انتهت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني، من تصوير أغنيتها الجديدة “5 دقايق”، والمقرر طرحها رسميًا عبر قناتها الرسمية على اليوتيوب، بالتزامن مع عرضها على القنوات الفضائية خلال الأيام القليلة المقبلة.
وتظهر دومينيك في الفيديو بإطلالة جديدة ومختلفة عليها، من خلال فتاة تعمل “نادلة” داخل أحد المطاعم ويتم معاكستها من قبل بعض الشباب، وتنتقم من المعاكسات بطريقة كوميدية جريئة ومؤذية وعدوانية.
وعلقت دومينيك على احدى الصور الترويجية لكليبها الجديد قائلة: “انتظروا الفيديو وشوفو كيف انتقمت من الرجال يلي بدايقوني”.
واثقة الخطوة يمشي ملكا.
واثق الخطوة يمشي ملكا
????
مساء السعد و الورد أحمد …..كيفك ؟
آسفة لم أرى تعليقك الذي تركته لي في موضوع فلة سوى الآن و حاولت الرد هُناك و لكن الصفحة يحدُث لها إنهيار crash كُلما حاولت الرد هُناك و لهذا سأُجيبك هُنَا ….قرأت قصة ذلك الطفل ( إقبال مسيح ) و فعلاً قصة حزينة و كُنت قد قرأت مُنذُ فترة مقال باللُغة الإنجليزية يتحدث عما يُسمى Child Labour أو عمالة الأطفال من قِبَّل الشركات الكُبرى خُصوصاً شركات الملابس و كيف نُشارك جميعاً في هذه المأساة دون أن نشعُر ، الله المُستعان على هذه المآسي و أكيد علاجها بالوعي و مُحاربة الفقر ….
بالنسبة للنصيحة نعتذر عن قبولها ?
نهارَكْ سعيد و مُعطّر بشذى زهر اللوز الذي وصفه درويش بأنه جُملة بيضاء موسيقية و نشيد وطن …..
===============
تحياتي لمدام بلو أيضاً و عوداً أحمدُ و آسفة حاولت الرد عليكِ هُناك و لم أستطع ….
نهارِك سعيد و مُعطّر بالورود ….
!!
مساء الورد اخر العنقود
يعز علينا ان ترفضي النصيحة وكما قالوا النصيحة زمان بجمل والان مجانا لكن حسيبك للزمن وستندمين ولات حين مندم ???
ونهارك معطر بشذى الاقحوان وعبق الخزامي .
هلا أحمد ، كيفك ؟
مين ولات ؟
!!
هلا اخر العنقود
ولات لها قصة عجيبه
سٌميت “حين لاينفع الندم ” فشق ذلك على سيبويه ورفع الامر لاستاذه الخليل بن أحمد فقال اترك لي الامر اشير واستشير ؟!!
قال كما تشاء ؟!
و سأله وقت شتاء والجو ملبد بالغيوم
فكتب الخليل الاسم في كتابه ووضعه على رف صغير وذهب لينجز أعماله .
ويمر سيبويه بدار استاذه فلم يجد احدا وسمع شخصا ينشد بليل
نصحتك فاستمع قولي ونصحي فمثلك لايدل على صواب ثم قال
لتندمن ولات لاينفع الندم
فعرف سيبويه ان “حين لاينفع الندم” تعني ولات ورجع لاستاذه ووجده فاخبره الخبر
فقال هي ماكتبت في كتابي فعجب سيبويه والخليل وكاتب هذه القصة الخرافية والقارئ ومن يسمونه سام
تحياتي لك
شُكراً على التوضيح أحمد ….
القصة ذكرتني بقصة الكموجي التي يذكرها العم أبو المُنذر دائماً …
نهارَكْ سعيد …
!!
وماقصة الكموجي؟!!
هل لها صلة بكلمة ولات؟!!!!
قصة جميلة حكاها العم أبو المُنذر أكثر من مرة ….
بحكيلك إياها مساءاً ، لأن موعد الذهاب قد حان الآن …..
نهارَكْ ورد و ياسمين أحمد …
!!
ونهارك فل وياسمين اخر العنقود
في حفظ الله ورعايته
هلا اخر العنقود لعلك تقصدين قصة الكموج في شعر امرؤالقيس
وليل كموج البحر ؟!!!
????
مساء الورد مرة أُخرى أحمد …..
فعلاً الكموج ( أبعدنا الله عنه ) في مُعلقة إمرؤ القيس هو ما قصدته ، العم أبو المُنذر كان دائماً يقول للجميع هُنَا لا تكِن كموج ? …..
بعيداً عن الكموج البيت به تشبيه تمثيلي رائع و بشكل عام مُعلقة إمرؤ القيس مع جمالها إلا أنها من أصعب ما يُمكن إعرابُه ، أتذكّر مُعاناتي معها في مادة قواعد اللُّغة العربية ?
تحياتي لكَ أحمد و ليلتك سعيدة ….
!!