تنافس الفنانة المصرية ماجدة زكي بمسلسل «اللهم إني صائم» مع الفنان مصطفى شعبان في شهر رمضان القادم.
الفنانة مي نور الشريف نشرت صورة من كواليس المسلسل عبر حسابها على موقع «أنستجرام»، وظهرت ماجدة زكي بوزن أقل مما اعتاد عليه الجمهور، وكانت ترتدي الحجاب، وكذلك الفنانة مي نور الشريف.
المسلسل يشارك في بطولته الفنانة وفاء صادق، وريم مصطفى، ندى موسى، سليمان عيد وتأليف أحمد عبدالفتاح وإخراج أكرم فريد.
ماجدة زكي كان آخر عمل درامي لها مسلسل «كيد الحموات» في عام 2014، وشاركت في بطولته مع هالة صدقي وسوسن بدر.
عندما كنت صاحب مكتبة لبيع الكتب
كان بعض الحمقى يسالونني ….وما فائدة الكتب؟!
فكان جوابي …..الكتب تاكلها الانعام ….ويقرؤها اؤلوا الافعام ليزادوا فهما عاما بعد عام !
وصنف نفسك في اية خانة,,,,,,,,,, تستحق ان تصنف يا سائلي هذا السؤال!
واقول لبعضهم على نورت ……..ان اعجبك كلامي فانا قد كتبته لك ابتغي وجه الله به ولهذا لا اطلب منك جزاء ولا شكورا والا ابداء الاعجاب
وان لم يعجبك ما اكتب فاعرض عنه بصمت، ولا داعي لان تتفلسف، لانني على كل حال ساعرض عن الرد عليك، استتفاها لك ، وامتثالا لامر الله بالاعراض عن الجاهلين !
اعرض بصمت ؟؟؟!!!
لأملانها قولا وللحق احقاقا …..
بعض ما تكتب لا خلاف عليه اما البعض الاخر فجهالة وضلال ومما يؤخذ به على يدك ……… دعك من الدواعش يا هذا ، فانهم قوم قد ركبهم الشيطان ودلس عليهم فسلموه قيادهم كالجمل المخشوش يساق لنحره ، دين الله لا يقاس بعقول الرجال او تأويل كتاب الله سماعا فان حمال ذات وجوه لا يمسه الا المطهرون ( اي لا يعلم تمام تأويله الا من نزلت عليهم اية التطهير فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها ) انهم النمرقة الوسطى من اتبعهم لحق ومن سبقهم مرق ( كدول خلافتك ) ومن تأخر عنهم زهق .
لمن يريدون ان يفهموا
قلت مرارا انني لا لا افرق بين مسلم سني ومسلم شيعي
لكنني احتقر العراطين من اي ملة او دين 🙂
كل يعمل باخلاقه المنبثقة عن فكره
وما اروع التغافل..وتطنيش السفهاء والحمقى
وليس الغبي ..بسيد في قومه …لكن سيد قومه المتغابي
لا تفرق بين شيعة وسنة خطوة اولى للامام جيدة ، لكن ان تدعو لإقامة دولة على نهج الوبالة الخلافة التي اوصلتنا للحضيض الذي نحن فيه فذاك وبال على كل المسلمين لا بل على الانسانية اجمع ………. أدعوك للإمامة فبايع كما بايع المسلمون عليا عليه السلام بأمر رسول الله صلى الله عليه واله يوم غدير خم ….. فكان اول من بايعه عمر بن الخطاب إذ قال له : بخ بخ لك يا علي اصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة …. لكن سرعان ما نكث وأحدث !! فتبرء منه ، لانه لا يمكن ان يجتمع حب علي المفروض من فوق سبع سماوات مع من ناؤه !! فما جعل الله لرجل قلبين في جوفه ……. فاما علي وأما من رجع القهقري ! ولك الخيار .