تغزل المذيع المصري سيد على بالراقصة “جوهرة”، وذلك خلال حلولها ضيفة على برنامج “حضرة المواطن” المذاع على قناة “الحدث اليوم”، اذا قال لها: “اكيد بابا وماما حلوين عشان كدة طالعة حلوة”.
وكانت جوهرة أنها قضت 3 أيام في الحبس، إبان أزمة واقعة القبض عليها لاتهامها بالتحريض على الفسق والفجور، موضحة: «كل اللى كانوا في الحجز معي أحبونى جدا وكانوا يعاملونى باحترام».
وأضافت الراقصة أنها لم تتلق أي عروض للزواج، ولكن بعض جمهورها يكتبون عبارات خاصة بالزواج منها عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ولكنها تعتبر ذلك نكتة.
وأوضحت: «لم أتلق أي عروض للزواج، وقد يرجع ذلك إلى أننى منغمسة في العمل فقط، وأسرتى تقيم في روسيا ولكن كافة اللقاءات التي تجمعنى بهم تتم في إسطنبول».
وقالت إن الرقص هو أكبر حب في حياتها، فهي بدأت ترقص في سن الثالثة، ومارست في البداية الرقص اللاتيني، ثم تحولت للرقص الشرقي عندما كان عمرها 15 عاما.
وتابعت أنها علمت نفسها الرقص عن طريق مقاطع الفيديو، فشاهدت مقاطع لراقصات من مصر وأوروبا والأرجنتين، لكن أول راقصة شاهدتها كانت الفنانة فيفي عبده.
Video
اعلام هادف ما لهُ حل , يوصل المعلومه صحيحه كما هي للمُشاغد دون ان يتقيئ او يشتم او يبزق
برااافو
عندي سؤال واحد لا غير..
مالفائدة التي يمكن أن تعُم على المشاهد من هذا الحوار؟!
حسبي الله ونعم الوكيل..
أُستاذ حُسام سؤالك هو آخر ما يهُم إعلامكم ، الإعلام المصري هدفه و أولوياته هي التطبيل للرئيس و تشويه البلد و التعريف بالإمعات أمثال الراقصة أعلاه و لا تدخل مصلحة المُشاهد ضمن إطار أولوياته ! إن حكمنا على مصر و أهلها من خلال الإعلام و أعرف أن هذا ظلم و لكنه الشيء الوحيد المُتاح للكثيرين فالنتيجة ليست بصالح المصري ، على المصريين الثورة على هذا الإعلام و تطهيره ….
!!
إن حكمنا على مصر و أهلها من خلال الإعلام و أعرف أن هذا ظلم و لكنه الشيء الوحيد المُتاح للكثيرين فالنتيجة ليست بصالح المصري ، على المصريين الثورة على هذا الإعلام و تطهيره …
_______________________
كيف حالك أخر العنقود؟ إنشالله بخير والعائلة.
(و لكنه الشئ الوحيد المُتاح للكثيرين!)
رؤية خاطئة وليست فى محلها!
لأن هناك أشياء إيجابية كثيرة مُتاحة للجميع يمكن من خلالها الحكم على المصرى لو أحبوا، لكن أنا هقولك الصراحة.. الصراحة إن الجميع مش بيختاروا غير الشئ السلبى علشان يحكموا بيه على المصرى! المصرى فقط ولكن فيما يخُص شئونهم أو شئون غيرهم (إلا المصرى) بيقولوا (أصله بيمثل نفسه)!
يا أخر العنقود، الإعلام ده بيعبّر عن الحكومة شأنه شأن غيره فى الدول المجاورة، ليه كل الشعوب بتمثل نفسها وبريئة من إعلامها وفنانينها وحكومتها ما عدا الشعب المصرى إللى بتلزئوله العيوب؟! إزاى 100 إعلامى مصرى من خلالهم يتحكم على أكثر من 105 مليون بنى آدم ! هو ده المنطق ؟ هو ده العدل ؟!
ولو بصيتوا من منظور أوسع شوية هتلاقوا مصر فيها أقذر إعلام وفيها أقذر فنانيين ومع ذلك فيها أكبر عُلماء الطب والعلوم والرياضة والدين، إشمعنى عيوبها بس إللى مركزين عليها؟!
دولة لبنان فيها فنانيين ودولة سوريا فيها فنانيين ميقلّوش فى الوصف عن الفنانيين المصريين! إشمعنى أهل مصر بس إللى بيتاخدوا بذنب الناس دى؟
.
لم أأخذ فى الإعتبار جُملة (و أعرف أن هذا ظلم) لأنى ردّيت على إللى بين السطور.
على سبيل المثال:
السعودية إتغيرت فى سنة واحدة، السعودية فى عهد الملك عبدالله غير السعودية فى عهد الملك سلمان ! وأكيد إنتى عارفة كده، وعارفة كمان أن عمرو أديب كان بيستقبل الفنانيين المصريين والعرب فى مهرجان شتاء طنطورة إللى كان مُقام فى مدينة العُلا إللى تتبع إدارياً لـ للمدينة المنورة!! وعارفة كمان أن عمرو دياب وتامر حُسنى وأنريكى إجلاسيوس غنّوا فى الرياض!!
وعارفة كمان إن بقى فى أو هيبقى فى دور عرض سينمائى فى السعودية!
ليه مبنشوفش توجيه رسائل لشعب السعودية ؟ وليه الحاجات دى فى مصر بتمثل المصريين وفى الدول التانية بتمثل نفسها ؟!
مساء الورد vip
أتمنى أن تكون بخير و شُكراً على تحيتك …
للأمانة لو سألني أحدهُم في فترة ما من حياتي عن الوجهة السياحية العربية التي أتمناها لكانت مصر على رأس القائمة و لكن الآن للأمانة و بسبب الإعلام المصري الذي لا يُقدّم فقط صورة الفساد السياسي و الإعلامي و الفني بل يُقدّم صورة في مُنتهى السوء للإنسان المصري ، يُقدّم قصص السرقات و القتل و الإغتصاب الذي لم ينجو منه حتى الأطفال ناهيكَ عن قصص المُخدرات و حتى المثلية و غيرها من القصص التي أخجل أن أكتُبها ، جعل مثلي يخشى أن يضع قدم في مصر ! الإعلام المصري هو الشيء الوحيد المُتاح لمن لم يزُرْ مصر في يوم و لم يعرف مصري على أرض الواقع ، العُلَماء عدا القدامى لا نعرفهم بل نعرف الطفلة المُعجزة 10+10 لأن هذا ما يضعه الإعلام أمامنا و اللاعبين نعرف صلاح و نُهلّل له و نرى البعض في مصر يُحاربه و نعرف أبو تريكة و ندعو له من ظلم حُكومة و إعلام ……. لن تقف عند جُملة أعرف أن هذا ظُلْم لأنها من آخر العُنقود ، المُتهمة دوماً و أهلها بمُعاداة الجار ، أصبحت عادة عند المصريين هُنَا عدم إستساغة تعليقاتي ! على فكرة نَحْنُ نرى عثرات بلادنا و ننتقدها حين تُنشّر و لكنها لا تُنشر هُنَا ، خذ جولة على المواقع الفلسطينية و سترى هجومنا على الحكومة و الأوضاع و قد ترى أيضاً مصري أو عربي يقول يا بياعين أرضكم !
!!
أعتقد أن أكثر دولة هوجمت من الجميع هُنَا و في كُل مكان مُؤخراً هي السعودية ، كيف تقول أننا نراها بعين أُخرى ، ما حصل هُناك كان مُخجل للبلد حكومةً و شعباً و ما حدث مع خاشقجي كان أيضاً مُخجّل. ..خطئان لا يكونا صح !
!!
يا أخر العنقود،
خلافنا مُنذ البداية كان عن ربطك لـ 105 مليون مصرى بـ 100 إعلامى.
نقطة ومن أول السطر، لكن تناولك فى ردك الآن عن فساد الإعلام السياسى والرياضى والفنى إللى إحنا من الأساس مش مختلفين معاكى فيه مكانش محل خلافنا.
ومش علشان إعلام الدول الأخرى لا يقدم حالات القتل والإغتصاب والسرقة التى تحدث فى بلدانهم يبقى الكلام ده مش موجود هناك ! ياليت الجزيرة مُباشر مصر موجودة فى كُل الدول العربية لكى تخشى أن تضعى قدمك فى أى دولة عربية أخرى غير مصر!
.
السعودية هوجمت من الجماعة الشيعة (نظام كيد مش أكتر) وحتى لو إفترضنا أنها هوجمت فالحكومة هى التى هوجمت وليس شعبها وأن (لا أرضى ذلك) ذكرى للسعودية مُجرد مثال ليس أكثر.
.
إنتى بتقولى إن بقيت عادة عند المصريين عدم إستساغة تعليقاتك وإنى موقفتش عند جملة (هذا ظُلم) لإنها طالعة منك!!!
طيب لو أى حد مكانى وقرأ الجُملة دى، إيه إللى ممكن يفهمه (بشرط يكون الكلام عن بلده وشعبها):
إن حكمنا على مصر و أهلها من خلال الإعلام و أعرف أن هذا ظلم و لكنه الشيء الوحيد المُتاح للكثيرين فالنتيجة ليست بصالح المصري ، على المصريين الثورة على هذا الإعلام و تطهيره ….
___________________
إنتى إعترفتى إنه ظُلم وبعدين نفيتى إعترافك بجُملة(ولكنه الشئ المُتاح للكثيرين) يبقى أنا مأخطأتش لما موقفتش عند جُملة (هذا ظُلم) لأن بعد الجملة كان فى تكملة للحديث ونفى للذى سبقه.
.
على كُل حال كما تعودنا أن الإختلاف فى الرأى لا يُفسد للود قضية، أنتى من حقك تنتقدى وأنا من حقى أعقب وأعترض طالما أن الحديث والنقاش فى الإطار المعهود.
نَحْنُ هُنَا نُقدّم صورة عن أنفُسنا من خلال كتاباتنا فأنتَ لا تعرف من أنا و أنا كذلك لا أعرف من أنت ، حكمت عليك من خلال ما أقرأ و كذلك أنت فعلت لأن هذا هو المُتاح لنا قد تكون ظلمتني أو ظلمتك من خلال ذلك و لكن لا يوجد بديل و هكذا الإعلام المصري هو المُتاح لنقُل صورة بلده لمن لم يزُرها و لا يعرف مصري على أرض الواقع ، إن لم تعجبكُم الصورة غيروها و هذا ما ناديتُ بهِ دوماً فأين الخلاف ؟؟
قدموا صورة مُشرفة في الإعلام بجانب القبيحة . أرونا العُلَماء و المُثقفين و النوابغ ، أعرف أنهم موجودين فأين فرصتهم بالظهور ؟ ترون تعليقاتي بعين أُخرى أيها المصريون ، كم أنا مظلومة مَعَكُم !
!!
نَحْنُ هُنَا نُقدّم صورة عن أنفُسنا من خلال كتاباتنا فأنتَ لا تعرف من أنا و أنا كذلك لا أعرف من أنت ، حكمت عليك من خلال ما أقرأ و كذلك أنت فعلت لأن هذا هو المُتاح لنا قد تكون ظلمتني أو ظلمتك من خلال ذلك.
_________________
بالظبط كده!
وأنا لما حكمت على الأخت والمعلقة الفلسطينية أخر العنقود، حكمت عليها من واقع كتاباتها التى خطتها بأصابعها وليس من واقع كتابات المعلقين الفلسطينيين الآخرين، وعندما رأيتها على خُلق وتمتلك من الثقافة الكثير (وهذه الحقيقة) كان هذا من واقع نقاشى معاها وليس من واقع (حكاوى الغير) عنها، وحتى لو كان هناك معلقين فلسطينيين آخرين عكس ذلك! لم تتغير الصورة ولم يتأثر حُكمى عليها لأن حكمى عليها شخصى وليس عامى! إذاً من الخطأ أن نضع حُكمنا على الأشخاص من وقائع نظرتنا لـ لأشخاص آخرين (واخدين اللقطة) فقط لكونهم يحملون نفس الجنسيته!
وهذا ما أريد إيصاله..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مساء الخير للأستاذة اخر العنقود والأستاذ VIP..
أعتقد أي كلام ممكن أقوله سيكون مكرر لأنه قد سبق وتناقشنا في هذا الأمر كثيراً.. ولكن.. من يرى دولة (أي دولة) من خلال إعلامها ومن خلال الشاشات فقط فأعتقد أنه ينقصه الإطلاع والبحث في حقيقة الأمور بشكل عادل.. هذا بإختصار شديد.. وكما أن الدنيا ليست وردية فإنها أيضاً ليست بهذا السواد..
أنا كحسام ضد الإخوان فمن الطبيعي بأني سأبعد بنظري عن كل ما يمدح الإخوان وسيكون هذا المدح أو الإشادة كالكابوس على قلبي (طبيعي) وسأبحث عن كل ما يسُبهم ويُظهرهم بأنهم قتلة وإرهابيون الخ الخ.. (طبيعي) لهذا كل منا يرى الأمر على حسب هواه وبما يحب أن يراه ويرفض الواقع والحقيقة..
من حق الجميع النقد كيفما يشاء ولكن فلنكن حريصين في نقدنا وفي الأسلوب.. ولنبعد عن صيغة الجمع قدر الإمكان حتى لا نقع في خطأ بغير قصد.. هذا إذا كانت النية تريد خير!! تعليقي هذا بشكل عام..
الأستاذة اخر العقود..
أنا على يقين تماماً وليس عندي شك ولو واحد بالمليون بأنه بمجرد أن تطأ قدمك أرض مصر ستتغير أشياء كثيرة بداخلك (بداخل قلبك وعقلك) وسبق أن قُلت لكِ من شاهد ورأي بعينيه ليس كمن سمع!!
تحياتي..
أشكُرك على العين التي ترانا بها vip…
لا إختلاف بيننا vip ترى ما نراه و لكن المثال الإيجابي مُتاح لكَ هُناك و نُطالَب به ليقينِنا بوجوده ….
تُعجِبُني دوماً نقاشاتُنا فأراكَ خصماً شريفاً و نِداً قوياً و لكن لي تحفُظ على فكرة التربُص التي تظُنُني أقف خلفها .
تشرفت كالعادة vip بالنقاش معك و قد نُكمّل هذا النقاش يوماً ما …. إلى حينها دُمتَ بخير و نهارك سعيد !
!!
مساء الخير أُستاذ حُسام ….
دوماً نَحْنُ معك في قفص الإتهام ….
لي رد على إتهامك لي ، مُضطرة أخرُج الآن و لنا لقاء في ساحة الحرب التي دوماً ما تُعلِنُها على الشخص الخطأ …
نهارك سعيد ….
!!
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
لم أتهمك بشيء وذكرت بأن تعليقي بشكل عام.. واخر سطرين من تعليقي وجهتهما لكِ بشكل شخصي..
وسأقولها مراراً وتكراراً ليس بيننا حروب ولن تكون في يوم من الأيام ومهما كانت الأسباب..