النور في عينيها.. فيلم وثائقي أمريكي تدور قصته حول امرأة سورية أسست مدرسة لتعليم القرآن والحديث للبنات، متحديه التقاليد بأن المرأة المسلمة يجب أن تبقي في البيت، وهي تحث الطالبات على المشاركة العملية في كل مجالات الحياة، لأن الدين يشجع على ذلك.
صور الفيلم في دمشق من تصوير وإخراج مجموعة من النساء الأمريكيات اللاتي أردن إظهار صورة مغايرة وإيجابية للمرأة المسلمة.
في الفيلم نتعرف علي هدي الهباش التي كانت تدير مدرسة زهرة للبنات لتعليم القرآن في دمشق، هدي هي داعية إسلامية محافظة أرادات أن تمكن جيلا من البنات من معرفة حقوقهم كنساء صاعدات من خلال الدين فهو يكفل لهن حقوق التعليم والعمل، و هي لا تري تعارضا بين الالتزامات الدينية بما فيها الحجاب والحياة العصرية التي تضمن مشاركة حقيقية للمرأة في كل المجالات.
في هذا الفيلم تقول هدي لتلميذاتها بان يلتزمن بتعليمهم و بمنهج المدرسة الذي لا يتناقض علي الإطلاق مع تعاليم الإسلام، بل العكس فالإسلام يشجع علي طلب المعرفة ليقوموا بواجبهم في المجتمع.
طاقم نسائي أمريكي حاول اقناع هدي علي مدي عاميين بتصوير مدرستها وواجه صعوبات كبيرة منها مراقبة الحكومية السورية لكن المخرجة والمنتجة تمكنتا من الانتهاء من التصوير في نوفمبر عام 2010 قبل اشهر من اندلاع الثورة السورية.
و تقول المخرجة انها أرادت أن تظهر وجها مغايرا للمرأة المسلمة التي يجهلها الغرب فهو عادة ما يري المرأة اللبرالية أو المرأة المقموعة، لكن الفيلم يعرض لنا شريحة مغايرة فنري نساء ملتزمات دينيا لكنهن متمسكات بالعلم كسلاح للوصول للهدف.
جميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ……..جميل جميل جميل
مش بحاجة للأفلام الأمركانية ٠٠٠
بحاجة لأفلام فيفي عبده وهيفاء وهبي هههههه
العنوان كلو على بعضو مش عاجبني….
ههههههه معك حق
على المرأه أن تقر في البيت ؛ لأنها إناء لطيف سريع الإنكسار……
أساسا ما في جوانب سلبية بالحجاب !!!
لا توجد جوانب إيجابيه للمرأه المسلمه ؟ لان المرأه المسلمه كلها إيجابيات ؟
العيب ليس فى الاسلام بل العيب فيمن يدعى تطبيقه !
أحسنتي …على الأقل تحاول إظهار صورة جميلة للمرأة المسلمة المحجبة وليس كما يحاولون إظهارها على أنها منغلقة ومعزولة عن العالم بسبب الحجاب