التقت الفنانة رجاء الجداوي بعدد من أصدقاء زوجها الراحل حسن مختار الكابتن بنادي الإسماعيلي، والتي تحدثت معهم عن اللحظات الأخيرة والحرجة بحياة زوجها، قبل وفاته، قائلة: “حسن أصابه الإحباط قبل الوفاة وهو كان طول عمره بيموت في الإسماعيلي”.
يذكر أن الكابتن حسن مختار، حارس مرمى النادي الإسماعيلي الأسبق، وزوج الفنانة رجاء الجداوي، قد توفي السبت الماضي، بعد صراع طويل مع المرض نقل على إثره إلى مستشفى الصفا في المهندسين، ومكث في الرعاية المركزة لعدة أيام.
كان المرحوم زوجها يموت في الاسماعيلي و مات من الاحباط ههههههههههه الله يرحمه بس جهل الفنانين المصريين و قلة إيمانهم ماشفت لو مثيل ؟ أين الإيمان بالقضاء والقدر يا مدام جداوي
أخي الكبير لواء بالشرطة .. كان معزوم في فرح صديق له رائد بالمباحث في كازينو الليل ( وقت أن كان برتبة رائد )
وأثناء جلوسه وهو أصدفائه …. شاهد رجاء الجداوي تجلس مع 5 شباب من فريق كرة اماراتي
ولاحظ أخي ما يفعله الشابين الجالسين بجوار رجاء ( وكانت متزوجه من حسن المختار من سنوات وقتها ) لاحظ أخي أن الشابين يفعلون كل شئ بأيديهم في جسد ها من الأمام والخلف وهي في حالة سكر تامه
ولم يصدق أخي ما رأى …وإذا بالجرسون يأتي الى أخي ويهمس له في إذنه هو يشير الى احد اللاعبين بجوار الفنانة العاهرة …. ويقول له … البيه بيقولك خف ..
وهنا أنفعل أخي وصاح بأعلى صوته …. وبأقبح الألفاظ ( طبعا لإنه ضابط شرطة مصري )
وصاح وهو يقلب الكرسي ..أخف إيه يا أبن كذا وكذا ….
وهنا تجمع الناس من حوله …ونزل العريس من الكوشه وذهب الى أخي وهو يعتذر له ويرجوه أن يسكت من أجل عدم فشل العرس
ووافق أخي وذهب هو وأصدقائه الى ترابيزة اخرى في ركن بعيد
وكان يتعجب واحدة متزوجه وغنيه …إيه اللي يخليها تعمل كده وتبيع لحمها
.
هذه الحكاية كان يرويها أخي ويكررها كلما جاءت سيرة الفنانة الحزينة رجاء الجداوي
والله على ما أقول شهيد
وعظيمة يا مصر … يا قبلة الفن وهيليود العرب …
اعوذ بالله كل دا من الفنانة المحترمة القديرة ؟ الي هراها بوس عادل امام في الواد سيد الشغال و هي تقهقه من الضحك ؟ لاحول و لا قوة الا بالله
🙁 🙁 🙁
يألموني ما كتبت يا سراج يا إستغفر ربك إن الله يحب الستر وطلب منا أن نتسترو
قال تعالى : \” لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148) إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا (149) . سورة النساء.
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها جاءتْها امرأةٌ، فأخبرتها أنَّ رجلاً قد أخذ بساقها وهي مُحرمة – أي: حاول كشف عورتها – فقاطعتها عائشةُ، وأعرضت بوجهها وقالت: \”يا نساءَ المؤمنين، إذا أذنبتْ إحداكُنَّ ذنبًا، فلا تخبرن به النَّاس، ولتستغفر الله، ولتتب إليه؛ فإنَّ العباد يُعيِّرونَ ولا يُغيِّرون، والله يُغَيِّر ولا يُعيِّر. مكارم الأخلاق للخرائطي (503).
يا أخي إستغفر ربك —-عفوا سقطت الكلمة سهوا
يعني لولا الإحباط كان عاش للميه و الواحد مثلاً
أستغرب عندما يمارس الرجل المؤمن الغيبة
====
اولا ….. لا غيبة في فاسق
والمعنى
إن الفاسق إذا أظهر فسقه في الملأ فمعنى ذلك أنه لا يتستر منه ولا يؤذيه ذكره،
فهل أن حذرنا أحد منهن هل يعتبر أننا اساءنا إليه … واغتبناه …بالطبع لا
.
أي إنها وأمثالها من أهل الفن لايخجلون من ظهور اجسادهم ( تحت بند ابداع الفن )
بل إنهم يتنافسون على إظهار الإثارة وعري أجسادهم والأمثلة كثيره ( هيفاء ورزان والهام شاهين وغيرهن … ) فهم لايخجلون ولايستحون ..فهل أنتم أكثر حياء عليهن أكثر من أنفسهن .
أخيرا
نحن ليس على صلة بها أي لاتعرفونها ولاتعرفكم وليس هناك صلة شخصية أو رسميه أو صلة قرابه بينكم وبينها
وما حكيته عنها لن يؤثر فيها أو يؤذيها بشئ ….. ربما لو قرأت هي ما كتبته أنا عنها ( وهذا شبه مستحيل طبعا )
ربما تفرح وتتذكر وهي تتنهد الايام الخوالي وهي صغيرة وجميلة وجذابة تجذب النفوس وتثيرها
أما الأن فهي تتوحم وتتمنى أن يعود الشباب يوماً … وتتمنى أن يعلم الجميع ما كتبته
أخي الأمير سراج
قد يكون أخاك خيل له انها رجاء الجداوي مع إني مع ملاحظة الأخت إشراق
يا أخت مها …
لقد أختصرت ما حدث ولم أحكي بالتفصيل
فالمطرب الذي كان يحيي الفرح ( العرس ) كان يلقي بالتحية على المتواجدين من المشهورين في الصالة ..ومن ضمنهم أسم رجاء الجداوي وغيرها .
.
.
وما أتذكره إن أخي كان يحكي لنا وهو حزين ومتأثر …ليس بسبب ما قاله الجرسون ( خف )
يعني بطل تبص وتبحلق … وخلي الناس على راحتها وبحريتها ..ابدا .
.هو لم يغضب بسبب ذلك
.
ولكنه قال لنا أنه حزن عندما رأى فنانة مصرية كان المصريون وقتها يقدرونها ويحترمونها ضمن رموز كانت مشهورة وتمثل واجهة مصر …..
.
ثم يشاهدها أمامه تترك جسدها لأيدي الخليج تعبث بها في أماكن حساسة كعاهرة ساقطة . .. وهي في حالة سكر وتوهان ..دون خجل أو حياء أو حتى تستر ما أنكشف منها ( فإذا بليتم فأستتروا )
… صدقوني … لن أنسى تعبيرات وجهي أخي الحزينة … وكأنه أصيب بحالة إكتئاب
.
هو كان يحكي لنا …ليس بقصد أن يفضحها
ولكن بلسان إنسان مذهول غير مصدق
وخاصة إنها متزوجة من لاعب مشهور .. ومرتاحة مادية ومشهورة ..المفروض تخشى على سمعتها واحترام الناس لها
.
للأسف …. مصر أرض الأزهر …. هيليود العرب أصبحت أرض خصبة لجذب أصحاب الشهوات
للسياحة الجنسية ( خاصة الخليج )… والدولة تجتهد وتشجعها لزيادة الاقتصاد والدولارات والرز الخليجي
وكم من فنانات وراقصات أصبحن يملكن شركات انتاج وفلل وطائرة خاصة للتنقل وأرصدة بالبنوك .
أنا أعلم أنني أضغط على الجرح ..فينزعج المحبون لمصر …ولن يستطيعوا أن يخفوا الحقيقة المؤلمة مهما حاولوا أن يتجملوا …
وعقاب الله لنا قادم …. فهو يستدرجنا
.
كان هناك أمل …لرئيس مؤمن حافظ لكتاب الله
ولكن الفاسدين خافوا وارتعبوا ….وكان التخطيط والتأمر ضده حتى يفشل ويسقط
فأجتمع الفاسدين والعاهرات واعداءالأسلام واللصوص والمنافقين والغافلين وأتحدوا ضده
ونجحوا …. وضاع الأمل
ولم يبقى إلا الباطل واهله والشر يسود ويجول ويفسد
فأنتظروا العقاب يا أرض الكنانة
الإحباط ?
والله اجيت على الجرح يا أمير سراج وهاج !!!!
صدقيني يا أختي الطيبة زينا
نحن في ابتلاء ….. وعقاب قادم نستحقه
ولا أعلم …. لماذا أصبحت قلوبنا ونفوسنا على هذا الحال ….
فهل سوف ينطبق علينا قول الله تعالى ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون )
.
فعندما أرى مدى تجمع واهتمام الناس بمسابقات فويس تو واجمل صوت واجمل رقص
والتهاتف على هيفاء ومايا ونانسي
في الوقت الذي يموت فيه أطفال ونساء من الخوف والجوع والبرد
نقرأ ونسمع ونشاهد عائلات تموت وشابا يعذب حتى الموت وفتيات تغتصب
ثم نقلب القناة لنتابع برامج اللهو وافلام الحب واغاني الفيديو كليب ونتابع باهتمام مباريات الكرة …..
فهذا يعني أن قلوبنا في خطر
والله يستدرجنا لما نستحقه
يعني لولا الاحباط لكان ما يزال على قيد الحياة يعني كان حيخلد في الدنيا