بدأت قصة دريد لحام التي نشرتها جريدة الجزيرة السعودية عندما ذهبت إمرأة من ريف القنيطرة إلى منزل الفنان دريد لحام، كي تستعطفه بالتوسط لها مع النظام السوري من أجل إخراج إبنها من السجن، الذي مضى على إعتقاله أكثر من عشرين شهراً، ولا أحد يعرف مصيره إن كان ما زال على قيد الحياة أم لا.
هذا ما أكدته أم المعتقل، حيث قالت “ذهبت إلى منزل دريد لحام كي أتوسل إليه من أجل الإفراج عن إبني إن كان حياً، لكنه استقبلني على باب منزله بوجه كشر ولم يرد السلام، ولم يقل لي تفضلي، بل بدأ كلامه (شو بدك) قلت له وبدون مقدمات ابني معتقل وأريدك أن تتوسط له وكلامك مسموع عند النظام”.
فقال لي بالحرف الواحد: “ابنك لو لم يكن إرهابي ومخطئ لما اعتقلوه.
وتابعت الأم قائلة صدمت بكلام دريد وانفعلت حينها وقلت له “إنت ورئيسك الإرهابيين وليس ابني أيها (..)”. ولا أعلم كيف صفعته وأرديته أرضاً وأغمي عليه، ولذت بالفرار بعد أن حاولت زوجته الاتصال بالامن.
طرفة تصلح لحلقة تلفزيونية لكن السؤال هل هو فعلاً نذل لهذه الدرجة ؟ لكن من ناحية ثانية إذا ساعدها ستقف طوابير أمام منزله
طول عمره عامل فيها ضد النظام و يوم ما قامت الثورة صار النظام امه بالرضاعة
منافق……… يسلم إيدك …… لما طلع على لبنان أكل بهدلة مرتبي
أكل أكتر من بهدلة و تدشير من المنطقة اللي كان فيها تصوير
عليك يا اخت الرجال تطهير يدك من نجاسة خده وإذا أردت بصفعه مره اخرى أنصحك بإستعمال كندرتك
عندما ذهبت إمرأة من ريف القنيطرة إلى منزل الفنان دريد لحام، ////
ذهبت لحد بيته و قمتي بالاعتداء عليه !! لم يسلم حتى ببيته ! يوما بعد يوم يثبت كلامنا هل هاته الحرية, الديمقراطية, احترام الرأي و الآخر, اين احترام و تطبيق القوانين؟ بل تريدونها فوضى عارمة تسرقون و تبطشون و تقتلون و تتعدون على الناس حتى ببيوتهم !
حتى و ان كان ابنك برئ فقد أذيته بتصرفك هذا و جعلتي الناس تظنك ارهابية ايضا
إنتم ما شاطرين غير بي القول “هل هاته الحرية”
معقدين من الحرية يلي تأتي لي أي شعب سني … سبحان الله….. بس لما إجت الحرية لعندكم على يد الأمريكان حلفاء إسرائيل حليفة إيران …… كان نهار مجيد لكم و رشيتم الورود على دبابات العدو “المفترض”
نفاق مجوسي بحتراف
كلب النظام البعثي المجرم أكيد رح يكون مثل أسياده
تفوووووووووووووو على هالخلقه
والله يا حجيه عفيه وزين ما سويتي
لكن انتي ارتكبتي خطا عندما توجهتي لهذا الشبيح
لكن انتظري فان نصر الله لقريب وليس بعيد
صفعة من امرأة ارديته ارضا فاغمية عليه هههههههه شوفت يا ابوا لسان طويل كم انت ضعيف ههههههههههه….
حسيت ناقل القصه شخص مقهور و منبطه كبده من دريد لحام فأفرغ شحنه الغضب في هالقصه … شكلها قصة خرافيه مع ان هذا الرجال من يوم كان اسمه غوار و انا اتمنى غاره تشيله …. بس حتى الان ما كتب الله
عافية عليك ..,.عفارم ..تسلم ايادي السورية العربية الحرة ,اذا كان لا بد من الموت فمن العاران نموت جبناء ..سلوك هذا المشخصاتي المنافق من يدعي الثقافة والعروبة وو اذاك استقبال تستقبل به ام ملكومة ؟ الله يخزيك انت ونظامك الجبان المجرم ..الطيور على اشكالها تقع ..لو كان لك ضمير انساني لكنت مع الشعب في تغيير الملك بدون تاج ..سلطه المقبور ابوه اللعنة عليهما على الشع السوري
مع ان هذا الرجال من يوم كان اسمه غوار و انا اتمنى غاره تشيله …. بس حتى الان ما كتب الله
هههههههههههه ضحكني هالحكي
ولحام تعالى كثير ولم يعرف ان الله اعلى واكبر من الجميع
إذا هالقصة صحيحة يسلموا إيديها مية مرة يا ريتها كانت فعوصته كمان لهالمنافق …بس الحق عليها من الأول فيه حدا بيطلب خير ومعونة من لئيم متل هادا ….قال إبنك إرهابي ريته يرهبه عزرائيل هو ورئيسه هالمنافق