ضجّة واسعة أثارتها تدوينة شاركتها الفنانة المصرية ياسمين صبري بشأن وفاة الطفل ريان المغربي بعد خروجه من البئر.
وأعادت ياسمين صبري نشر تدوينة جاء بها: “وفاة هذا الطفل ذي الخمس سنوات لها حكمه لا يعلمها إلا الله. عمره 5 سنوات.. بقي في البئر 5 أيام، وأعلن خبر وفاته بعد 5 دقائق من خروجه.. توافق مع التاريخ الهجري والميلادي في العدد 5.. سبحانك يا رب”.
هذا التعليق المتعلق بالرقم “5” اثار حالة من الجدل على ” السوشيال ميديا ” وهو يتفاعل حتى اليوم بين من يأخذ الموضوع بطريقة ساخرة ومن استشعر به امراً مميزاً.
وكانت ياسمين صبري قد نعت الطفل الراحل عبر حسابها بتغريدة عبر موقع “تويتر”، وأرفقتها بصورة كاريكاتوريّة للطفل المغربي وأرفقتها بالتعليق قائلة: “إن شاء الله مع الله وملائكته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. ريان”.
وكان الديوان الملكي المغربي، قد أعلن رحيل الطفل المغربي ريان، وقال في بيان، إن جلالة الملك محمد السادس، أجرى اتصالًا هاتفيًا مع خالد اورام، ووسيمة خرشيش والدي الفقيد، الذي وافته المنية، بعد سقوطه في بئر.
الأزهر الشريف ينعي ريان
ونعى الأزهر الشريف، الطفل المغربي ريان، حيث تقدم الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، بخالص العزاء والمواساة لوالدي “ريان”، ولملك وحكومة وشعب المملكة المغربية الشقيقة، داعيا المولى عز وجل أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، “إنا لله وإنا إليه راجعون”.
تعليق الأطباء على صمود ريان
وتعليقا على تلك النقطة تحديد، أكد أطباء والمتخصصون، أن للأطفال عامة قدرة جسدية على تحمل الظروف المناخية أكثر من غيرهم.
حالة نادرة
يساهم تزويد الصغير بالأكسجين، والماء أحياناً في استمراره على قيد الحياة، على الرغم من أن صمود ريان لمدة 5 أيام يشكل استثناء بلا شك، لاسيما أن حرارة الجسم تنخفض جدا في مثل تلك الحالات، لاسيما إن كانت ثيابه رطبة.
يُذكر أن الطفل المغربي دخل يومه الخامس دون طعام أو حتى شراب باستثناء الأيام الأولى (حيث أفاد والده بأنه شرب قليلا) في ظلمات البئر السحيقة، بينما تتواصل جهود إنقاذه بدخول المزيد من عناصر الإنقاذ إلى النفق الذي تم حفرة بشكل مواز لموقع الصغير، لكن وقوع انهيـارات جزئية أثــارت المخـاوف، وبطأت أعمال الحفر.
وكان ابن الخمس سنوات كان قد سـقط بشكل عرضي ليل الثلاثاء الماضي، في هذه البئر الضيقة جدًا، والتي يصعب النزول فيها.
فيما أثارت قصته اهتماماً واسع النطاق على مواقع التواصل الاجتماعي، وترقبًا كبيرًا لعمليات الإنقاذ، إذ تصدر وسم “أنقذوا ريان” قائمة المواضيع الأكثر تداولاً في المغرب ومصر وفي الوطن العربي بأكمله، كما تفاعل معه عدد كبير من الفنانين والمشاهير.
يمكنكم الآن متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتـر نورت
يا حبكم للدراما ! كم من أسطورة سوف تحاك على هذا الطفل !! و كل من عنده حساب أو موقع فيسبوكي جاي بقصص و أساطير و هاتك يا دراما الكل يسترزق من هذه القصة !
كل ما في الأمر أن الطفل ريان رحمه الله هذا قدره أولا و قدر الله و ما شاء فعل و كذلك كان ضحية لإهمال والده الذي لم يردم البئر بعد أن حفره و لم يجد به ماء ا!
و اسرته و معها منطقة “باب برد” Bab B’rred.. الجبلية و كل قرى الجبال المعزولة ضحية الإهمال و التهميش و الفقر و عدم الاهتمام من الحكومات المتعاقبة ، غائبون في برامج التنمية لا يتذكرونهم الا في وقت الانتخابات، ترى المرشح يكلف نفسه و يذهب شخصيا اليهم يدق كل بيت باب باب ليطلب منهم التصويت عليه، و بعد فوزه.. يختفي فص ملح و ذاب !!
إقليم شفشاون و مناطق جبلية اخرى بجوارها ذات طبيعة جميلة ساحر ة تشبه جنوب اسبانيا، الشمال المغربي يشبه جنوب اسبانيا و لكن للاسف ليس لديهم مسؤولون يشبهون مسؤولي اسبانيا هذا هو الفرق !
و من شوية تكلمت عن مفهوم الوطنية في موضوع هاني شاكر و باسبور الكاريبي، ، و اعتقد ان التعليق المكتوب هناك يسري كذلك على هذا الخبر !!
قالك شنو؟ قالك، عمره 5 طاح في 5 و جبدوه في 5 و دفنوه مع 5 ….هذا راه كي شغل الشوافات و قارئات ورق التاروت !!
الله يرحمه و يوسع عليه ضيقات القبور و يجعله طيرا من طيور الجنة و يصبر ميمتو ?