تصدر ألبوم “نساي” شيرين عبد الوهاب متجر “ايتونز” متفوقة على عمرو دياب الذي احتل المركز الثاني والثالث والرابع بألبوماته.
وتعد شيرين عبد الوهاب هي المطربة الأولى التي استطاعت أن تتفوق على الهضبة في نسبة المبيعات طوال الفترة الماضية بعد النجاح الذي حققته بألبومها الجديد “نساي”.
يذكر ان الألبوم الجديد ضم 12 أغنية، منها “أبو الرجولة”، و”حبة جنة” و”كدابين”، و”ضعفي”، و”تاج راسك”، وكلام عنيه”، و”نساي”، وغيرها
إحنا هنهزر!
ده علشان الألبوم لسه مطروح على آيتيونز، العبرة بالإستمرارية يعنى كمان يومين ولا بلاش يومين أدخل على أخر النهار كده وبُص على الترتيب هتلاقيه إتغير، وبُص بصة كمان أسبوع هتلاقيها فى المركز العشرين!
المراكز بتتغير وقت صدور الألبومات الجديدة ومع الوقت كل ألبوم بياخد مكانه فى المبيعات.
أين ترتيب شيرين الآن ؟! العبرة فى الإستمرارية …
تخيلوا لما شاشة بتضم 40 مقعد لأقوى 40 ألبوم وتلاقى عمرو دياب لوحده حاجز لنفسه فيهم 6 مقاعد وأول أربع مقاعد منهم من نصيبه !
ونجوم الشباب أمثال تامر حُسنى وحماقى وشيرين كل واحد فيهم حاصل على مقعد واحد فقط!
.
مُشكلة نجوم الشباب إللى ظهرت فى مطلع الالفينات إنها ظهرت فى وقت موجود فيه عمرو دياب وده ظلمهم جداً !
مساء الورد vip …
المصريون في العادة أقل إستماعاً لأغاني اللهجات الأُخرى ….
نهارك سعيد …
!!
كلامك مظبوط يا أخر العنقود، وأنا شخصياً لا تستهوينى الأغانى غير المصرية عامةً و الخليجية خاصةً! ليس إنتقاصاً منهم ولكن مبلاقيش فيهم إللى يجذبنى.
تحياتى ويومك جميل.
وماذا عن الغناء المصري بصوت لبناني VIP 😉
وأكيد خلف سؤالي كونك عرفت نصف الحقيقة 😉
كنت هتكلم عن اللهجة اللبنانية تحديداً بس ما رضيتش أحدد لهجة مُعينة وإكتفيت بجملة اللهجة غير المصرية 🙂
أى مُطرب غير مصرى يغنى مصرى مُمكن أقبل أغانيه لكن لما يرجع ويغنى بلهجته مش بيستهوانى أسمع إللى غنّاه! (أى حد هيقرا كلامى هيفتكرنى مغرور)!! والموضوع ملوش علاقة بالغرور إطلاقاً ولا تفضيل لهجة عن أخرى بس فعلاً الفاصل فى الموضوع ده شد الإنتباه ومش بلاقى إللى بيشدنى فى اللهجات الأخرى.
لكن علشان أبقى مُنصف ممكن بعض الأغانى اللبنانية تعجبنى علشان بتعجبنى مُرادفاتهم أوى بحسها رقيقة أوى سواء كانت خارجة من مطرب أو مطربة عليهم كلام كده يشدك تعرف معناه.
وبخلاف كل إللى حكيت عنه أنا عندى مُشكلة إنى مش بسمع غير لعمرو دياب ،، يعنى حتى المصريين مش بيستهوونى 🙂
VIP أنا لا أعتبره غرور منك نهائياً هذه تفضيلات بالنتيجة .. بالعكس تماماً أنت مطلوب منك تتعصب للهجتك 😉
سأخبرك عن نصف الحقيقة الأخر لاحقاً هذا إن لم تكن قد عرفته هههههه
أنا قولت الحقيقة كاملة 🙂
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
إن شاء الله تكونين بخير وأهلي..
عذراً لتدخلي.. معك كل الحق فنحن ولفترة ليست بالبعيدة كُنا نظن بأنه لا يوجد فن بالمنطقة غير الفن المصري!! وكنا نسمع عن أعداد قليلة جداً من المطربين من هنا وهناك!! ولكن مع إنتشار النت إنفتح العالم وتغير الوضع وإنقلب الحال.. وساعد على هذا رداءة المعروض في مصر مما جعل الكثير يتجه نحو الأغنية الشامية أو الخليجية بشكل أو بأخر..
اعتذر لهذا الأقتحام..
تحياتي..
خلف سؤالي غاية عنيت
لِكُلٍ رأيُه الخاص و لا أنتقص من رأيك إن قُلت لك أن التنوع مُثري . بالنسبة للأغاني الخليجية في مُعظمها بعيدة عن الإسفاف و فيها معاني جميلة رغم صعوبة الكلمات أحياناً . ميزة الأغاني المصرية أن كلماتها مفهومة بسبب إنتشار الدراما المصرية في العالم العربي ، رغم وجود كلمات دارجة غير مفهومة مُؤخراً …..
مُتعصّب أنت لعمرو دياب مع أن أغانيه كما يُقال مسطرة وحدة …
نهارك أجمل …
!!
أنا بيعجبنى فى عمرو دياب أنه Package كامل على بعضه، متقدرش تقول سبب واحد عن نجاحه وإستمراريته إنما هما عدة أسباب كتيرة فى بعض!
بيمتلك كاريزما وطلّة ووسامة وصوت وإصرار ونجاح وشخصية جعلت منه عمرو دياب.
أنا مش بشوف أغانيه مسطرة واحدة زى كتير من الناس لأن عمرو دياب بيهتم بالموسيقى أكتر من الكلمة على عكس غيره!
محدش يقدر يراهن على الحتة دى خالص، أى مطرب تانى بيدوّر على الكلمة الجامدة واللحن الجامد علشان يطلّع مُنتج نهائى يتوقع نجاحه بدون قلق ماشى على مبدأ وأنا أخاطر ليه؟! لكن عمرو بيراهن على حاجات تانية كتيرة فى نجاح أغانيه غير كده، هو ممكن يغنى كلام تافه بس هيقدملك فى الأخر منتج نهائى هينجح وهيستمر!
بيغيّر فى ذوقك كمُستمع، مش بيشوف إنت عاوز إيه ويقدمهولك، هو بيشوف إيه الجديد ويقدمهولك وإنت بطبيعة الحال هترفضه فى الأول بعدين هتاخد عليه بعد كده وهيعجبك.
تفتكرى هو ليه مُستمر لحد دلوقتى؟! هل لو كان تقليدى كان إستمر ؟
.
عارف أن 90% من كلامى مش هيعجبك، بس أنا فعلاً شايفه بالشكل ده وبيعجبنى فيه إصراره بغض النظر عن إللى بيقدمه بس هو عنده إصرار فى حتته يتحسبله.
مساء الخير أُستاذ حُسام ….
أتفّق معك أن بعض المعروض رديء و لكن لا ينفي هذا وجود الأصوات الجميلة في مصر كما في غيرها و لكنكم لا تعطون الفُرص للآخر الذي لا يُشبهُكُم …
على الإقتحام لا عليك أصبحت حروبُنا عادة …..
!!
ليس البعض أستاذة بل الغالبية للأسف الشديد..
السوق المصري سوق كبير وهو الأكبر بين أقرانه في سائر الدول المحيطة.. وقد كان من الصعب على المستمع المصري أن يفهم اللهجات الأخرى (الغير منتشرة) عكس اللهجة المصرية والمنتشرة بسبب إنتشار الدراما المصرية على مر العصور.. وعندما إنتشرت الدراما السورية على سبيل المثال في المجتمع المصري وجدنا تجاوباً إلى حد ما وبالتالي إنتشرت اللهجة الشامية وأصبحت سهلة على أذن المستمع المصري.. بعض الأشياء تحتاج للوقت لكي يتم الإنتشار.. الأمر ليس بإنغلاق المستمع المصري على ما يشبهه ولكن الأمر في النهاية هو للأفضل والأنقى.. وهذا ما أصبح نادرا سواء هنا أو هناك..
وليس بيننا حروب أستاذة ولن يكون يوماً!!
ألم أقُل أنك مُتعصّب vip ….
أعتقد أننا نختلف في تعريف الإستمرارية ، لا يعني كثرة المُراهقين و الشباب في حفلاته أن الجيل القادم سيستمع له كما نستمع و سيستمعون لعبد الحليم و أُم كلثوم و غيرهُم من عمالقة الجيل الماضي ….. أحسّه كوكا كولا و ليس وجبة دسمة ? و أعتقد أنه خلف تسريبات حياته الخاصة حتى يلفت الأنظار له و التي بعضها تلاشى أو كاد !
!!
الجُزء ده:
أعتقد أننا نختلف في تعريف الإستمرارية ،
أستغرب إننا نختلف فيه! لأنه محسوم.
هل عمرو دياب لم يثبت حتى الآن إستمراريته لكى يكون الحديث فى هذا الشأن محل خلاف؟! وهل إثبات إستمراريته تختذل فقط عندما تستمع الأجيال القادمه له؟!
ما معنى وجودة على رأس الساحة حتى الآن وإختفاء مطربين جيله؟ ما معنى فشل مطربين فى نصف عُمره فى منافسته وإحتلال مكانه؟ أليس كل هذا دليل على الإستمرارية ؟!
الإستمرارية ليست فقط فى إمتلاء الشباب فى حفلاته! ولكن فى إثبات حضورة على رأس المنافسة منذ 1983 حتى 2019 !
.
والجُزء ده:
أحسّه كوكا كولا و ليس وجبة دسمة 🙂
لا أختلف معاكى فى هذا الجُزء لأن الأذواق طبيعى بتختلف ولكل واحد ذوقه.
و أعتقد أنه خلف تسريبات حياته الخاصة حتى يلفت الأنظار له و التي بعضها تلاشى أو كاد !
أختلف معكى فى هذا الجٌزء أيضاً! إن كنتى تعتقديه ذكى كما يقول الكثيرون فبالطبع وجهة نظرك ستكون خاطئة لأن إنتشار الأخبار عن حياته الشخصية فى الفترة الأخيرة سحب من رصيده وليس العكس!
ولنفس السبب أستاذ VIP وهو (Package) ما يجعل عندي الكثير من التحفظات على عمرو دياب وقد سبق وذكرتها هنا.. ولكن وإحقاقاً للحق فهو شخص ذكي وعرف من أن تُاكل الكتف!! تماماً كعبدالحليم حافظ!! فهو لم يكن أفضل الأصوات ولكن بذكائه وضع نفسه على القمة.. الأمر ليس فن فقط هناك دائماً بعض الأمور الأخرى والعوامل المساعدة..!!
أحترم رأيك أستاذ حُسام ولك كامل الحق فى إبداء تحفظاتك معه، وأحب أن أضيف أننى هنا لـ أسجل إعجابى بعمرو دياب فقط لكن مش بفرض رأيى ولا بعارض رأى حد، للجميع الحق فى الإتفاق أو الإختلاف معى فى الرأى وللجميع الحق أن يراه مُطرب أو هاوى.
لا خلاف فيما تفضلت به أُستاذ حُسام إلا في الجُملة الأخيرة ، الحرب ليست دائماً سيئة و أحياناً الندّية الفكرية تصل بأصحابها لشواطئ ما علموا يوماً بوجودها ….
السيف جميل إن لم يُسلط على الرقاب و الوردة جميلة إن رويت بماء نظيف و الفكرة بناءة إن تبادلتها عقول واعية ….
!!
أتقبل فكرة الندية الفكرية لأن كلها مكاسب للطرفين..
وكل الأشياء تكتسي بالإيجابي والسلبي.. الأمر يتوقف على عقل المتلقي أو كما تفضلتي..!!
أُستاذ حُسام كثير من الرجال لا يتقبلون الندّية الفكرية مع المرأة و يخشون المرأة المُثقفة الواعية حتى لا تُسقِط ورقة التوت عن ضعفهم الفكري فيرفعون الصوت و اليد لإسكات من لم يستطيعوا مُجاراتها .
إحتفظ بتعقيبك حتى الغد ، أريده تعقيب يجعلُنا نمنحُك لقباً كما منحنا كُل شخص هُنَا سراً و علانية !
نهارك سعيد أُستاذ …
!!
VIP آسفة تعليقك لا يظهر عندي في الصفحة و لهذا أحتفظ بحق الرد عليه للغد إن شاء الله…
نهارك سعيد …
!!
عندما نتكلم عن الندية الفكرية أستاذة.. فإننا نتكلم عن عقل وعقل وليس بين نوع ونوع!! فليس كل الرجال عقول وليس كل الإناث أيضاً.. نحنُ في القرن الواحد والعشرين ومن لا يزال يفكر بهذه الطريقة فأعتقد بأن لا مكان له في هذا التوقيت!! وليس عيباً ولا إنتقاصاً في أن أقول أن من كون تفكيري وعقليتي هى إمرأة.. من زرع بداخلي معنى إحترام الآخر والإستماع إلى الآخر هى إمرأة.. من كان يحثني على النقاش وعدم التمسك برأيي إذا كنت مخطئاً هى إمرأة.. وأعتقد بأن الغالبية كذلك..!! ليس هناك إختلاف بين عقل وعقل ولكن هناك إختلاف بين نوع ونوع وأقصد هنا الإنسان (ذكر وأنثى) والحيوان..
تحياتي..
ولك بالطبع أستاذ VIP مطلق الحرية فيمن تُحب ومن لا.. الأمر مجرد نقاش لا غير فاضلي..
كل التحايا..
VIP انت قلت نصف الحقيقة trust me
حاول مرة أخرى هههههه
صباح الورد أُستاذ حُسام …
أتمنى أن تكون بخير ….و أشكُرك على تعقيبك …
في موضوع الندّية الفكرية أولاً سأقول أني لم أقصّد الندّية بمعنى العناد و الإصرار على الرأي و إستصغار رأي الآخر و تحقير تفكيره كما يظنُها الكثيرون و لكن قصدت النقاش الذي يوصل طرفي المُعادلة لحل أي مُعضلة ، قصدت أننا عندما نرى الأمور من جانبين مُختلفين و من زاويتين مُختلفتين نُحْكّم السيطرة على جميع الثغرات و نصل بالمركب لبر الأمان ، قصدتُ أن دِقة مُلاحظة المرأة ستحُد من نرجسية الرجُل و بالتالي تُقلّل من أخطائه إن إستشارها ، قصدت أن الخبرات تختلف بإختلاف الأصدقاء ، بإختلاف الدراسة بإختلاف القراءات و بالتالي هُناك إمكانية للتكامُل بالآراء فكُلُنا خطاؤون و كُلُّنا يحتاج من يُنبهُه لخطأه . ما لا يُعجِبُني في آدم الشرقي أنه يرى تفوّق حواء ضعف له و قليل هُم من نراهُم يفتخرون بإنجازات زوجاتهم أو أخواتهم ، قليل من نراهُم يعطونهن الفضل على نصيحة أو تحذير مع أن نبينا عليه السلام إستشار زوجاته ، المُشكلة أننا لا نعرف معنى القوامة فيشق علينا أن تقول الأُنثى رأياً مُخالفاً لرأينا حتى لو أصابت و منهم من يسكتهن برفع صوتٍ أو يد ظناً خاطئاً منه أنها القوامة و ظناً خاطئاً منه أن من ساوى بينهُما و عدل بينهُما في العقاب و الأجر أعطاهُ أكثر مما أعطاها ….. بمعنى آخر الندّية التي أُعلي رايتها تقع تحت لواء الدين و الإله العادل و الرسول القُدوة ، و المُشكلة الأُخرى عند آدم الشرقي هي حواء الشرقية أمه التي تُربيه أنه سيّد متوّج على عرش الحياة و كلمته مسموعة و مطاعة منها و من شقيقاته و بالتالي فهي تُغذي النظرة الدونية لبنات جنسسها دون قصد أو بقصد منها ( رحم الله والدتك فهي كما أسلفت في تعليقك نموذج يُحتذى به أتى زرعها أُكله ، و أطال الله عُمَر والدتي فهي كذلك أيضاً ما أسكتت لي صوتاً و لا قللت لي من رأي و لا إستتفهت جُملة أو إنتقصت من حوار كلاهُما عملتا بقول الشاعر المصري أحمد بخيت حتى لو لم يعرفنه حيثُ قال إن الحرائر لا يلدن ضباعا ،و هُن كما قال درويش حارساتُ نارنا المُقدسة ) …….
في عُرف آخر العُنقود يَحْصُل الجميع هُنَا على لقب ، لقب يُشبه الصورة التي رسمتها تعليقاته أو تعليقاتها لَهُ أو لها ، منهم من أُشاركه لقبه أو لقبها و منهم من أحتفظ به لنفسي …. أعتقد أنك حصلت على لقب قد أُشاركُك به يوماً ما أُستاذ !
نهارك سعيد …
!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
صباح الخير أستاذة اخر العنقود.. تحياتي لكِ وأهلي..
يبدو أن صباحك اليوم يغلفه النشاط (كل الصباحات تكون جميلة ولها رائحة ذكية وكأن الندى يلامس القلوب ويدغدغها.. ولكن الصباح حيث أنتِ وحيث كنت يختلف تماماً ومن الصعب أن أصفه ولكني أشتاقه)..
كنت قد سألتك سؤال منذ فترة.. فهل تتذكرينه؟
تحياتي أستاذة..
صباح الخير أُستاذ حُسام ….
نهارك سعيد ….
!!