجزية ولا يريدون ان يقتلوا فلما ذا تلومون العالم حين يتهمون الاسلام باللارهاب
مع العلم اجدادها اسلموا لانه لم يدفعوا الجزية ولا يريدون ان يقتلوا
وانت يا طلعبد باشا شلون عرفت هالمعلومة الذكية بالله ؟
هي خبرتك ولا لتكون من اهلها ولا هيك بذكائك الخارق متل العادة استنتجت !
لو كان كلامك صحيح ما كان لسه فيه يهود لهلأ بالشام والهم حي خاص فيهم وعايشين بيننا بأمان لا حدا قتلهم ولا حدا قلهم اسلموا غصب عنكم ..الله يشفيك
انسة او سيدة نور الظاهر نسيتي التاريخ ونسيت ماذا حدث ليهود بني قريضة وماذا فعلوا ليهود بغداد اذا كان يعيشون بينكم لحد الان هذا لانهم اخفوا حقيقتهم هذه الممثلة لمجرد ان عرفوا اصلها ماذا حدث لها
نورت في لينك دحاول انزله بس جنابكم الكريم متنزلوا هو عن اليهود بعنوان
من الذي طرد اليهود من العراق وماهي حقوقهم المزعومة في التعويضات العراقية
ولاخ أسموا حلم اليهود بدولة من الفرات للنيل ليش متنزلوا !!!!!!!!!!!
الى بنت الرافدين من كتابتكي انتي لستي عراقية لكن اسالي عراقي كبير السن ليتحدث عن الفرهود وماذا فعل العراقيين باليهود سنة 1946 مع العلم كانوا مواطنيين عراقيين مخلصين اكثر من العراقيين انفسهم قتلوا رجالهم واغتصبوا نسائهم واستولوا على املاكهم حقوقهم ليست مزاعم بل حقيقة ثابتة . وبعدها جاء المقبور احمد حسن البكر ليتهم عددمن اليهود بالتجسس مع العلم انهم ليسوا جواسيس كل ذلك ليحكم عليهم بالاعدام لبستولي على اموالهم المنقولة وغير المنقولة لانهم كانوا من اثرياء العراقيين
الأخ طلعبدالله انا من اليابان الشقيق بس عندي معلومات عن العراق !
سالت شخص سياسي عسكري عن الي نقلته بسنة 1946 الجواب قالي نعم بس مو لدرجة أغتصبوا نساءهم وقتلوهم انت شوي امبهرها للقصة قالي بعد اعلان عن تكوين دولة إسرائيلية في فلسطين العراقين حاربوا اليهود الي كانوا ساكنين بالعراق لان هدفهم كان سرقة أموال العراق وإرسالها لفلسطين لبناء دولة لهم وصحيح منعوهم من نقل الاموال والحديث طويل بس ماعندي مجال اكتب اتمنى وصلت الفكرة
المرحوم الحسن الثاني رحمه الله و غفر له الرجل الي لازم كل الحكام العرب يتعلموا من سياسته و حنكته …يوم كان على قيد الحياة ذهب في زيارة رسمية لواشنطن و كان في استقباله الرئيس و عدد من الشخصيات الدبلوماسية و الدينية و كان من بينهم كبير حاخام اليهود و تقدم ليسلم على الحسن الثاني كما باقي الشخصيات كما جرت العادة عند استقبال الروساء لكن هذا الحاخام فاجئ الكل بطريقة سلامه على الحسن الثاني اذ انحنى و قبل يده كأي مواطن مغربي عادي ليعرف الكل بعدها ان هذا اليهودي ما هو الا مواطن مغربي في الأصل رغم مركزه الديني و الدبلوماسي و رغم انه خارج حدود الوطن .. الا انه لم ينس اصله الحادثة وقتها تكلم عليها الاعلام الغربي بايجابية .، و توته توته خلصت الحدوثة
خلاصة الحكاية هو ان الناس في وطن واحد لازم تتعايش تحت راية الوطن.. يهودي مسيحي مسلم سني شيعي الدين لله و الوطن للجميع . فالوطن يسكننا و لا نسكنه و بلادي بلادي بلادي انت حبي و فؤادي هههههههه