طالب المطرب الكبير محمد منير الشباب بالعمل من أجل مصر التي بدأت تتعافى من تداعيات السنوات الماضية.
وقال منير في كلمته للجمهور خلال حفله المقام بنادي الهوكي، في استاد القاهرة: “إن ألمانيا تحتضن اللاجئين السوريين، وتهتم بهم لأن آينشتاين كان لاجئًا.
ويحيي محمد منير حفلًا غنائيًا على ملعب الهوكي باستاد القاهرة، وسط حضور جماهيري كبير
المانيا بحاجة لإخواننا السوريين و لا تستضيفهم إكراماً لأحد لديهم نقص في الأيدي العاملة في الزراعة و بشكل عام في القطاعات المهنية و في المهن الحرة كالأطباء و المهندسين ٠
امبين ان انتي ما تعرفي عن المانيا غير من الاخبار بس. بس الي عايش بالمانيا يعرف ان هذه كلها اكاذيب , اصلا المانيا عندها نسبة البطاله عاليه وكثير من الي عايش هنا في المانيا يعاني بسبب هذه الموضوع وخصوصا الجالية المسلمه رغم شهاداتهم العلميه بس بالتعيين يصير تحيز وما يعطوهم فرصه بس اذا شاطر يعمل عمل حر ويوجد كثير منافسه باي مجال يتقدم له اله اذا قدم تنازلات كثيره
كلامك مش منطقي يا استاذة مها
المانيا محتاجة اللاجئين السوريين للعمل كأطباء ومهندسين؟؟ !!
تحياتي لحضرتك
كل سنه وانت طيبه يا شيرين وكل قراء نورت وكل الامه الاسلامه
اسمحيلي اختلف معاكي في كلامك واتفق مع الاخت مهاجره!
بصفتي مقيم في المانيا من سنوات خلت فانا اتفق الي حد ما مع الاخت مهاجره واختلف ايضا بعض الشيئ
اولا المانيا غير محتاجه للسوريين الوافدين عليها من اجل إحياء سوق الايدي العامله لان حتي من لا يصدق ذلك المانيا بها نسبه بطاله لا بأس بها
كما ان البولنديين والمجريين والبلغار يأتون للعمل في المانيا فهم لا حاجه لإستيراد ايدي عامله عربيه حتي الاطباء وغيرهم فليست المانيا بحاجه لهم بل علي العكس تماما
موضوع استقبال الاخوه السوريين هو موضوع إنساني بحت بل عل العكس هو يكلف الخزينه الالمانيه مبالغ طائله
فرج الله كرب إخواننا في سوريا قريبا إن شاء الله
أولا من أي ناحية هو “كينغ”؟؟؟!!!
ثانيا أظن أنك على المسرح للغناء وليس للخوض في السياسة
ثالثا ما كل هذا الهجوم من الفنانين المصريين على اللاجئين السوريين؟!؟!؟!
رابعا عوضا عن التهكم أنت وغيرك من كل البلدان العربية على السورييين زوروا الملاجئ وساعدوا الفقراء والمساكين يكون أحسن
يا سيدتي المهاجرة و يا دكتورة شيرين تحياتي أولاً بعدين ممكن إجراء بحث بسيط على غوغل و معرفة الحقيقة
بشكل عام هناك بطالة في أوروبا لكن في المانيا هناك يوجد تدني في الأجور و نقص في الكثير من الإختصاصات و دعنا لا ننسى موضوع قلة السكان لعزوف الشعب عن الزواج و بالتالي قلة المواليد
وجهة نظر: ألمانيا تحتاج إلى قانون هجرة للحفاظ على رخائها
نسبة الولادات في ألمانيا ضعيفة مقارنة مع القوة الاقتصادية للبلاد التي تنقصها أجيال ناشئة، وإذا أرادت ألمانياالحفاظ على رخائها، فيجب عليها فتح باب الهجرة إليها، لكن بطريقة مقننة، كما يرى كاتب التعليق ألكسندر كوداشيف.
waalla mafhmt
fhmuny
shu dakhl ainshtain b elsuryyn
llja2 lsurya bn2ul aiwa
y3ny shu el3la2aa benaton?
هذه الكلام عن قلة المواليد قديم منذ حوالي عشر سنوات بدا الالمان بتخطي هذه المشكلة وبداوا ينجبوا اكثر من طفلين يعني ثلاث اطفال فما فوق حتى بدون زواج لان انتبهوا للمهاجرين المسلمين الي ينجبون عدة اطفال فبداوا يخافوا من المستقبل ان تصبح المانيا مسلمه بسبب كثرة المسلمين وهنا عدنا مشكلة ان نسبة الاطفال الان كثير وعدم استيعاب رياض الاطفال للاطفال فبداوا يشجعوا الامهات العاملات ان يعطوهم مبلغ شهري حتى هي تتفرق للطفل لحد عمر المدرسه اما عن التقارير عن البطالة وقلة الاطفال انا منتبه انDW.com بتنشر اخبار بموقعها العربي تختلف نهائيا عن اخبارها بالالماني يمكن الي يعملوا بيها مراسلين عرب عايشين بالدول العربيه وما يعرفوا الوضع في المانيا او اسباب مجهوله ما اعرفها بس تختلف عن حياتنا هنا
أختي مهاجرة
ماذا تتوقعي ان تكون الأسباب الحقيقة لميركل بفتح باب الهجرة بهذه القوة الى المانيا رغم المعارضة الداخلية من اليمين مثل منظمة يغيدا على ما أذكر
ما اعرف الاسباب رغم ان الكل متفاجا هنا من هذه القرار اقصد الالمان ومتضايقين منه ويطلعوا مظاهرات ضد المهاجرين ويقولوها صراحه نحن عندنا مشاكل اقتصاديه هنا وبطاله وازمة سكن بس بعد احداث راس السنه الي حدثت في كولن والي المسلمين هنا يعتقدون انها مدبره وملفقه انقلبت الامور هنا وصار الاغلبيه هنا تتضايق من المسلمين والعرب وبداوا يظهروا العداء وبدون خوف على عكس قي السابق الي يظهر العداء يعتبر عنصري بس الان الكل يعطيه الحق ويسانده
اسعدني الحديث معك بتمنى نبحث بقضايا تانيه كمان تحياتي إلك
أردوغان هو السبب اللي جعل المانيا تستقبل المهاجرين السوريين .
أردوغان فتح حدوده مع أوروبا ومع المانيا ليستخدم اللاجئين السوريين كورقة ضغط على أوروبا لانهم خذلوه فى ازمته مع روسيا بعدما اسقط المقاتله الروسيه .ولان تركيا وحدها لا تقدر على ايواء وتحمل تكاليف الالاف من المهاجريين
باختصار المانيا اضطرت لاستقبال المهاجرين السوريين وليس حبا بهم.