إنتشرت أنباء تتحدث عن أن الممثل السوري مكسيم خليل تعرّض للضرب في منطقة “السان جورج” في بيروت على أيدي شبان تابعين لجهة سياسية لبنانية مساندة للنظام السوري بعدما أبدى رأيه السياسي المناهض للنظام، إلا أن خليل رفض التعليق على الموضوع، مؤكداً أن “ما يحدث في بلده الحبيب سوريا أكبر من أي مشكلة تصادفه”، ما يعني أن الحادثة حصلت وإلا لكان نفاها ووضعها ضمن إطار الشائعات.
وفي السياق، نقلت صحيفة “الأخبار” عن مصدر أمني تفاصيل الحادثة، فقال: “القصة أن الفنان السوري كان مدعواً إلى الغداء مع صديقته من قبل أحد أصدقائها اللبنانيين وأثناء الجلسة احتدم النقاش السياسي على خلفية ما يحدث في سوريا، فراح الممثل يتهم النظام السوري بكل ما يحدث، ولم ينجح مضيفه في استيعاب الأمر حتى تدخّل شباب يبدو أنهم من الموالين للنظام السوري كانوا بالقرب منه وبعد قليل، ازداد الوضع توتراً، فإنهال صاحب الدعوة على مكسيم خليل بالضرب”.
حلوة هيدي استضافه وضربه
هيك تعلمنا من الفروسية العربية يلي كانت من ايام الجاهلية لحد الان
انو نتعدى على ضيوفنا يا معلم.
عندي صاحبة حاطة صورة السيد بسيارتها والندبيات في مسجلتها كل الوقت
والخنجر في رقبة ابنها الكبير ،وأنا سنية (عيب هيدا الحكي بعرف سنة وشيعة)
بس لما بتفوت على بيتي وكأنها أميرة من حسن الضيافة ولا كلام بالسياسة بالعكس نتحسر على يلي عن يصير وتقول دائماً نحن يلي بالغربة لازم نكون قدوة من الوطنية وحب بعضنا ل يلي عايشين بلبنان
ولم ينجح مضيفه في استيعاب الأمر حتى تدخّل شباب!!
يعني ليس المضيف من ضربه يا محايدة
فإنهال صاحب الدعوة على مكسيم خليل بالضرب”.
ههه يبدو انه معك حق
بتعرفي عنا بلبنان ها الأيام الواحد ما بيتحمل كلمة يعني جربي سبي شي واحد حامل مسدس بشيلو وبطخك فيه (بدو على كلمة)
فكيف هون تخانقوا سياسيا !عويصة بتصير الشغلة منيح ما كسروه للزلمة
هالأيام !! اي طول عمرها لبنان هيك وما رح تتغير 😉
وطالما السلاح بكل بيت ما رح يتغير …الله يحفظكون من شر استخدامو