عرض برنامج “صبايا”، الذي تقدمه الإعلامية ريهام سعيد على شاشة الحياة، مقابلة مع الطفل بطل الواقعة المعروفة إعلاميا بـ”طفل البلكونة”.
وسألت ريهام سعيد الطفل إن كان غاضبا من أمه، وإن كان يحبها، ليجيب الطفل بصعوبة، شاهد ماذا قال في الفيديو.
من ناحية اخرى، قالت ريهام سعيد تعليقا على الواقعة انها مبسوطة كون هذه الواقعة كشفت ان مصر اصبح لديها فكرة حماية الاطفال وتابعت “تطورنا مش بس مباني وتعمير لا تطورنا فكر وابتدينا نقبض على امهات شايفين انها بتعامل اطفالها بطريقة غير لائقة او فيها خطر على حياتهم”.
استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم
هيدي الحية عم تتاجر بالصبي كرمال برنامجها ….
هيدا سؤال يسأل لولد بعد ما صار معه هيك؟؟؟؟
وطالعة صوبه متل الحية وهو بيعد لورا مش عارف يسكت او يجاوب …
من وين بدنا نقول هيدا برنامج اجتماعي وهي تسأل سؤال بدها جوابه (الإكراه)….هلا عيط على ابني واحرمه من واي فاي لأسبوع وأعطيه شغل في البيت وحدا يسأله بتحب امك او ابوك رح يجاوب أبي. فكيف بهالولد يلي كان رح يخسر حياته بهفوة منه ومن امه ؟؟؟؟
عوض الله على البلد بهيك برامج وإعلاميين ….
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
هذا اللقاء وهذه الأسئلة هى قمة التخلف الفكري والمهني وإذا كان هناك من المسؤولين من يريد الخير لهذا البلد عليه أن يوقف هذا البرنامج وهذه المذيعة وهذا أقل إجراء ممكن أن يُتخذ.. حسبي الله ونعم الوكيل في هكذا بشر!!
مساء الورد مُحايدة و الأُستاذ حُسام …..
لا أرى كيف نُهاجم من يستغل ظرف نَحْنُ خلقناه …..
!!
السلام عليكم ورحمة الله عزيزتي والأخ حسام ومريم واحمد وناديا والنور كله ورانيا والجميع …
احيانا كثيرة نعم الظروف هي التي تتحكم بحالة الشخص او تساهم (بإقدامه على فعل معين او تصنع حوله هالة خاصة تسيره …)…
واكيد هذا لا بنطبق على ان نقول (قضاء وقدر وهيدا المكتوب لنا وووو(ربنا امرنا ب اعقل وتوكل …)
بس من تجربة البسيطة كإنسانة مستقلة (بمعنى عندي عيلة خاصة والمسؤولية علي)..نعم فيني أقول لك ولست اعطي لنفسي تبريرات وأعذار ١٥ سنة (ارتباط وزواج) الكثير الكثير من الأحداث هي من حكمت علي (بافعال وأقوال وخطوات …)ومالي من الناس كتير كل حسب (وضعه ونمط حياته )
ونحن الناس لسنا سوى مثال مصغر عن الشعوب والمؤسسات والدول وووو
متل هالأم هنا (انا او امك او حتى انت عندما تصبحين ام ان شاء الله ممكن ومستحيل نعمل هيك بس صدقيني في كتير بيعملوا متلها (وهن آية من الأمومة)…
محايدة مغتربة .. صباحك كصفاء الشمس حين تُطل علينا لتبشر بيوم جديد وأمل جديد
كلامك جميل جداً! نحن كل ما نفعله – كمعلقين – أننا نقيّم الأمر بطريقة موضوعية لأننا ببساطة لم نعش انفعالات الظرف وتأثيرها السلبي على ملكة التحكيم فينا.
نعم الأم يجب أن تكون سريعة البديهة عندما يتعلق الأمر بسلامة أولادها، لكنها بالتأكيد لا تستحق الجلد إذا أخطأت تحت ضغظ الظروف من برد وتعب والأهم قلة الحيلة
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
ان شاء الله بخير وأهلي..
أهلاً أُستاذ حُسام ، الحمدلله بخير و نتمنى أن تكون كذلك ….
أتمنى ما يكون في زعل من تعليقي قبل يومين ، للأمانة كان دفاعاً عن نفسي و ليس هجوماً على شخصكُم ، كان مُطالبة بندية نعرف أن كلانا أهلاً لها و أحزنني أنك ترى أن النقاش قد يوصّل للخلاف و لهذا إمتنعت عنه ! ما دام النقاش بإحترام فلن يؤدي سوى إلى إقناع أحد الطرفين للآخر أو وعد بمواصلة الحوار ….
!!
أهلاً أستاذة..
لستِ في حاجة للدفاع عن نفسكِ أمامنا!!
والحمد لله عندي الصبر والقدرة على النقاش دفاعاً عن قناعاتي بطول الزمن.. ولكن كانت وجهة نظري هى.. إذا كان كلا الطرفين مقتنعاً بوجهة نظره فلا أرى جدوى للنقاش.. وإذا كنا قد سبق وقدمنا كل دوافعنا وأدلتنا ودعمناها بما يلزم ومع ذلك إلتزم كلانا بموقفه.. فما جدوى النقاش وخصوصاً مع عدم ظهور أي معطيات جديدة من الممكن بها أن نستعيد ونكمل ما كان.. هذه هى كانت وجهة نظري أوضحتها بكل شفافية ليس هروباً ولا خوفاً ولا عدم مقدرة.. وصدقاً أستاذة أنا من الأشخاص الذين إذا إقتنعوا بأمر ما على غير رأيهم.. فليس عندي أدنى مشكلة من الإعتراف بذلك بل وتقديم الشكر لمن أثبت لي وجهة نظر كانت غائبة عني.. لأنه بذلك قد أنار لي بصيرتي.. أفلا أشكره؟!
سامحك الله ، ليست العُقول مُتحجرة لتنفي عنها إمكانية الإقتناع بوجهة نظر الآخر . قُل لم تتغيّر وجهات النظر و لا تقُل لن ، فلن لا مكان لها في دين ننتمي له و المولى قادر على كُل شيء ! أحياناً لا نرى بنفس العين كما هذا الموضوع فأنا لا أتعاطف مع الأُم و لن أنسى بكاء الطفل و دفعها له حتى كادت تُسقطه بينما ترون مُعاناتها و إنكسارها ، قد أرى ذلك في مُقابلة أُخرى معها و قد ترون أنها مُدعيّة ، أحياناً الوقت و الفُرص المُتاحة للدفاع عن النفس عامل مُهم لتغيير وجهات النظر و لن أقول قناعات لأن القناعات من الصعب أن تتغيّر ….
!!
هل التعليق موجه لي أستاذة؟!
نعم أُستاذ حُسام ، قُلت أن المولى قادر على أن يوحّد وجهات النظر و أن الوقت كفيل بذلك ! الحمدلله عقولنا جميعاً مُتفتحة و لا مجال بيننا لتعنُت !
!!
ولكني لم أذكر في تعليقي السابق (لن تتغير وجهات النظر) من أين أتيتي بهذه الجملة؟!
من تعليقك الأخير قبل خروجك في تلك الصفحة ، و ما أوحته كلماتك هُنَا …..
دوماً هُناك يد الله تُغيِّر مجرى الأحداث و هذه الثقة من حُسن الظن بالله و ما نراك سوى ممن يحسنون الظن به ! أتمنى أني لم تجاوز مرة أُخرى !
!!
ما فقدت ثقتي وحسن ظني بالله يوماً وعلى يقين لا يقطعه شك أبداً..
خارج الإطار إن أذنتِ.. هل مررتِ يوماً بقرية خان الأحمر أو سمعتِ عنها؟
منطقة فلسطينية قريبة من القدس و تُهجّر في الوقت الحاضر بأمر من المحكمة لقربها من مُغتصبة معاليه أدوميم ! جرح آخر يُضاف لجروح قلوب ما إستكان ألمها أبداً !بشكل عام المؤلم هُناك مناطق كثيرة في وطننا لا نعرفها لأننا من حملة الهوية الخضراء و لا يحّقُ لنا دخول القدس و لا غزة و لا مناطق ٤٨ !
!!
أعلم تماماً بماهية المنطقة وما عليها.. فقط كان سؤالي اذا كنتِ مررت عليها أو لا.. وقد أجبتي في نهاية تعليقك.. أشكرك أستاذة 🙂
آسفة نسيت أني أتحدث مع من هو منّا و يعرفُ عنّا الكثير 🙂
!!
طيب.. لا تنسين رجاء 🙂
اصبحة مُشكلة طفل البلكونه مُشكلة مصر الرئيسيه ! ان كانت قلوبكم الرحيمه على اطفال مصر فما عليكم الا ان تذهبو لتحت الكباري بالقاهره وتنقذو المُتشردين من اطفال يتامي بلا مأوي بلا غذاء نظيف بلا صحه بلا تعليم ومن بعد اهتمو بالاطفال اللذين يعيشون تحت ظل والديهم .
تسال طفل صغير مُرتبك , هل تحب امك ؟ اين المهنيه بهذا السؤال ؟ هذا طفل يعشق امه بالفطره , انتى اخرجي منها وهي تعمر , لعنـك الله انتي ومن على شاكلتك , اعلام قـذر عـاهر يحتاج رجم حتى الموت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
معك كل الحق..