دافعت الاعلامية الكويتية مي العيدان عن الفنان المصري محمد رمضان على خلفية الازمة التي يعيشها حاليا بسبب صوره مع مشاهير اسرائيليين في دبي في دولة الامارات العربية وذلك عبر فيديو بثته على احد حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت مي العيدان “لاول مرة سأقف مع محمد رمضان في موقف لأنه في هذا الموقف هو مظلوم لعدة اعتبارات”.

في البداية، استغربت مي العيدان هذا الهجوم الكبير على محمد رمضان قائلة “مدري العالم شلون تفكر وين المشكلة الحين ان محمد رمضان صور مع مشاهير اسرائيليين ما انتم مصر في بينكم وبين اسرائيل تطبيع وعندكم سفارة اسرائيلية في مصر معناه في علاقات دبلوماسية بينكم وبين اسرائيل وانور السادات راح لـ تل ابيب ونجيب محفوظ راح لاسرائيل وهو من اشهر كتاب مصر وفاز بجائزة نوبل في الادب فوين المشكلة؟”.

وتابعت “انتم عندكم علاقات دبلوماسية وعندكم سفارة اسرائيلية في مصر هو شنو ذنبه؟ يعني هو في سفير اسرائيلي في مصر ما انتم اشهر شيء عندكم فيلم السفارة في العمارة لعادل امام وحتى اللي ما راح مصر يعرف ان فيها سفير اسرائيلي وفيها سفارة اسرائيلية فالحين جات على محمد رمضان؟”.

كما اكدت مي العيدان ان محمد رمضان لم يكن يعرف ان الاشخاص الذين تصور معهم اسرائيليين قائلة “كل واحد حيصور معاه حيطلب منه الباسبور “.

واضافت مي العيدانمحمد رمضان مو اني ما احبه انا ما اطيقه بس الحق حق وما يصير ان الرجل يظلم”.

ورغم دفاعها عنه غير ان مي العيدان عادت وهاجمت محمد رمضان بسبب تصريح سابق له عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قائلة “انا انظره انه جاهل لأن الجاهل الذي لا يفقه واحد تقوله صدام ذبح مليون في الحرب العراقية الايرانية يقلك لا ادري وتدري انه رد المصريين في توابيت من الكويت والعراق علشان موقف حسني مبارك مع دولة الكويت يقول لا ما اعرف وتدري ان هو ذبح الشعب العراقي وقصفه بالكيماوي في مذبحة حلبجة يقلك لا اعرف انت بس فالح بم بم بم هذا حدك وهذا مستواك عشان كده تحط نفسك في مشاكل انت في غنى عنها”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. الشعوب العربية في مُعظمها حيّة و لكن للأسف يحكمها أبالسة البشر و شياطين الأرض و بالتالي لا يُعد الموقف الحكومي مُعبّر عن مشاعر العامة و لكن المؤسف أن المشاعر و التعاطف لا يُغني و لا يُسمن من جوع أهل الحق !
    !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على (( آخر العُنقود )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *