طالب الشيخ محمود عامر بـ “ضرب عنق” المخرجة إيناس الدغيدي بعد زعمها بأن الشذوذ الجنسي من الإسلام والقول بأن “الولدان المخلدون” سيكونوا مكافأة للمؤمنين لممارسة اللواط معهم.
وقال محمود عامر في مداخلة مع برنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى “إذا كان عقلها حاضر وليس بها أي مس جني أو مس نفسي، وتدعي أن الإسلام لا يحرم الشذوذ الجنسي فيجب استتابتها”.
وأكد أن الولدان المخلدون دورهم في الجنة خدمة المسلمين الأتقياء وليس ما قالته الدغيدي تحت أي ظرف. وفي نفس السياق طالب المحامي نبيه الوحش بضرورة جلد الدغيدي مؤكدًا أنه حصل على حكم قضائي بجلدها منذ 15 سنة لكن الداخلية لم تنفذه حتى الآن.
اناس الدغيدي هي مُخرجه لكن لا ارى لها اعمال تُذكر وكُل ما اراه تصريحاتُها الغير طبيعيه بكُل شيء , عقليتُها غريبه .
اي شخص يقول الحقيقة يضرب رقبته
نبيه الوحش معه حكم بجلد ايناس الدغيدي من 15 سنة لكن الحكم لم ينفذ .. معلوم تتمادى … بس الحق موش عليها على لي يتحاور معها في الدين … اقطعوا لسانها مو رقبتها …
اي حقيقة تتكلمين عنها يا عراقية و تفتخر ؟! لا تتكلمي في لي مالكشي فيه
من امن العقاب اساء الادب ….لو كانت بدولة بتطبق الاسلام كانوا قطعولها لسانها لكن للاسف بدولة السيسي الخبيث مسموح لكل فاجر يتطاول على ديننا كيفما شاء ن بدون حساب ولا عقاب
صارت بحيطان السبعين ولسه غضب الله عليها وما بقت تتعظ وتتوب كل يوم بتقول كلام وتصريحات بتساتهل الاعدام عليها ..يا شمطاء حابة تفجري وتنحلي انتي حرة لكن تتطاولي على ديننا بأكاذيبك وحقارتك هذا شي مو مقبول ..الله وايدك يا شيخ ..اضرب عنقها او يتطوع حدا ويبعتها لداعش هالفاجرة عديمة الحياء
مشكلة البلدان الإسلامية او العربية بالتحديد هي كثرة المفتين او من يجعل نفسه مؤهل للخوض في العلم او تطبيق الشريعة وهو غير مؤهل !
والعجيب انك ترى مجاميع ممن انقطع عنهن الحيض من سنين طوال ( يأسا وتيئُسا ) يتحدثن في الدين وأمور الاخرة ؟ ويفتين امرات بالمنكر ؟؟!!
ثم يرد عليهن ممن هن قريبات الشبه بهن من ناحية الجهل وان ادعين المشيخة ؟؟!!
فترى احداهن من هواة الكورة والثانية من متابعات الموضة او من السميعات المحترفات للأغاني ومع هذا يشرعن احكام ماذا يجب ان يفعل مع الشريرات وكأنهن لهن الحكم وتشريع الحدود.
معالجة حالة مثل حالة إيناس الدغيدي هذه لا يمكن ان يتم من خلال شيخ مذهبه تكفير نصف الامة الاسلامية او اكثر ! او من خلال محامي استرزاقي وصولي كالوحش او محطة فضائية بمذيعات مبتذلات وبرامج اكثر ابتذالا ، او محطات هي من تستظيف الدغيدي والشعراوي وامثالهن ، ولا حتى بمعلقين في النت ، نعم من حقهم ان يستنكرون لكن لا يرتبوا احكام …
وحدة الان راجعة من حضور مبارة كرة قدم والثانية الليل كله تهيم طربا على صوت محمد عبدة ووووو ثم يصبحون علينا بتشريعاتهن !!
المنكر لا يقوم بذوات منكر .
راءنا جميع المعلقين يشاطرون الشيخ بقصاص ايناس الدغيديبـ “ضرب عنقها
ويقولون داعش ليست منا وراءنا الجميع يشاطرون داعش بالفكر ذاته!!