كشف النجم اللبناني عن رغبته بفتح مركز شرطة لإيداع 60% من المطربين السجن، مشيراً الى ان “انتشار أغانيهم يعود الى كثرة تكرارها على الجمهور”. وصرح توفيق بأنه “لا يوجد فن بلا تجارة” في مقارنة بين الفن الآن وما كان عليه قبل سنوات، مشيراً الى ما اعتبره سؤالاً دائماً حول ما اذا كانت التجارة تتغلب على الفن؟.
وفي محاولة للإجابة على هذا السؤال قال توفيق ان ميزانية الفيديو كليب الآن تصل الى 200 ألف دولار، وهو ما يعادل ميزانية فيلم “من يطفئ النار” الذي شارك في بطولته وأُنتج في عام 1982.
وشدد وليد توفيق على ان الفنان في الوقت الحالي يغني 5 دقائق و”يمنتج” الفيديو كليب بطريقة معينة لا تبرز قدراته الحقيقية، معتبراً ان “السينما هي المجد والفنانين الذين غنوا في السينما لم ينساهم الناس”. ولم يستبعد وليد توفيق عودته الى السينما شريطة ان يُعرض عليه دور ينسجم مع شخصيته.
وتناول الفنان اللبناني البرامج الغنائية واصفاً إياها بالموضة الجديدة في العالم ككل، وان القائمين عليها يلجأون الى النجوم بعده استقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور، معتبراً انها “سلاح ذو حدين”.
ويرى وليد توفيق ان الكثير من فناني هذه الأيام “دخلاء على الفن” وانهم يظهرون في الأماكن العامة محاطين بحراسهم الشخصيين علماً انهم غير معروفين، وفقاً لتأكيده، بينما كان المغني “في زمن عبد الوهاب” متواضعاً ويحب جمهوره.
وأشار الى اختلاف آليات انتشار الفنان في الماضي والحاضر، لافتاً الأنظار الى دور الإذاعة المحوري في السابق، لأهمية الانتشار بالصوت قبل الشكل والصورة.
هيدا فنان طرابلس الاصيل بحب اغانيه كلها حلوه .
والله لو هناك من يستحق لدخول للسجن فلن يكون الا انت و هذه الخوذه التي تضعها فوق راسك تسميها شعر !!
يرحم والديك..
افتح المركز..
و أول فنان تودعه السجن هو ”حضرتك” ..
و التهمة: الملل الذي تسببه لنا عند كل طلة لك..
و اصرارك على تكرار نفس الأسلوب الكاسد الذي عرفت به..
و كل ذلك مع سبق الإصرار و الترصد..
و قفل المحضر في ساعته و تاريخه..
رفعت القلسة ((على رأي بنت لندن) هههههاي