أكدت المطربة شيرين عبد الوهاب شعورها بالندم على اجهاض جنينها من زوجها الأول مدحت خميس، معتبرة أن ذلك كان أصعب تجربة مرت بها في حياتها.
وأرجعت شيرين قرارها باجهاض الجنين إلى أنها تعرفت على الوجه الحقيقي لخميس، مما جعلها تشعر أن هذا الطفل سيكون سببا في تعاستها مدى الحياة، لإنها أصبحت لا تريد أي شيء يربطها به.
وقالت شيرين في حوارها مع أمير كرارة في برنامج “الخزنة”: “السبب يعود إلى اننا كنا قد اتفقنا على عدم الانجاب لكن عندما حدث ذلك أصبح يعاملني بطريقة مختلفة”.
وأوضحت: “أصبح يشك بي وفي تصرفاتي، ويمنعني من الخروج خوفا من أن أخونه”، وأضافت: “عندما رأيت حقيقته أيقنت أنه ليس من الصواب أن يكون لي طفل منه”.
وعن ندمها على اجهاض جنينها، قالت شيرين: ” اتمنى أن يغفر لي الله هذا الخطأ الشنيع، ورغم أنني أداوم على الاستغفار، إلا أنني حزينة على هذا الجنين الذي لم يولد، ففي النهاية أنا تسببت في وفاة روح”.
أما عن انجابها من زوجها الثاني محمد مصطفى، قالت شيرين: “كان قرار انجابي منه صح مئة بالمئة، وجاء في الوقت المناسب، لدي منه مريم وهنا”.
ومن المعروف أن شيرين تزوجت في بداية حياتها الفنية من الموزع الموسيقي مدحت خميس، فيما تطلقت من زوجها الثاني الموزع محمد مصطفى بعد زواج أستمر 5 سنوات، أسفر عن ابنتيها مريم وهنا.
تاسفي لنفسك واستغفري ربك لعله يسامحك نحن لا يهمنا امرك
انسانة تافهة
كأننا ظلمنا أحلام ههه
شيرين معروفة بصراحتها …. احيانا زيادة عن اللزوم!
أستغفري الله
ان الله يمكن يغفر أي شيء إلا أن يُشرك به
حرام ..دي عطية ربنا .يمكن كان فيه خير لك وانت رفضتيه
ايوة استغفريه كثيرا انه غفور رحيم .
إذا كانت تعلم أن الإجهاض حرام ومع ذلك أجهضت الجنين فهي إرتكبت ذنب كبير
وعليها التكفير عنه لا أدري كيف …
أما إذاكانت لاتعلم أنه حرام فلا شيء عليها وصح عليها الإستغفار…
ولازم تسأل الشيوخ عن كيفية الكفارة عن هذا الذنب لأنه الإجهاض كالقتل ….
…………. المفتية لطيفة 🙂
elijhad 7ram
bas yb2a qbl elthlath elashuhr elwla a7sn iza kan mu3aq syt3zzb w y3zb elli 7wlu
w iza kan zwja 7qir w mabddu elkhlfa kan ra7 tt3zb hia welwld
w rbna elmsam7 elkrym
sheryn 6bi3ia,3fwia ,musliia
لازم تدفع الفديا لابوه و خواته
اول مرة اعرف انها كانت متجوزة حد قبل محمد مصطفى
شيرين نجمة كبيرة واحنا مالناش دعوة بحياتها الخاصة هى لوحدها اللى حتتحاسب قدام ربها
ما حكم الإجهاض في الإسلام، وهل يجوز في مدة معينة؟ جزاكم الله خيراً.
هذا فيه تفصيل فأمره عظيم، الإجهاض أمره عظيم وفيه تفصيل: إذا كان في الأربعين الأولى فالأمر فيه أوسع إذا دعت الحاجة إلى إجهاض؛ لأن عندها أطفال صغار تربيهم ويشق عليها الحمل؛ أو لأنها مريضة يشق عليها الحمل فلا بأس بإسقاطه في الأربعين الأولى، أما في الأربعين الثانية بعد العلقة أو المضغة … هذا أشد، ليس لها إسقاطه إلا عند عذرٍ شديد مرضٍ شديد يقرر الطبيب المختص أنه يضرها بقاؤه فلا مانع من إسقاطه بهذه الحالة عند خوف الضرر الكبير، وأما بعد نفخ الروح فيه بعد الشهر الرابع فلا يجوز إسقاطه أبداً، بل يجب عليها أن تصبر وتتحمل حتى تلد إن شاء الله، إلا إذا قرر طبيبان أو أكثر مختصان ثقتان أن بقاءه يقتلها سبب لموتها فلا بأس بتعاطي أسباب إخراجه حذراً من موتها؛ لأن حياتها ألزم، عند الضرورة القصوى بتقرير طبيبين فأكثر ثقات أن بقاءه يضرها وأن عليها خطراً بالموت إذا بقي فلا بأس، إذا وجد ذلك بالشروط المذكورة فلا حرج في ذلك إن شاء الله، وهكذا لو كان مشوهاً تشويهاً يضرها لو بقي يكون فيه خطر عليها قرر طبيبان فأكثر أن هذا الولد لو بقي عليه خطر الموت لأسباب في الطفل، فهذا كله يجوز عن الضرورة إذا كان عليها خطر، خطر الموت بتقرير طبيبين أو أكثر مختصين ثقتين.
وهناك مجال للتفصيل :
. حكم الإجهاض قبل نفخ الروح:
للحنفية في حكم الإجهاض قبل نفخ الروح ثلاثة أقوال، وهي:
لقول الأول: إباحة إسقاط الحمل،
القول الثاني: إباحة الإجهاض للعذر فقط
القول الثالث: كراهة إسقاط الحمل مطلقاً،
مذهب المالكية في حكم الإجهاض قبل نفخ الروح:
القول الأول: تحريم إسقاط الحمل، وهذا هو المعتمد عند المالكية
القول الثاني: كراهة إسقاط الحمل
مذهب الشافعية
القول الأول: تحريم إسقاط الحمل، الذي لم تنفخ فيه الروح، وهو ما كان عمره مائة وعشرين يوما، وهذا هو المعتمد عند الشافعية،
القول الثاني: إباحة إسقاط الحمل، قبل أربعين يوماً
مذهب الحنابلة
القول الأول: إباحة إسقاط الحمل، قبل أربعين يوماً.
القول الثاني: تحريم إسقاط الحمل، الذي لم تنفخ فيه الروح
. حكم الإجهاض بعد نفخ الروح:
لم يختلف الفقهاء في حكم الإجهاض بعد نفخ الروح، فقد اتفقوا على حرمة الإجهاض بعد نفخ الروح في الجنين، أي بعد انقضاء أربعة أشهر على الحمل
** إذا كان ما أجهضته لم يتبين فيه خلق إنسان أي قبل أن يكمل ثمانين يومًا تقريبًا، فلا شيء عليها سوى التوبة،
** كفارة الاجهاض بعد نفخ الروح : فَيَجِبُ عَلَيْهَا بِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاتِّفَاقِ الأَئِمَّةِ غُرَّةٌ : (أَيْ عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ ) وَيَكُونُ قِيمَةُ الغُرَّةِ عُشْرَ دِيَةٍ الأُمِّ خَمْسِينَ دِينَارًا (حوالي 212.5 جرام ذهب ) .
وَتَكُونُ هَذِهِ الغُرَّةُ لِوَرَثَةِ الجَنِينِ ؛ غَيْرِ أُمِّهِ ، فَإِنْ كَانَ لَهُ أَبٌ شَرْعِيٌّ كَانَتْ الغُرَّةُ لأَبِيهِ ، فَإِنْ أَحَبَّ أَنْ يُسْقِطَ عَنْ المَرْأَةِ فَلَهُ ذَلِكَ .
وَعَلَيْهَا أَيْضًا مَعَ الْغُرَّةِ الْكَفَّارَةُ وَهِيَ عِتْقُ رَقَبَةٍ فَإِنْ لَمْ تَجِدْ صَامَتْ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ أَطْعَمَتْ سِتِّينَ مِسْكِينًا