بكى النجم المصري تامر حسني، خلال زيارته لإحدى دور المسنين برفقة الإعلامي عمرو الليثي، خلال برنامج «واحد من الناس»، المذاع على فضائية «الحياة»، وذلك خلال استماعه لقصة إحدى السيدات، وهي تروي قصة جحود ابنتها، التي أخذت منها كل شيء، وتركتها.
وكان حسنى قد اختار الذهاب إلى دار مسنين مع برنامج “واحد من الناس” لأنه لديه علاقة خاصة مع أمه ورحلة كبيرة من المعاناة بسبب انفصال والديه مما جعله يشعر بمعاناة الأمهات فى تربية أولادهن ومحاولات أمه لتعويضه وأخيه عن غياب والدهما، كما قال.
وأضاف حسنى “أمى عوضتنا وتحملت من أجلنا كثيراً، وخصوصا إن الانفصال الأسري معاناة كبيرة، لكن صممت أنا وأخويا إننا نبنى نفسنا لكى لا تشعر إن تعبها ذهب هدر، وخصوصا إنها حرمت نفسها من الدنيا من أجلنا”، مؤكدا أن أمه أكثر الناس استماعاً واستعاباً له ودائما ما يجلس تحت قدمي أمه ويحكي لها ويستمع لنصائحها.
Bi al walideen i7sanan
الجنة تحت اقدام الامهات
امي ثم امي ثم امي ثم امي….لاخر يوم بعمري …..